لبنان
نظّمت حملة "موجودين"، الخميس 17 أيار/مايو، داخل مخيّم عين الحلوة وغيره من المخيمات الفلسطينية في لبنان، انتخابات افتراضية هي الأولى من نوعها، وذلك بعد أيام قليلة على انتهاء الانتخابات النيابية اللبنانية، بهدف رفع الصوت عاليا بطريقة حضارية للتعبير عن مطالب اللاجئين المحقة والتي حرم منها الفلسطيني طوال عقود من الزمن.
وفي حديث لـ "بوابة اللاجئين الفلسطينيين"، قال رئيس جمعية ناشط، الدكتور ظافر الخطيب إنّ "مسألة الانتخابات جزء من الحملة التي تطرح مسألة حقوق اللاجئين الفلسطينيين في لبنان".
وتابع الخطيب "هذا النشاط وغيره يرتبط بخلق حيوية فلسطينية ، بمعزل عن الظروف والأوضاع اللبنانية"، متابعاً "باعتباره النشاط الأول من نوعه، لاقى تفاعلاً كبيراً من قبل الأهالي".
أما إذا كان هذا النشاط سيخلص إلى ترجمة النتائج على أرض الواقع، قال الخطيب: "سنجري تقييماً ضمن حملة "موجودين"، مع القيّمين على الحملة والفاعلين فيها، بغية تقييم هذه التجربة، والتقاط الفرص التي تكشفها".
وكان مئات الأهالي قد توجّهوا إلى مكان الانتخابات، على الشارع الفوقاني لمخيم عين الحلوة، حيث أدلوا بأصواتهم، معبّرين عن آرائهم، فانتخبوا لحقوق الفلسطيني المدنية والانسانية في لبنان، للأمن والاستقرار في المخيمات، لشهداء غزة، للقدس على اعتبارها عاصمة دولة فلسطين الأبدية، للوحدة والتلاقي ونبذ الخلافات.
نظّمت حملة "موجودين"، الخميس 17 أيار/مايو، داخل مخيّم عين الحلوة وغيره من المخيمات الفلسطينية في لبنان، انتخابات افتراضية هي الأولى من نوعها، وذلك بعد أيام قليلة على انتهاء الانتخابات النيابية اللبنانية، بهدف رفع الصوت عاليا بطريقة حضارية للتعبير عن مطالب اللاجئين المحقة والتي حرم منها الفلسطيني طوال عقود من الزمن.
وفي حديث لـ "بوابة اللاجئين الفلسطينيين"، قال رئيس جمعية ناشط، الدكتور ظافر الخطيب إنّ "مسألة الانتخابات جزء من الحملة التي تطرح مسألة حقوق اللاجئين الفلسطينيين في لبنان".
وتابع الخطيب "هذا النشاط وغيره يرتبط بخلق حيوية فلسطينية ، بمعزل عن الظروف والأوضاع اللبنانية"، متابعاً "باعتباره النشاط الأول من نوعه، لاقى تفاعلاً كبيراً من قبل الأهالي".
أما إذا كان هذا النشاط سيخلص إلى ترجمة النتائج على أرض الواقع، قال الخطيب: "سنجري تقييماً ضمن حملة "موجودين"، مع القيّمين على الحملة والفاعلين فيها، بغية تقييم هذه التجربة، والتقاط الفرص التي تكشفها".
وكان مئات الأهالي قد توجّهوا إلى مكان الانتخابات، على الشارع الفوقاني لمخيم عين الحلوة، حيث أدلوا بأصواتهم، معبّرين عن آرائهم، فانتخبوا لحقوق الفلسطيني المدنية والانسانية في لبنان، للأمن والاستقرار في المخيمات، لشهداء غزة، للقدس على اعتبارها عاصمة دولة فلسطين الأبدية، للوحدة والتلاقي ونبذ الخلافات.
خاص - بوابة اللاجئين الفلسطينيين