سوريا
قضى عشرة مدنيين من سكان مخيّم اليرموك للاجئين جنوبي العاصمة السوريّة دمشق، منهم خمسة لاجئين من عائلة واحدة بينهم رضيعة، إثر قصف الطيران الحربي السوري والروسي لملجأ يضم مدنيين.
وأكّد نُشطاء قضاء كمال النابلسي، عدي النابلسي، بلال النابلسي، وبيان النابلسي، بالإضافة إلى رضيعة من العائلة، وقضى أيضاً الشاب ضياء العايدي ووائل محمد السرساوي، فيما قضى ثلاثة مدنيين من عائلة واحدة وأصيب باقي أفرادها.
وحسب النشطاء، فإنّ بين الضحايا سوريّون من محافظة دير الزور من مدينة موحسن، ومن سكان حي التضامن الدمشقي، التجأوا إلى أحد الأقبية في مخيّم اليرموك بعد استهداف القبو الذي كانوا يحتمون فيه سابقاً في حي التضامن.
وفي ذات السياق، ناشد أهالي مخيّم اليرموك المُحاصر كافة الأطراف في المخيّم لإعلان هدنة إنسانيّة ووقف القصف، لفتح ممرات إنسانيّة لانتشال الضحايا العالقين تحت ركام المنازل، وإخراج الجرحى المُصابين إلى مشافي المنطقة الجنوبية أو مشافي العاصمة دمشق.
قضى عشرة مدنيين من سكان مخيّم اليرموك للاجئين جنوبي العاصمة السوريّة دمشق، منهم خمسة لاجئين من عائلة واحدة بينهم رضيعة، إثر قصف الطيران الحربي السوري والروسي لملجأ يضم مدنيين.
وأكّد نُشطاء قضاء كمال النابلسي، عدي النابلسي، بلال النابلسي، وبيان النابلسي، بالإضافة إلى رضيعة من العائلة، وقضى أيضاً الشاب ضياء العايدي ووائل محمد السرساوي، فيما قضى ثلاثة مدنيين من عائلة واحدة وأصيب باقي أفرادها.
وحسب النشطاء، فإنّ بين الضحايا سوريّون من محافظة دير الزور من مدينة موحسن، ومن سكان حي التضامن الدمشقي، التجأوا إلى أحد الأقبية في مخيّم اليرموك بعد استهداف القبو الذي كانوا يحتمون فيه سابقاً في حي التضامن.
وفي ذات السياق، ناشد أهالي مخيّم اليرموك المُحاصر كافة الأطراف في المخيّم لإعلان هدنة إنسانيّة ووقف القصف، لفتح ممرات إنسانيّة لانتشال الضحايا العالقين تحت ركام المنازل، وإخراج الجرحى المُصابين إلى مشافي المنطقة الجنوبية أو مشافي العاصمة دمشق.
وكالات-بوابة اللاجئين الفلسطينيين