فلسطين المحتلة
أعلنت الهيئة الوطنيّة العليا لمسيرة العودة وكسر الحصار، السبت 27 أيّار/مايو، عن انطلاق أول رحلة بحريّة من ميناء غزة نحو العالم صبيحة الثلاثاء القادم، مؤكدةً أنّ مسيرات العودة انطلقت للتأكيد على الحقوق والثوابت الفلسطينية، وفي محاولة لكسر الحصار عن غزة.
وفي مؤتمر صحفي للهيئة دعت للاحتشاد يوم الثلاثاء في ميناء غزة لدعم أول رحلة بحريّة نحو العالم، في ذكرى مجزرة سفينة مرمرة التركيّة التي كانت في طريقها لكسر الحصار عن قطاع غزة.
وقالت الهيئة "قررنا أخذ زمام المبادرة لرفع الحصار والتأكيد على حقوق أبناء شعبنا"، وتابعت "غزة تحوّلت إلى سجن كبير معزول عن العالم ومحروم من أبسط حقوقه بفعل الحصار الإسرائيلي."
وفي ذات السياق، طالبت الهيئة الوطنية مؤسسة الرئاسة والحكومة في رام الله، برفع العقوبات التي فرضتها على قطاع غزة منذ نحو عام، ودعم صمود أبناء الشعب الفلسطيني.
وشهد قطاع غزة انطلاق مسيرات العودة منذ 30 آذار/مارس بالتزامن مع ذكرى يوم الأرض الخالد، فيما تستمر فعاليات ومسيرات العودة للتأكيد على الثوابت الفلسطينية وفي محاولة لتطبيق حق العودة وفق قرار (194)، في ظل ما تتعرض له القضيّة الفلسطينية.
واستشهد جراء العدوان الصهيوني بحق المُتظاهرين السلميين (122) فلسطينياً وأصيب أكثر من (13) ألف بينهم (330) إصابة خطرة، ويُضاف إلى ذلك ما يتعرّض له القطاع من قصف واستهداف متواصل من قِبل جيش الاحتلال ما يُخلّف شهداء وإصابات وتدمير.
ومن الجدير بالذكر أنّ القطاع البحري كذلك يتعرّض لحصار خانق وعدوان مُستمر من قِبل الاحتلال، حيث تُلاحق زوارق الاحتلال الصيادين الذين يُواجهون الاعتقال وإطلاق النار ومُصادرة قواربهم، ومنهم من استشهد أو أصيب.
وكانت قوات الاحتلال قد استهدفت قاربين في ميناء غزة قبل أيام، تم إعدادهما لكسر الحصار، ما أدى إلى اشتعالهما جراء القصف.
أعلنت الهيئة الوطنيّة العليا لمسيرة العودة وكسر الحصار، السبت 27 أيّار/مايو، عن انطلاق أول رحلة بحريّة من ميناء غزة نحو العالم صبيحة الثلاثاء القادم، مؤكدةً أنّ مسيرات العودة انطلقت للتأكيد على الحقوق والثوابت الفلسطينية، وفي محاولة لكسر الحصار عن غزة.
وفي مؤتمر صحفي للهيئة دعت للاحتشاد يوم الثلاثاء في ميناء غزة لدعم أول رحلة بحريّة نحو العالم، في ذكرى مجزرة سفينة مرمرة التركيّة التي كانت في طريقها لكسر الحصار عن قطاع غزة.
وقالت الهيئة "قررنا أخذ زمام المبادرة لرفع الحصار والتأكيد على حقوق أبناء شعبنا"، وتابعت "غزة تحوّلت إلى سجن كبير معزول عن العالم ومحروم من أبسط حقوقه بفعل الحصار الإسرائيلي."
وفي ذات السياق، طالبت الهيئة الوطنية مؤسسة الرئاسة والحكومة في رام الله، برفع العقوبات التي فرضتها على قطاع غزة منذ نحو عام، ودعم صمود أبناء الشعب الفلسطيني.
وشهد قطاع غزة انطلاق مسيرات العودة منذ 30 آذار/مارس بالتزامن مع ذكرى يوم الأرض الخالد، فيما تستمر فعاليات ومسيرات العودة للتأكيد على الثوابت الفلسطينية وفي محاولة لتطبيق حق العودة وفق قرار (194)، في ظل ما تتعرض له القضيّة الفلسطينية.
واستشهد جراء العدوان الصهيوني بحق المُتظاهرين السلميين (122) فلسطينياً وأصيب أكثر من (13) ألف بينهم (330) إصابة خطرة، ويُضاف إلى ذلك ما يتعرّض له القطاع من قصف واستهداف متواصل من قِبل جيش الاحتلال ما يُخلّف شهداء وإصابات وتدمير.
ومن الجدير بالذكر أنّ القطاع البحري كذلك يتعرّض لحصار خانق وعدوان مُستمر من قِبل الاحتلال، حيث تُلاحق زوارق الاحتلال الصيادين الذين يُواجهون الاعتقال وإطلاق النار ومُصادرة قواربهم، ومنهم من استشهد أو أصيب.
وكانت قوات الاحتلال قد استهدفت قاربين في ميناء غزة قبل أيام، تم إعدادهما لكسر الحصار، ما أدى إلى اشتعالهما جراء القصف.
وكالات-بوابة اللاجئين الفلسطينيين