فلسطين المحتلة
يفصل القدس المحتلة ساعات عن نقل السفارة الأمريكية لدى الاحتلال إلى أراضيها، حيث سيتم افتتاح السفارة يوم الاثنين 14 أيّار/مايو، بالتزامن مع مرور (70) عاماً على نكبة الشعب الفلسطيني وتأسيس الكيان الصهيوني.
وفي هذا السياق، حوّلت سلطات الاحتلال مدينة القدس إلى ثكنة عسكريّة، وسط إجراءات أمنيّة مُشددة وغير مسبوقة عشيّة احتفال الاحتلال والولايات المتحدة بنقل سفارة الأخيرة إلى المدينة المحتلة.
وسبق افتتاح السفارة يوم احتلال ما تبقّى من القدس وهو ما يُسميه الاحتلال "توحيد شطريّ القدس"، ورافق ذلك استعدادات واسعة لتأمين مشاركة المستوطنين بما يُسمّى "مسيرة الأعلام" القادمة من غربي القدس وتخترق البلدة القديمة.
وفي إطار ذلك، أعلنت شرطة الاحتلال أنها ستُغلق العديد من الشوارع والطرقات الرئيسية والفرعية لتأمين مسيرات المستوطنين، بالإضافة إلى تسيير عشرات الدوريّات العسكرية والشُرطيّة الراجلة والمحمولة والخيّالة بمحيط سور القدس، وعلى طول الشوارع والطرقات الواصلة بين شطري المدينة.
ويُضاف إلى ذلك دوريّات راجلة ومُكثّفة داخل البلدة القديمة لتأمين عربدة المستوطنين خلال ذهابهم وإيابهم من وإلى باحة حائط البراق "الجدار الغربي للأقصى"، فضلاً عن إطلاق منطاد راداري استخباري وطائرات مروحيّة بسماء المدينة.
يفصل القدس المحتلة ساعات عن نقل السفارة الأمريكية لدى الاحتلال إلى أراضيها، حيث سيتم افتتاح السفارة يوم الاثنين 14 أيّار/مايو، بالتزامن مع مرور (70) عاماً على نكبة الشعب الفلسطيني وتأسيس الكيان الصهيوني.
وفي هذا السياق، حوّلت سلطات الاحتلال مدينة القدس إلى ثكنة عسكريّة، وسط إجراءات أمنيّة مُشددة وغير مسبوقة عشيّة احتفال الاحتلال والولايات المتحدة بنقل سفارة الأخيرة إلى المدينة المحتلة.
وسبق افتتاح السفارة يوم احتلال ما تبقّى من القدس وهو ما يُسميه الاحتلال "توحيد شطريّ القدس"، ورافق ذلك استعدادات واسعة لتأمين مشاركة المستوطنين بما يُسمّى "مسيرة الأعلام" القادمة من غربي القدس وتخترق البلدة القديمة.
وفي إطار ذلك، أعلنت شرطة الاحتلال أنها ستُغلق العديد من الشوارع والطرقات الرئيسية والفرعية لتأمين مسيرات المستوطنين، بالإضافة إلى تسيير عشرات الدوريّات العسكرية والشُرطيّة الراجلة والمحمولة والخيّالة بمحيط سور القدس، وعلى طول الشوارع والطرقات الواصلة بين شطري المدينة.
ويُضاف إلى ذلك دوريّات راجلة ومُكثّفة داخل البلدة القديمة لتأمين عربدة المستوطنين خلال ذهابهم وإيابهم من وإلى باحة حائط البراق "الجدار الغربي للأقصى"، فضلاً عن إطلاق منطاد راداري استخباري وطائرات مروحيّة بسماء المدينة.
وكالات-بوابة اللاجئين الفلسطينيين