فلسطين المحتلة
أطلق العشرات من المتمنين لليمين الصهيوني المتطرف أمس الجمعة 25 أيّار/مايو، دعوات لقتل النائب العربي أيمن عودة بسبب مناصرته لغزّة، وذلك في تظاهرة أمام منزلة في مدينة حيفا العربية المحتلّة عام 1948، وسط تجاهل شرطة الاحتلال لذلك وعدم قيامها بأي إجراء ضد الداعين والمحرّضين.
وجاءت هذه التظاهرة، في سياق تصاعد حملات المجموعات الفاشيّة من اليمين الصهيوني، ضد العرب الفلسطينيين في الداخل المحتل، على خلفيّة مناصرتهم لشعبهم في قطّاع غزّة.
وأصدرت القائمة العربيّة المشتركة، التي ينتمي اليها النائب عودة بياناً، أكّدت فيه أنّ " هذه الحملة تندرج ضمن التحريض المتواصل ضد الفلسطينيين في الداخل وضد قياداتهم السياسية، التي أخذت بعداً هستيرياً في الأجواء الحربية والانتقامية والعنصرية والفاشية التي ترافق العدوان الإجرامي على أهلنا في قطاع غزة"
وأشارت، الى أنّ ما يحصل جزء من حملة تحريض واسعة ضد النائب عودة، حيث شهدت مواقع التواصل الاجتماعي مئات الحالات من التحريض ودعوات القتل، شارك فيها نشطاء من اليمين واعضاء كنيست ووزراء، وسط صمت الشرطة وتجاهلها، بل وحمايتها للمتظاهرين اليمينيين أثناء تنفيذهم لتحركاتهم.
كما أكّدت القائمة في بيانها، على أنّ القضية ليست أيمن عودة بل قضية شعب تريد "السلطة الإسرائيلية"، أن تردعه وتدجنه، وتعزله عن قضيته الكبرى قضية فلسطين, مشيرةً الى أنّه "رغم كل الملاحقات ورغم القمع والتنكيل مستمرون في النضال ضد الحصار والعدوان على غزة، حتى ينتهي العدوان وينتهي الحصار وينتهي الاحتلال وصولًا إلى التحرر وعودة اللاجئين، وحتى يعم السلام العادل بلادنا الجريحة".
أطلق العشرات من المتمنين لليمين الصهيوني المتطرف أمس الجمعة 25 أيّار/مايو، دعوات لقتل النائب العربي أيمن عودة بسبب مناصرته لغزّة، وذلك في تظاهرة أمام منزلة في مدينة حيفا العربية المحتلّة عام 1948، وسط تجاهل شرطة الاحتلال لذلك وعدم قيامها بأي إجراء ضد الداعين والمحرّضين.
وجاءت هذه التظاهرة، في سياق تصاعد حملات المجموعات الفاشيّة من اليمين الصهيوني، ضد العرب الفلسطينيين في الداخل المحتل، على خلفيّة مناصرتهم لشعبهم في قطّاع غزّة.
وأصدرت القائمة العربيّة المشتركة، التي ينتمي اليها النائب عودة بياناً، أكّدت فيه أنّ " هذه الحملة تندرج ضمن التحريض المتواصل ضد الفلسطينيين في الداخل وضد قياداتهم السياسية، التي أخذت بعداً هستيرياً في الأجواء الحربية والانتقامية والعنصرية والفاشية التي ترافق العدوان الإجرامي على أهلنا في قطاع غزة"
وأشارت، الى أنّ ما يحصل جزء من حملة تحريض واسعة ضد النائب عودة، حيث شهدت مواقع التواصل الاجتماعي مئات الحالات من التحريض ودعوات القتل، شارك فيها نشطاء من اليمين واعضاء كنيست ووزراء، وسط صمت الشرطة وتجاهلها، بل وحمايتها للمتظاهرين اليمينيين أثناء تنفيذهم لتحركاتهم.
كما أكّدت القائمة في بيانها، على أنّ القضية ليست أيمن عودة بل قضية شعب تريد "السلطة الإسرائيلية"، أن تردعه وتدجنه، وتعزله عن قضيته الكبرى قضية فلسطين, مشيرةً الى أنّه "رغم كل الملاحقات ورغم القمع والتنكيل مستمرون في النضال ضد الحصار والعدوان على غزة، حتى ينتهي العدوان وينتهي الحصار وينتهي الاحتلال وصولًا إلى التحرر وعودة اللاجئين، وحتى يعم السلام العادل بلادنا الجريحة".
وكالات - بوابة اللاجئين الفلسطينيين