فلسطين المحتلة
بدأ جيش الاحتلال، أمس الأحد 27 أيار/مايو، بإقامة منطقة بحرية عازلة، عبر عوائق أرضية على الحدود البحرية قبالة مستوطنة "زيكيم"، وذلك منعاً لعمليات التسلل البحرية عبر الحدود البحرية مع قطاع غزة، بحسب ما ذكرت صحيفة "معاريف" العبرية.
وبحسب الصحيفة، فإن الحاجز سيكون عبارة عن 3 طبقات "حاجز تحت الماء، وكاسر أمواج، وجدار فوق الماء".
ويأتي بناء العائق، بالتزامن مع الحديث عن مخاوف الصهاينة من دفع كتائب القسام للعشرات من مقاتلي "الكوماندوز البحري" لديها لتنفيذ عمليات إنزال بحري على شواطئ فلسطين المحتلة في أي مواجهة مقبلة.
وكانت القناة العاشرة العبرية قد كشفت، الأول من أمس السبت، عن تشكيل ما يسمى بـ "حرس الحدود الإسرائيلي" لقوة خاصة لمكافحة عمليات التسلل المسلحة عبر الحدود البحرية مع قطاع غزة.
يُذكر أنّ إحدى مجموعات كتائب القسام، قد تمكّنت خلال عدوان صيف 2014 من الوصول إلى الشواطئ القريبة من "زيكيم" إذ تقع قاعدة عسكرية لسلاح بحرية الاحتلال واشتبكوا مع القوات التابعة لها.
بدأ جيش الاحتلال، أمس الأحد 27 أيار/مايو، بإقامة منطقة بحرية عازلة، عبر عوائق أرضية على الحدود البحرية قبالة مستوطنة "زيكيم"، وذلك منعاً لعمليات التسلل البحرية عبر الحدود البحرية مع قطاع غزة، بحسب ما ذكرت صحيفة "معاريف" العبرية.
وبحسب الصحيفة، فإن الحاجز سيكون عبارة عن 3 طبقات "حاجز تحت الماء، وكاسر أمواج، وجدار فوق الماء".
ويأتي بناء العائق، بالتزامن مع الحديث عن مخاوف الصهاينة من دفع كتائب القسام للعشرات من مقاتلي "الكوماندوز البحري" لديها لتنفيذ عمليات إنزال بحري على شواطئ فلسطين المحتلة في أي مواجهة مقبلة.
وكانت القناة العاشرة العبرية قد كشفت، الأول من أمس السبت، عن تشكيل ما يسمى بـ "حرس الحدود الإسرائيلي" لقوة خاصة لمكافحة عمليات التسلل المسلحة عبر الحدود البحرية مع قطاع غزة.
يُذكر أنّ إحدى مجموعات كتائب القسام، قد تمكّنت خلال عدوان صيف 2014 من الوصول إلى الشواطئ القريبة من "زيكيم" إذ تقع قاعدة عسكرية لسلاح بحرية الاحتلال واشتبكوا مع القوات التابعة لها.
وكالات - بوابة اللاجئين الفلسطينيين