فلسطين المحتلة
تعرّض أهالي قرية العراقيب للتشريد مُجددا عقب قيام آليّات وجرّافات الاحتلال بهدم القرية، الخميس 7 حزيران/يونيو، وذلك للمرة (129) على التوالي بحماية من قوّات الاحتلال.
واقتحمت جرّافات الاحتلال القرية مدعومة بعشرات سيارات الشرطة والقوات الخاصة، وأخرجت الأهالي من بيوتهم المصنوعة من الخشب والصفيح، فيما حاول الأهالي التصدّي لعملية الهدم إلا أنّ قوات الاحتلال منعتهم تحت تهديد السلاح.
وقال الناشط سليم العراقيب أنّ هدم الاحتلال للقرية جاء في وقت غير متوقّع، حيث غابت آليّات الاحتلال خلال شهر رمضان، فتوقّع الأهالي ألا تُقدم على هدمها احتراماً لحرمة الشهر الفضيل.
وتُعتبر العراقيب واحدة من (40) قرية فلسطينية في النقب المحتل، تسعى سلطات الاحتلال لتهجير سكانها وهدمها والاستيلاء على أراضيها، وذلك في إطار تنفيذ مُخطط "برافر" التهجيري.
تعرّض أهالي قرية العراقيب للتشريد مُجددا عقب قيام آليّات وجرّافات الاحتلال بهدم القرية، الخميس 7 حزيران/يونيو، وذلك للمرة (129) على التوالي بحماية من قوّات الاحتلال.
واقتحمت جرّافات الاحتلال القرية مدعومة بعشرات سيارات الشرطة والقوات الخاصة، وأخرجت الأهالي من بيوتهم المصنوعة من الخشب والصفيح، فيما حاول الأهالي التصدّي لعملية الهدم إلا أنّ قوات الاحتلال منعتهم تحت تهديد السلاح.
وقال الناشط سليم العراقيب أنّ هدم الاحتلال للقرية جاء في وقت غير متوقّع، حيث غابت آليّات الاحتلال خلال شهر رمضان، فتوقّع الأهالي ألا تُقدم على هدمها احتراماً لحرمة الشهر الفضيل.
وتُعتبر العراقيب واحدة من (40) قرية فلسطينية في النقب المحتل، تسعى سلطات الاحتلال لتهجير سكانها وهدمها والاستيلاء على أراضيها، وذلك في إطار تنفيذ مُخطط "برافر" التهجيري.
وكالات - بوابة اللاجئين الفلسطينيين