أوروبا
تُواصل سُفن كسر الحصار المفروض على قطاع غزة إبحارها حاملةً شعار "الحق في مستقبل عادل لفلسطين"، إلى محطتها التالية إلى ميناء مدينة فيلهلمسهافن الألمانية، بعد أن وصلت ميناء مدينة "كيل"، وتتجه فيما بعد إلى هولندا حيث تصل ميناء أمستردام في مطلع حزيران/يونيو القادم.
وحسب زاهر بيراوي رئيس اللجنة الدوليّة لكسر الحصار عن غزة، يتقدّم الأسطول "سفينة العودة" التي انطلقت من كوبنهاجن في رحلتها إلى غزة، ومن المتوقّع وصول السفن في الثلث الأخير من تموز يوليو المُقبل.
وأكّد البيراوي أنّ حملات إعلاميّة وسياسيّة ستُرافق السفن للتوعية بمُعاناة غزة، والضغط على الاحتلال لإنهاء هذا الحصار، مُحذراً من اعتراض الاحتلال للأسطول في رحلته، مُعرباً عن تخوّه من اعتداء قوات الاحتلال على النشطاء واعتقالهم كما حصل في السابق.
هذا وتم إطلاق اسم "العودة" على السفينة الأكبر واسم "الحريّة" على السفينة الثانية، فيما أطلق اسم "فلسطين" و"ماريد" على القاربين الشراعيين اللذان يُرافقاهما في جزء كبير من رحلة الأسطول، الذي سيُبحر في المحيط الأطلسي ثم عبر البحر المتوسط في رحلة تتوقّف خلالها في العديد من الموانئ الأوروبيّة، وسط إقامة فعاليات تضامنيّة مع قطاع غزة ومسيرات العودة الكبرى.
وتحمل السفن على متنها عدداً من النشطاء الدوليين الذين يسعون إلى كسر الحصار عن قطاع غزة، ومن المُشاركين في الجزء الأوّل من الرحلة: الناشطة الكنديّة هيذر ميلتون لايتنينغ من السكان الأصليين في كندا، الأكاديمي الماليزي الدكتور إسماعيل نازيري وهو رئيس حملة المقاطعة BDS في ماليزيا، الرئيس التنفيذي لمؤسسة "ماي كير" الماليزية "قمر الزمان"، تشارلي اندرياسون من السويد، إليزابيث موراي من الولايات المتحدة، الناشطة السويدية كارين سانفريدسون، الناشطة اليهودية الاسبانية زوهار تشامبرلين ريجيف، مايكل غرونر دنماركي عضو مجلس بلدي في مدينة بيرغن بالنرويج، وآخرين.
ويُشار إلى أنّ تحالف أسطول الحريّة يتكوّن من عدد من المنظمات التضامنية من "أمريكا، كندا، جنوب افريقيا، ماليزيا، السويد، النرويج، اسبانيا، إيطاليا وفرنسا"، بالإضافة إلى منظمة "IHH" التركيّة واللجنة الدوليّة لكسر الحصار عن غزة.
تُواصل سُفن كسر الحصار المفروض على قطاع غزة إبحارها حاملةً شعار "الحق في مستقبل عادل لفلسطين"، إلى محطتها التالية إلى ميناء مدينة فيلهلمسهافن الألمانية، بعد أن وصلت ميناء مدينة "كيل"، وتتجه فيما بعد إلى هولندا حيث تصل ميناء أمستردام في مطلع حزيران/يونيو القادم.
وحسب زاهر بيراوي رئيس اللجنة الدوليّة لكسر الحصار عن غزة، يتقدّم الأسطول "سفينة العودة" التي انطلقت من كوبنهاجن في رحلتها إلى غزة، ومن المتوقّع وصول السفن في الثلث الأخير من تموز يوليو المُقبل.
وأكّد البيراوي أنّ حملات إعلاميّة وسياسيّة ستُرافق السفن للتوعية بمُعاناة غزة، والضغط على الاحتلال لإنهاء هذا الحصار، مُحذراً من اعتراض الاحتلال للأسطول في رحلته، مُعرباً عن تخوّه من اعتداء قوات الاحتلال على النشطاء واعتقالهم كما حصل في السابق.
هذا وتم إطلاق اسم "العودة" على السفينة الأكبر واسم "الحريّة" على السفينة الثانية، فيما أطلق اسم "فلسطين" و"ماريد" على القاربين الشراعيين اللذان يُرافقاهما في جزء كبير من رحلة الأسطول، الذي سيُبحر في المحيط الأطلسي ثم عبر البحر المتوسط في رحلة تتوقّف خلالها في العديد من الموانئ الأوروبيّة، وسط إقامة فعاليات تضامنيّة مع قطاع غزة ومسيرات العودة الكبرى.
وتحمل السفن على متنها عدداً من النشطاء الدوليين الذين يسعون إلى كسر الحصار عن قطاع غزة، ومن المُشاركين في الجزء الأوّل من الرحلة: الناشطة الكنديّة هيذر ميلتون لايتنينغ من السكان الأصليين في كندا، الأكاديمي الماليزي الدكتور إسماعيل نازيري وهو رئيس حملة المقاطعة BDS في ماليزيا، الرئيس التنفيذي لمؤسسة "ماي كير" الماليزية "قمر الزمان"، تشارلي اندرياسون من السويد، إليزابيث موراي من الولايات المتحدة، الناشطة السويدية كارين سانفريدسون، الناشطة اليهودية الاسبانية زوهار تشامبرلين ريجيف، مايكل غرونر دنماركي عضو مجلس بلدي في مدينة بيرغن بالنرويج، وآخرين.
ويُشار إلى أنّ تحالف أسطول الحريّة يتكوّن من عدد من المنظمات التضامنية من "أمريكا، كندا، جنوب افريقيا، ماليزيا، السويد، النرويج، اسبانيا، إيطاليا وفرنسا"، بالإضافة إلى منظمة "IHH" التركيّة واللجنة الدوليّة لكسر الحصار عن غزة.
وكالات-بوابة اللاجئين الفلسطينيين