لبنان
اجتمع نُشطاء فلسطينيّون في مركز الملتقى الفلسطيني للشطرنج بمُخيّم شاتيلا للاجئين الفلسطينيين بالعاصمة اللبنانيّة بيروت، الجمعة 9 تشرين الثاني/نوفمبر، للنقاش حول مشروع إنشاء معرض فني يضم لوحات اللاجئين الفلسطينيين الموهوبين، في أوروبا لمُحاكاة القضيّة الفلسطينيّة.
الناشط الفلسطيني، سليم عاصي، من سكان الدنمارك، قال لـ "بوابة اللاجئين الفلسطينيين"، إنّ الفكرة جاءت بهدف نشر الوعي عن القضيّة الفلسطينيّة لدى الأوروبيين، مُشيراً إلى قُدرة الفن على التأثير وإيصال الرسالة للمُجتمع الأوروبي بشكلٍ كبير.
وأضاف عاصي، أنّ هذه الخطوة هي مُبادرة فرديّة غير مدعومة من أي جهة، وستبدأ أولى خطواتها عبر التنسيق مع النشطاء في مُختلف المُخيّمات الفلسطينيّة في لبنان، لدعوة الموهوبين إلى رسم لوحة تُعبّر عن القضيّة الفلسطينيّة، ثُم تُعرض اللوحات في معارض بمُختلف المناطق "منطقة الشمال وبيروت والجنوب"، بحيث سيتم اختيار أفضل لوحات لعرضها في الدنمارك ومناطق أخرى من أوروبا.
وحسب عاصي، فإنه سيتم دعوة أهم الإعلاميين والسياسيين والنُشطاء في أوروبا إلى المعرض، والذين بدورهم سينشرون ما تحمله اللوحات في الشارع الأوروبي، ما سيُعطي صدى داعم للقضيّة الفلسطينيّة ويزيد وعيهم حول مُعاناة الشعب الفلسطيني.
اجتمع نُشطاء فلسطينيّون في مركز الملتقى الفلسطيني للشطرنج بمُخيّم شاتيلا للاجئين الفلسطينيين بالعاصمة اللبنانيّة بيروت، الجمعة 9 تشرين الثاني/نوفمبر، للنقاش حول مشروع إنشاء معرض فني يضم لوحات اللاجئين الفلسطينيين الموهوبين، في أوروبا لمُحاكاة القضيّة الفلسطينيّة.
الناشط الفلسطيني، سليم عاصي، من سكان الدنمارك، قال لـ "بوابة اللاجئين الفلسطينيين"، إنّ الفكرة جاءت بهدف نشر الوعي عن القضيّة الفلسطينيّة لدى الأوروبيين، مُشيراً إلى قُدرة الفن على التأثير وإيصال الرسالة للمُجتمع الأوروبي بشكلٍ كبير.
وأضاف عاصي، أنّ هذه الخطوة هي مُبادرة فرديّة غير مدعومة من أي جهة، وستبدأ أولى خطواتها عبر التنسيق مع النشطاء في مُختلف المُخيّمات الفلسطينيّة في لبنان، لدعوة الموهوبين إلى رسم لوحة تُعبّر عن القضيّة الفلسطينيّة، ثُم تُعرض اللوحات في معارض بمُختلف المناطق "منطقة الشمال وبيروت والجنوب"، بحيث سيتم اختيار أفضل لوحات لعرضها في الدنمارك ومناطق أخرى من أوروبا.
وحسب عاصي، فإنه سيتم دعوة أهم الإعلاميين والسياسيين والنُشطاء في أوروبا إلى المعرض، والذين بدورهم سينشرون ما تحمله اللوحات في الشارع الأوروبي، ما سيُعطي صدى داعم للقضيّة الفلسطينيّة ويزيد وعيهم حول مُعاناة الشعب الفلسطيني.
خاص-بوابة اللاجئين الفلسطينيين
