فلسطين المحتلة
أطلقت لجنة المتابعة العليا في الأراضي المحتلة عام 1948، حملة إغاثة طبيّة لدعم قطاع غزة، في أعقاب الكارثة الطبيّة والصحيّة التي لحقت بالمؤسسات الطبيّة في القطاع، مع العدوان الصهيوني بحق المُتظاهرين في مسيرات العودة الكبرى.
وقال رئيس اللجنة محمد بركة في بيانٍ صحفي "وصلت إلى لجنة المتابعة معلومات مُقلقة جداً عن الوضع الطبي والصحي في قطاع غزة، والنقص الخطير في الأدوية ومُستلزمات العلاجات المُتنوّعة، إذ أنّ الجهاز الطبي في القطاع أضعف من أن يتحمّل كل هذا الضغط، وهذا الكم الهائل من ضحايا العدوان الاحتلالي الإرهابي."
وحسب بيان اللجنة، فإنّ مبادرات انطلقت في الأراضي المحتلة كذلك من الحركة الإسلامية والجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة، وذكر بركة أنّ طاقم سكرتيري مُركّبات لجنة المتابعة، سيعمل في جلسته على وضع ترتيبات بهدف تركيز الجهود والإشراف على ما تجمعه الحملة، ليكون مُلائماً بقدر ما يُمكن لاحتياجات القطاع في هذه الأيام العصيبة.
من جانبها أدانت لجنة التواصل الوطنيّة في الأراضي المحتلة عام 1948، ما اقترفته قوات الاحتلال بكل أذرعها في قطاع غزة، ورأت فيه جريمة نكراء ضد كل ما هو إنساني.
وقالت اللجنة في بيانٍ عقب اجتماع طارئ عقدته في شفا عمرو المحتلة، أنّ الهبّة الشعبية التي أطلقها أهل غزة في في سبيل إحقاق حق، ومن يقضي فيها لهو حيّ في ضمائر كل الشرفاء.
واعتبرت أنّ سياسة الاحتلال لا تُوصل إلا إلى طريق التهلكة، ولن يكون أصحابها إلا كمن يجني على نفسه طال الزمن أم قصر، وتابعت أنّ الوقوف في وجه هذه السياسة جزء لا يتجزأ "فلا يُمكن أن نقف في وجهها وطنياً على حدود غزة، ونقف مُتفرّجين على حدود سوريا ولبنان، وغير مُبالين على حدود التواصل بين قرانا وأهلنا في أراضي الـ 48."
وأهابت اللجنة بأنصارها بشكلٍ خاص وكل أبناء "الطائفة المعرفيّة" في البلاد عموماً، أن يُعبّروا عن استنكارهم وبكل الوسائل المُتاحة، لهذا القتل المُنفّذ بدمٍ بارد، والذي لن يجلب إلا المزيد من الويلات ولن يحيد عن أحد.
أطلقت لجنة المتابعة العليا في الأراضي المحتلة عام 1948، حملة إغاثة طبيّة لدعم قطاع غزة، في أعقاب الكارثة الطبيّة والصحيّة التي لحقت بالمؤسسات الطبيّة في القطاع، مع العدوان الصهيوني بحق المُتظاهرين في مسيرات العودة الكبرى.
وقال رئيس اللجنة محمد بركة في بيانٍ صحفي "وصلت إلى لجنة المتابعة معلومات مُقلقة جداً عن الوضع الطبي والصحي في قطاع غزة، والنقص الخطير في الأدوية ومُستلزمات العلاجات المُتنوّعة، إذ أنّ الجهاز الطبي في القطاع أضعف من أن يتحمّل كل هذا الضغط، وهذا الكم الهائل من ضحايا العدوان الاحتلالي الإرهابي."
وحسب بيان اللجنة، فإنّ مبادرات انطلقت في الأراضي المحتلة كذلك من الحركة الإسلامية والجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة، وذكر بركة أنّ طاقم سكرتيري مُركّبات لجنة المتابعة، سيعمل في جلسته على وضع ترتيبات بهدف تركيز الجهود والإشراف على ما تجمعه الحملة، ليكون مُلائماً بقدر ما يُمكن لاحتياجات القطاع في هذه الأيام العصيبة.
من جانبها أدانت لجنة التواصل الوطنيّة في الأراضي المحتلة عام 1948، ما اقترفته قوات الاحتلال بكل أذرعها في قطاع غزة، ورأت فيه جريمة نكراء ضد كل ما هو إنساني.
وقالت اللجنة في بيانٍ عقب اجتماع طارئ عقدته في شفا عمرو المحتلة، أنّ الهبّة الشعبية التي أطلقها أهل غزة في في سبيل إحقاق حق، ومن يقضي فيها لهو حيّ في ضمائر كل الشرفاء.
واعتبرت أنّ سياسة الاحتلال لا تُوصل إلا إلى طريق التهلكة، ولن يكون أصحابها إلا كمن يجني على نفسه طال الزمن أم قصر، وتابعت أنّ الوقوف في وجه هذه السياسة جزء لا يتجزأ "فلا يُمكن أن نقف في وجهها وطنياً على حدود غزة، ونقف مُتفرّجين على حدود سوريا ولبنان، وغير مُبالين على حدود التواصل بين قرانا وأهلنا في أراضي الـ 48."
وأهابت اللجنة بأنصارها بشكلٍ خاص وكل أبناء "الطائفة المعرفيّة" في البلاد عموماً، أن يُعبّروا عن استنكارهم وبكل الوسائل المُتاحة، لهذا القتل المُنفّذ بدمٍ بارد، والذي لن يجلب إلا المزيد من الويلات ولن يحيد عن أحد.
وكالات - بوابة اللاجئين الفلسطينيين