فلسطين المحتلة
استنكر الدرّاجون الفلسطينيون مشاركة منتخب فلسطين للدراجات الهوائية، في سباق "البنتور" الذي يُعقد في النمسا، علماً بأنّ فريق الدراجات الهوائيّة التابع للاحتلال يُشارك في السباق الذي ينتهي في القدس المحتلة بتاريخ 14/3/2019.
ويقول صهيب زاهدة منسّق الدراجون الفلسطينيون "نحن نستنكر ونتبرأ بشدة من قيام الاتحاد الفلسطيني للسيارات والدراجات النارية والهوائية بالمشاركة في هذا السباق التطبيعي الخطير، وخاصة بعد رفضنا واستنكارنا ووقف عدد كبير من الدراجين الدوليين بجانب قضيّتنا، ورفض طواف إيطاليا الذي انطلق من القدس الشهر الماضي."
ومن الجدير بالذكر أنّ السباق يبدأ في مرحلته الأولى من النمسا ويمر في المرحلة الثانية بالعاصمة الأردنيّة عمّان، إلى أن ينتهي في القدس المحتلة في 14/3/2019، وتأتي مشاركة الاتحاد الفلسطيني بخطوة غير مُعلنة ودون إطلاع المشاركين على تفاصيل وفحوى السباق، وذلك بمشاركة (3) درّاجين برفقة اثنين من الإداريين في الاتحاد.
وعلى ضوء ذلك، طالب الدراجون الفلسطينيون اللجنة الأولمبيّة وعلى رأسها اللواء جبريل الرجوب، "بالوقوف عند مسؤولياتهم وأخذ إجراءات صارمة وحاسمة بحق المسؤولين في اتحاد السيارات والدراجات، بعد المشاركة في هذا السباق التطبيعي، والذي يأتي كضربة في خاصرة النضال الرياضي الفلسطيني، خاصة بعد جهود كبيرة في حربنا الرياضية مع الاحتلال والتي كان أخرها الغاء الارجنتين مباراة كرة قدم في القدس."
ويُشارك في السباق كذلك درّاجون من الأردن ضمن أكثر من (400) راكب درّاجات من (34) دولة، بما في ذلك أبطال العالم والأبطال الوطنيين في سباق "ألبينتور تروفي"، على مدار (4) أيام.
استنكر الدرّاجون الفلسطينيون مشاركة منتخب فلسطين للدراجات الهوائية، في سباق "البنتور" الذي يُعقد في النمسا، علماً بأنّ فريق الدراجات الهوائيّة التابع للاحتلال يُشارك في السباق الذي ينتهي في القدس المحتلة بتاريخ 14/3/2019.
ويقول صهيب زاهدة منسّق الدراجون الفلسطينيون "نحن نستنكر ونتبرأ بشدة من قيام الاتحاد الفلسطيني للسيارات والدراجات النارية والهوائية بالمشاركة في هذا السباق التطبيعي الخطير، وخاصة بعد رفضنا واستنكارنا ووقف عدد كبير من الدراجين الدوليين بجانب قضيّتنا، ورفض طواف إيطاليا الذي انطلق من القدس الشهر الماضي."
ومن الجدير بالذكر أنّ السباق يبدأ في مرحلته الأولى من النمسا ويمر في المرحلة الثانية بالعاصمة الأردنيّة عمّان، إلى أن ينتهي في القدس المحتلة في 14/3/2019، وتأتي مشاركة الاتحاد الفلسطيني بخطوة غير مُعلنة ودون إطلاع المشاركين على تفاصيل وفحوى السباق، وذلك بمشاركة (3) درّاجين برفقة اثنين من الإداريين في الاتحاد.
وعلى ضوء ذلك، طالب الدراجون الفلسطينيون اللجنة الأولمبيّة وعلى رأسها اللواء جبريل الرجوب، "بالوقوف عند مسؤولياتهم وأخذ إجراءات صارمة وحاسمة بحق المسؤولين في اتحاد السيارات والدراجات، بعد المشاركة في هذا السباق التطبيعي، والذي يأتي كضربة في خاصرة النضال الرياضي الفلسطيني، خاصة بعد جهود كبيرة في حربنا الرياضية مع الاحتلال والتي كان أخرها الغاء الارجنتين مباراة كرة قدم في القدس."
ويُشارك في السباق كذلك درّاجون من الأردن ضمن أكثر من (400) راكب درّاجات من (34) دولة، بما في ذلك أبطال العالم والأبطال الوطنيين في سباق "ألبينتور تروفي"، على مدار (4) أيام.
وكالات-بوابة اللاجئين الفلسطينيين