لبنان
أطلقت "هيئة نصرة الأقصى في لبنان " و"المركز الفلسطيني لمقاومة التطبيع"، الأحد 11 تشرين الثاني/نوفمبر، حملة تحت عنوان "التطبيع جريمة"، وذلك في أعقاب موجة التطبيع التي اجتاحت المنطقة العربيّة مؤخراً على المستوى السياسي والأمني والرياضي وغيرها.
وتهدف الحملة التي تنطلق على وسم #لا_للتطبيع، إلى إظهار المخاطر السياسيّة والاقتصاديّة والثقافيّة للتطبيع مع الكيان الصهيوني، بالإضافة إلى حثّ الشعوب العربيّة للضغط على حكوماتهم لمنع أي شكل من أشكال التعامل مع الاحتلال.
ودعت المؤسستان كافّة المؤسسات والأفراد إلى التفاعل مع هذه الحملة، لرد الخطر المُتمثّل بالتطبيع، وللتأكيد على دعم الشعب الفلسطيني وقضيّته، مُؤكدتان على أنّ جميع محاولات شرعنة الاحتلال هي غايات لشطب حقوق الشعب الفلسطيني وتجاوز لحق الأمّة العربيّة والإسلاميّة في تحرير أرض فلسطين المحتلة، إضافةً إلى تشجيع الاحتلال على الاستمرار في جرائمه التي يرتكبها بحق الفلسطينيين والمقدسات في فلسطين المحتلة.
أطلقت "هيئة نصرة الأقصى في لبنان " و"المركز الفلسطيني لمقاومة التطبيع"، الأحد 11 تشرين الثاني/نوفمبر، حملة تحت عنوان "التطبيع جريمة"، وذلك في أعقاب موجة التطبيع التي اجتاحت المنطقة العربيّة مؤخراً على المستوى السياسي والأمني والرياضي وغيرها.
وتهدف الحملة التي تنطلق على وسم #لا_للتطبيع، إلى إظهار المخاطر السياسيّة والاقتصاديّة والثقافيّة للتطبيع مع الكيان الصهيوني، بالإضافة إلى حثّ الشعوب العربيّة للضغط على حكوماتهم لمنع أي شكل من أشكال التعامل مع الاحتلال.
ودعت المؤسستان كافّة المؤسسات والأفراد إلى التفاعل مع هذه الحملة، لرد الخطر المُتمثّل بالتطبيع، وللتأكيد على دعم الشعب الفلسطيني وقضيّته، مُؤكدتان على أنّ جميع محاولات شرعنة الاحتلال هي غايات لشطب حقوق الشعب الفلسطيني وتجاوز لحق الأمّة العربيّة والإسلاميّة في تحرير أرض فلسطين المحتلة، إضافةً إلى تشجيع الاحتلال على الاستمرار في جرائمه التي يرتكبها بحق الفلسطينيين والمقدسات في فلسطين المحتلة.
وكالات-بوابة اللاجئين الفلسطينيين