لبنان
اعتصم عدد من النساء والأطفال في تجمّع المعشوق جنوبي لبنان، صباح اليوم الخميس 30 أيار/مايو، أمام مدخل مدرسة الطنطورة الابتدائية، التي ترفض إدارتها حتى اليوم دخول الأهالي إلى حرمها للمطالبة بحق أولادهم بالتعليم، وذلك بالتنسيق مع مركز نون الثقافي.
ورفع المعتصمون الصوت عالياً مرددين "لا لإغلاق مدرسة الطنطورة أو دمجها"، مشيرين إلى الخطر الذي سينعكس على مستقبل أولادهم في حال تمّ تنفيذ قرار الإقفال أو الدمج، لأنّ العائلات الفلسطينية في التجمع تعاني أوضاعاً ماديّة صعبة، لا تسمح لها بدفع مصاريف مواصلات لنقل أبنائها إلى مدارس خارج التجمع.
وأشار المعتصمون إلى أنّ يوم السبت 2 حزيران/يونيو القادم، سيُنظّمون اعتصاماً عند الساعة الثامنة والنصف صباحاً، هو الرابع من نوعه، مؤكّدين على استمرارهم بالتحركات حتى تتراجع وكالة "الأونروا" عن قرارها، وتجد حلاً لهذه المصيبة التي حلّت عليهم، على حد وصفهم.
يذكر، أنّ هذا الاعتصام، هو الثالث من نوعه، في غضون أسبوع، ضد نوايا "الأونروا" اغلاق المدرسة ودمجها.
اعتصم عدد من النساء والأطفال في تجمّع المعشوق جنوبي لبنان، صباح اليوم الخميس 30 أيار/مايو، أمام مدخل مدرسة الطنطورة الابتدائية، التي ترفض إدارتها حتى اليوم دخول الأهالي إلى حرمها للمطالبة بحق أولادهم بالتعليم، وذلك بالتنسيق مع مركز نون الثقافي.
ورفع المعتصمون الصوت عالياً مرددين "لا لإغلاق مدرسة الطنطورة أو دمجها"، مشيرين إلى الخطر الذي سينعكس على مستقبل أولادهم في حال تمّ تنفيذ قرار الإقفال أو الدمج، لأنّ العائلات الفلسطينية في التجمع تعاني أوضاعاً ماديّة صعبة، لا تسمح لها بدفع مصاريف مواصلات لنقل أبنائها إلى مدارس خارج التجمع.
وأشار المعتصمون إلى أنّ يوم السبت 2 حزيران/يونيو القادم، سيُنظّمون اعتصاماً عند الساعة الثامنة والنصف صباحاً، هو الرابع من نوعه، مؤكّدين على استمرارهم بالتحركات حتى تتراجع وكالة "الأونروا" عن قرارها، وتجد حلاً لهذه المصيبة التي حلّت عليهم، على حد وصفهم.
يذكر، أنّ هذا الاعتصام، هو الثالث من نوعه، في غضون أسبوع، ضد نوايا "الأونروا" اغلاق المدرسة ودمجها.
وكالات - بوابة اللاجئين الفلسطينيين
