سوريا
انشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مناشدات لكافة المعنيين من مؤسسات وفصائل فلسطينية، لاحتواء الشاب المهجّر من مخيّم اليرموك أحمد مصطفى من ذوي الاحتياجات الخاصة، وتأمين الإعالة المأوى له، بعد وفاة والدته التي كانت معيله الوحيد.
وحول حالة أحمد، كتب ناشطون أنّه يجلس يومياً على كرسيه المتحرك أمام مسجد الماجد عند المدخل الشمالي للمخيّم، ويقدّم له أحد الشبّان بعض المساعدات، مشيرين إلى أنّ عائلته تشتت بعد تهجيرهم من مخيّم اليرموك، ولا سبيل للوصول إلى احد منهم.
واستهجن ناشطون تقاعس سفارة السلطة الفلسطينية والفصائل عن تنبنّي حالة أحمد، كما وجّهوا انتقاداتهم للمؤسسات الأهليّة العاملة في الوسط الفلسطيني، والتي تتجاهل العديد من الحالات الإنسانية.
بوابة اللاجئين الفلسطينيين