استشهد الشاب محمود داود، صباح اليوم الإثنين 8 آب/ أغسطس، متأثراً بجروحه التي أصيب بها يوم أمس بفعل غارة صهيونيّة على مفترق السامر وسط مدينة غزة.

ويُشار إلى أنّ الشهيد داود من سكان منطقة الدرج شرق غزة، يعمل شرطياً في دائرة المرور، وكان يقف على مفترق السامر الرئيس لأداء عمله، حين تعرض المكان للقصف واستشهد أحد الفلسطينيين على متن "عربة" يجرها حصان كان يقودها.

وخلال العدوان الصهيوني الذي استمر ثلاثة أيّام، ارتقى 45 فلسطينيًا بينهم 15 طفلاً و4 سيدات وأصيب 360 آخرين بجروح مختلفة، وفق وزارة الصحة.

 

متابعات/بوابة اللاجئين الفلسطينيين

اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد