تايلاند
"ما بدي أخاف، في شرطة كتير، بخاف على بابا، على ماما، على جدّو، على كل الناس.. أعطونا فرصة، أعطونا أمل، أعطونا أي شي، خلونا نعيش"، "اني بدي أروح مدرسة، بدي أشوف صديقاتي، اني محصورة بالبيت، اني تعبانة، خايفة"، هذا جزء من أحاديث أطفال لاجئين في تايلند بعد أن احتجزتهم السلطات التايلندية وعائلاتهم في سجونها.
جاء ذلك في تسجيل أعدّته ناشطة من اللاجئين الفلسطينيين في تايلاند، بالتزامن مع إحياء اليوم العالمي للطفل الذي يُوافق 20 من شهر تشرين الثاني/نوفمبر كل عام، أطلقت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف" على ضوئها حملة لدعم الأطفال في العالم، من أجل دعم حقّهم في التعليم ونيل حقوقهم، تحت عنوان "بالأزرق."
التسجيل الذي تداوله نُشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، جاء كرسالة مُوجّهة من الأطفال اللاجئين في تايلند إلى المُنظّمة الأمميّة، التي تسعى في حملتها إلى إطلاع حُكّام العالم خلال عام 2019 على نتيجة العريضة ومُطالبتهم بحق التعليم لكل طفل في العالم.
لفت الأطفال أيضاً في التسجيل إلى شعورهم بالخوف وانعدام الأمان ورغبتهم في التعليم وتوفير مأوى لهم، فقال أحدهم "بدي أروح ع مدرسة، بدي ألعب، بدي يكون عندي رفقات"، وأخرى تدعو الله أن يكون لديها بيت، وطفل آخر يقول "شو بدي أساوي بحالي، أنا ولد، واحنا بسجن بغرفة"، وأخرى قالت "بدي أروح مدرسة، بدي أشوف صديقاتي، أنا محصورة بالبيت، أنا تعبانة، خايفة"، وأخيرة تقول "ما بدي أخاف، في شرطة كتير، بخاف على بابا، على ماما، على جدّو، على كل الناس.. أعطونا فرصة، أعطونا أمل، أعطونا أي شي، خلّونا نعيش."
من جانبها، دعت الناشطة فاطمة جابر على وسم #UNHCR_thailand_wakeup
#UNHCR_thailand_where_r_u، عبر حسابها على موقع "فيس بوك"، أهالي مُخيّمات الشمال السوري وغزة ومُخيّم الركبان على الحدود الأردنيّة، أن يستغلّوا حملة "يونيسف" ويُوثّقوا مُعاناة الأطفال اللاجئين لنشرها على الوسم الذي أطلقته المنظمة الدولية.
وأشارت إلى أنّه قد تكون هذه الطريقة هي الأسرع لتوصيل مأساة الأطفال اللاجئين إلى الملايين في العالم، من خلال "أزرق اليونيسف"، ليُشاهدوا مُعاناتهم بالألوان، ويُشاهدوا الانتهاكات بحق الطفولة في كل زمان ومكان.
شاهد الفيديو
"ما بدي أخاف، في شرطة كتير، بخاف على بابا، على ماما، على جدّو، على كل الناس.. أعطونا فرصة، أعطونا أمل، أعطونا أي شي، خلونا نعيش"، "اني بدي أروح مدرسة، بدي أشوف صديقاتي، اني محصورة بالبيت، اني تعبانة، خايفة"، هذا جزء من أحاديث أطفال لاجئين في تايلند بعد أن احتجزتهم السلطات التايلندية وعائلاتهم في سجونها.
جاء ذلك في تسجيل أعدّته ناشطة من اللاجئين الفلسطينيين في تايلاند، بالتزامن مع إحياء اليوم العالمي للطفل الذي يُوافق 20 من شهر تشرين الثاني/نوفمبر كل عام، أطلقت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف" على ضوئها حملة لدعم الأطفال في العالم، من أجل دعم حقّهم في التعليم ونيل حقوقهم، تحت عنوان "بالأزرق."
التسجيل الذي تداوله نُشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، جاء كرسالة مُوجّهة من الأطفال اللاجئين في تايلند إلى المُنظّمة الأمميّة، التي تسعى في حملتها إلى إطلاع حُكّام العالم خلال عام 2019 على نتيجة العريضة ومُطالبتهم بحق التعليم لكل طفل في العالم.
لفت الأطفال أيضاً في التسجيل إلى شعورهم بالخوف وانعدام الأمان ورغبتهم في التعليم وتوفير مأوى لهم، فقال أحدهم "بدي أروح ع مدرسة، بدي ألعب، بدي يكون عندي رفقات"، وأخرى تدعو الله أن يكون لديها بيت، وطفل آخر يقول "شو بدي أساوي بحالي، أنا ولد، واحنا بسجن بغرفة"، وأخرى قالت "بدي أروح مدرسة، بدي أشوف صديقاتي، أنا محصورة بالبيت، أنا تعبانة، خايفة"، وأخيرة تقول "ما بدي أخاف، في شرطة كتير، بخاف على بابا، على ماما، على جدّو، على كل الناس.. أعطونا فرصة، أعطونا أمل، أعطونا أي شي، خلّونا نعيش."
من جانبها، دعت الناشطة فاطمة جابر على وسم #UNHCR_thailand_wakeup
#UNHCR_thailand_where_r_u، عبر حسابها على موقع "فيس بوك"، أهالي مُخيّمات الشمال السوري وغزة ومُخيّم الركبان على الحدود الأردنيّة، أن يستغلّوا حملة "يونيسف" ويُوثّقوا مُعاناة الأطفال اللاجئين لنشرها على الوسم الذي أطلقته المنظمة الدولية.
وأشارت إلى أنّه قد تكون هذه الطريقة هي الأسرع لتوصيل مأساة الأطفال اللاجئين إلى الملايين في العالم، من خلال "أزرق اليونيسف"، ليُشاهدوا مُعاناتهم بالألوان، ويُشاهدوا الانتهاكات بحق الطفولة في كل زمان ومكان.
شاهد الفيديو
وكالات - بوابة اللاجئين الفلسطينيين