فلسطين المحتلة
قال المتحدث باسم وزارة الخارجيّة في الكيان الإسرائيلي، عمانويل ناخشون، في حديث لوكالة " سبوتنيك" الروسيّة للأنباء، إنّه "ليس بمقدور الفلسطينيين استخدام الدول العربيّة ضد إسرائيل، في ظل التطورات التي تشهدها العلاقات الإسرائيلية العربيّة" مضيفاً " أعتقد أنّ هذه هي اللحظة المناسبة للفلسطينيين للعودة إلى طاولة المفاوضات" على حدّ قوله.
واعتبر ناخشون، في ردّه على سؤال حول أهميّة التطبيع بين الكيان والدول العربيّة والاسلاميّة، أن التطبيع بين كيانه والدول العربية "مفيد لنا جميعاً" على حدّ قوله، مضيفاً أنّ " نحن بحاجة إلى خلق تحدّيات مشتركة لا علاقة لها أيضاً بإيران، مثل مواجهة الاحتباس الحراري ومشاكل المياه في المنطقة، واسرائيل ممكن أن تلعب دوراً هامّاُ في هذا السياق".
وأشار ناخشون، أنّ كيانه "بصدد البدء بإقامة علاقات مع دول جديدة في المنطقة، وأنّ المزيد من التصريحات سترى النور عن العلاقات الطيبّة بين إسرائيل والدول العربيّة" وفق قوله.
يذكر، أنّ مساراً تطبيعياً محموماً، لعدد من الأنظمة العربيّة ولا سيّما الخليجيّة، تشهده المنطقة، بدأ بصورة رسميّة، باستقبال السلطان قابوس بن سعيد حاكم سلطنة عمان، لبنيامين نتياهو في26 تشرين الاوّل/ أكتوبر الفائت، زامنها جملة من التحركات التطبيعيّة في الخليج، أبرزها مشاركة لاعبين صهاينة في بطولات رياضيّة في قطر والإمارات.
قال المتحدث باسم وزارة الخارجيّة في الكيان الإسرائيلي، عمانويل ناخشون، في حديث لوكالة " سبوتنيك" الروسيّة للأنباء، إنّه "ليس بمقدور الفلسطينيين استخدام الدول العربيّة ضد إسرائيل، في ظل التطورات التي تشهدها العلاقات الإسرائيلية العربيّة" مضيفاً " أعتقد أنّ هذه هي اللحظة المناسبة للفلسطينيين للعودة إلى طاولة المفاوضات" على حدّ قوله.
واعتبر ناخشون، في ردّه على سؤال حول أهميّة التطبيع بين الكيان والدول العربيّة والاسلاميّة، أن التطبيع بين كيانه والدول العربية "مفيد لنا جميعاً" على حدّ قوله، مضيفاً أنّ " نحن بحاجة إلى خلق تحدّيات مشتركة لا علاقة لها أيضاً بإيران، مثل مواجهة الاحتباس الحراري ومشاكل المياه في المنطقة، واسرائيل ممكن أن تلعب دوراً هامّاُ في هذا السياق".
وأشار ناخشون، أنّ كيانه "بصدد البدء بإقامة علاقات مع دول جديدة في المنطقة، وأنّ المزيد من التصريحات سترى النور عن العلاقات الطيبّة بين إسرائيل والدول العربيّة" وفق قوله.
يذكر، أنّ مساراً تطبيعياً محموماً، لعدد من الأنظمة العربيّة ولا سيّما الخليجيّة، تشهده المنطقة، بدأ بصورة رسميّة، باستقبال السلطان قابوس بن سعيد حاكم سلطنة عمان، لبنيامين نتياهو في26 تشرين الاوّل/ أكتوبر الفائت، زامنها جملة من التحركات التطبيعيّة في الخليج، أبرزها مشاركة لاعبين صهاينة في بطولات رياضيّة في قطر والإمارات.
وكالات - بوابة اللاجئين الفلسطينيين