فلسطين المحتلة
يستعد الفلسطينيّون اليوم الجمعة 7 كانون أوّل/ديسمبر للانطلاق في مسيرة "انتفاضة الحجارة الكُبرى"، للأسبوع (37) على التوالي من مسيرة العودة الكُبرى التي انطلقت منذ نهاية آذار/مارس الماضي على طول السياج الأمني العازل الذي يفصل قطاع غزة عن الأراضي المُحتلّة.
وتأتي المسيرات لهذا الأسبوع في أعقاب إفشال تمرير مشروع القرار الأمريكي الذي يُدين حركة "حماس" في الجمعيّة العامّة للأمم المتحدة، حيث فشل في الحصول على أغلبيّة ثلثي الأصوات، وكانت قد جابت قطاع غزة مسيرات يوم الخميس بمشاركة شعبيّة وفصائليّة من كافّة قوى المقاومة رفضاً لمشروع القرار.
وفي سياق مُتصل، قال عضو اللجنة التنفيذيّة لمنظمة التحرير الفلسطينيّة واصل أبو يوسف، إنّ يوم الجمعة سيكون يوم غضب عبي في كل المناطق المُهدّدة بالمُصادرة والاستيطان، في إطار حرب الاحتلال الشاملة على الشعب الفلسطيني.
وفي تصريح أبو يوسف لإذاعة "صوت فلسطين" الرسميّة، أوضح أنّ هذه الفعاليات الشعبيّة تأتي بالتزامن مع حلول ذكرى الانتفاضة الأولى "انتفاضة الحجارة" وذكرى إعلان الرئيس الأمريكي ترامب بأنّ القدس عاصمة الكيان الصهيوني.
وأضاف أبو يوسف أنّ مسيرات العودة ستتواصل في قطاع غزة بهذا الإطار وفي الخان الأحمر دفاعاً عنه ومُواجهةً لقرار الاحتلال بالتهجير والهدم، في إشارة إلى أنّ كل ذلك يهدف إلى رفض سياسات الاحتلال وتأكيد الشعب على ضرورة إقامته دولته المستقلة وعاصمتها القدس.
يستعد الفلسطينيّون اليوم الجمعة 7 كانون أوّل/ديسمبر للانطلاق في مسيرة "انتفاضة الحجارة الكُبرى"، للأسبوع (37) على التوالي من مسيرة العودة الكُبرى التي انطلقت منذ نهاية آذار/مارس الماضي على طول السياج الأمني العازل الذي يفصل قطاع غزة عن الأراضي المُحتلّة.
وتأتي المسيرات لهذا الأسبوع في أعقاب إفشال تمرير مشروع القرار الأمريكي الذي يُدين حركة "حماس" في الجمعيّة العامّة للأمم المتحدة، حيث فشل في الحصول على أغلبيّة ثلثي الأصوات، وكانت قد جابت قطاع غزة مسيرات يوم الخميس بمشاركة شعبيّة وفصائليّة من كافّة قوى المقاومة رفضاً لمشروع القرار.
وفي سياق مُتصل، قال عضو اللجنة التنفيذيّة لمنظمة التحرير الفلسطينيّة واصل أبو يوسف، إنّ يوم الجمعة سيكون يوم غضب عبي في كل المناطق المُهدّدة بالمُصادرة والاستيطان، في إطار حرب الاحتلال الشاملة على الشعب الفلسطيني.
وفي تصريح أبو يوسف لإذاعة "صوت فلسطين" الرسميّة، أوضح أنّ هذه الفعاليات الشعبيّة تأتي بالتزامن مع حلول ذكرى الانتفاضة الأولى "انتفاضة الحجارة" وذكرى إعلان الرئيس الأمريكي ترامب بأنّ القدس عاصمة الكيان الصهيوني.
وأضاف أبو يوسف أنّ مسيرات العودة ستتواصل في قطاع غزة بهذا الإطار وفي الخان الأحمر دفاعاً عنه ومُواجهةً لقرار الاحتلال بالتهجير والهدم، في إشارة إلى أنّ كل ذلك يهدف إلى رفض سياسات الاحتلال وتأكيد الشعب على ضرورة إقامته دولته المستقلة وعاصمتها القدس.
وكالات-بوابة اللاجئين الفلسطينيين