وليد صوان
اعتصم العشرات من الفلسطينيين والعرب أمام مقر الأمم المتحدة في العاصمة النمساويّة فيينا، الجمعة 16 تشرين الثاني/نوفمبر، تضامناً مع اللاجئين الفلسطينيين المُحتجزين في مراكز توقيف تايلند.
وخلال الاعتصام طالب المُحتجّون بتدخّل الأمم المتحدة للضغط على الحكومة التايلنديّة لإطلاق سراح اللاجئين المُحتجزين لديها، ومنحهم حق اللجوء وتحسين ظروفهم المعيشيّة.
هذا وأعرب المُشاركون عن مخاوفهم من ترحيل السلطات التايلنديّة للاجئين إلى بلادهم التي فرّوا منها بسبب الحرب الدائرة في سوريا والعراق، خشية تعرّضهم للخطر.
وأكّد أحد المُعتصمين أنّ المُشاركة في الاعتصام تُشكّل أقل ما يُمكن تقديمه للمُحتجزين هناك، وللمُطالبة بتدخّل المُنظّمات الحقوقيّة والدوليّة للعمل على إيجاد حل لهذه المُعاناة.
وسلّم المُعتصمون الأمم المتحدة مُذكّرة احتجاج على تجاهل الأخيرة لمُناشدات المُحتجزين لها بالعمل على إيجاد حل إنساني للفارّين من الحروب، حيث تضمّنت أيضاً مُعاناة المُحتجزين هناك.
يُذكر أنّ حملة إعلاميّة قد أطلقت قبل أسابيع لتسليط الضوء على مُعاناة أكثر من (600) لاجئ فلسطيني مُهدّد بالاعتقال والترحيل من تايلند، في حين تعرّض عشرات المُعتقلين داخل سجون دائرة الهجرة التايلنديّة لانتهاكات جسيمة، في ظل ظروف سجن غير إنسانيّة ومصير مجهول إلى حين بتّ مُفوضيّة شؤون اللاجئين بملفّات إعادة توطينهم.
اعتصم العشرات من الفلسطينيين والعرب أمام مقر الأمم المتحدة في العاصمة النمساويّة فيينا، الجمعة 16 تشرين الثاني/نوفمبر، تضامناً مع اللاجئين الفلسطينيين المُحتجزين في مراكز توقيف تايلند.
وخلال الاعتصام طالب المُحتجّون بتدخّل الأمم المتحدة للضغط على الحكومة التايلنديّة لإطلاق سراح اللاجئين المُحتجزين لديها، ومنحهم حق اللجوء وتحسين ظروفهم المعيشيّة.
هذا وأعرب المُشاركون عن مخاوفهم من ترحيل السلطات التايلنديّة للاجئين إلى بلادهم التي فرّوا منها بسبب الحرب الدائرة في سوريا والعراق، خشية تعرّضهم للخطر.
وأكّد أحد المُعتصمين أنّ المُشاركة في الاعتصام تُشكّل أقل ما يُمكن تقديمه للمُحتجزين هناك، وللمُطالبة بتدخّل المُنظّمات الحقوقيّة والدوليّة للعمل على إيجاد حل لهذه المُعاناة.
وسلّم المُعتصمون الأمم المتحدة مُذكّرة احتجاج على تجاهل الأخيرة لمُناشدات المُحتجزين لها بالعمل على إيجاد حل إنساني للفارّين من الحروب، حيث تضمّنت أيضاً مُعاناة المُحتجزين هناك.
يُذكر أنّ حملة إعلاميّة قد أطلقت قبل أسابيع لتسليط الضوء على مُعاناة أكثر من (600) لاجئ فلسطيني مُهدّد بالاعتقال والترحيل من تايلند، في حين تعرّض عشرات المُعتقلين داخل سجون دائرة الهجرة التايلنديّة لانتهاكات جسيمة، في ظل ظروف سجن غير إنسانيّة ومصير مجهول إلى حين بتّ مُفوضيّة شؤون اللاجئين بملفّات إعادة توطينهم.
خاص-بوابة اللاجئين الفلسطينيين