نيويورك
تعقد الجمعيّة العامة للأمم المتحدة اجتماعاً طارئاً حول الأوضاع في غزة، الأربعاء المقبل، بعد طلب من الدول العربية، وذلك للتصويت على مشروع قرار يُدين الاحتلال، على غرار مشروع القرار الذي استخدمت واشنطن ضده حق النقض في مجلس الأمن، وذلك في أعقاب اعتداءات قوات الاحتلال وجرائمه بحق الفلسطينيين في قطاع غزة خلال مسيرات العودة.
جاء ذلك في رسالة ميروسلاف لاجاك رئيس الجمعيّة العامة للأمم المتحدة، للدول الأعضاء الـ (193) فيها، ، حيث طالب مُمثلو المجموعة العربية ومنظمة التعاون الإسلامي رئيس الجمعية باستئناف جلسة طارئة لبحث مشروع يهدف إلى حماية المدنيين الفلسطينيين.
من جانبه أدان مبعوث فلسطين في الأمم المتحدة رياض منصور، عمليات القتل التي يرتكبها الاحتلال بحق المُتظاهرين السلميين على حدود القطاع، مُشيراً إلى أنّ مشروع القرار سيكون مُماثلاً لمشروع قرار أعدته الكويت وحصل في الأسبوع الماضي على تأييد كافِ لإجراء تصويت عليه في مجلس الأمن، ولكن الولايات المتحدة استخدمت حق النقض ضده.
وأضاف منصور أنّ "الفيتو" الأمريكي دفع لهذا الطلب، وأعمال العنف التي وقعت يوم الجمعة "تضيف لحجتنا وإلى الحاجة المُلحّة لتوفير الحماية الدولية للمدنيين الفلسطينيين."
وكانت الكويت قد تقدّمت الأسابيع الماضية بمشروع قرار لمجلس الأمن، يُطالب بتوفير حماية دولية للفلسطينيين بسبب اعتداءات الاحتلال وجرائمه بحقهم، وجرت عدة تعديلات وعمليات حذف عليه، إلى أن وصل للتصويت فاستخدمت واشنطن ضده حق النقض.
تعقد الجمعيّة العامة للأمم المتحدة اجتماعاً طارئاً حول الأوضاع في غزة، الأربعاء المقبل، بعد طلب من الدول العربية، وذلك للتصويت على مشروع قرار يُدين الاحتلال، على غرار مشروع القرار الذي استخدمت واشنطن ضده حق النقض في مجلس الأمن، وذلك في أعقاب اعتداءات قوات الاحتلال وجرائمه بحق الفلسطينيين في قطاع غزة خلال مسيرات العودة.
جاء ذلك في رسالة ميروسلاف لاجاك رئيس الجمعيّة العامة للأمم المتحدة، للدول الأعضاء الـ (193) فيها، ، حيث طالب مُمثلو المجموعة العربية ومنظمة التعاون الإسلامي رئيس الجمعية باستئناف جلسة طارئة لبحث مشروع يهدف إلى حماية المدنيين الفلسطينيين.
من جانبه أدان مبعوث فلسطين في الأمم المتحدة رياض منصور، عمليات القتل التي يرتكبها الاحتلال بحق المُتظاهرين السلميين على حدود القطاع، مُشيراً إلى أنّ مشروع القرار سيكون مُماثلاً لمشروع قرار أعدته الكويت وحصل في الأسبوع الماضي على تأييد كافِ لإجراء تصويت عليه في مجلس الأمن، ولكن الولايات المتحدة استخدمت حق النقض ضده.
وأضاف منصور أنّ "الفيتو" الأمريكي دفع لهذا الطلب، وأعمال العنف التي وقعت يوم الجمعة "تضيف لحجتنا وإلى الحاجة المُلحّة لتوفير الحماية الدولية للمدنيين الفلسطينيين."
وكانت الكويت قد تقدّمت الأسابيع الماضية بمشروع قرار لمجلس الأمن، يُطالب بتوفير حماية دولية للفلسطينيين بسبب اعتداءات الاحتلال وجرائمه بحقهم، وجرت عدة تعديلات وعمليات حذف عليه، إلى أن وصل للتصويت فاستخدمت واشنطن ضده حق النقض.
وكالات-بوابة اللاجئين الفلسطينيين
