فلسطين المحتلة
تنطلق الأيام المُقبلة تظاهرات داخل فلسطين المحتلة وفي مدن وعواصم عربيّة وأجنبيّة تحت شعار #ارفعوا_العقوبات، للمُطالبة بالإلغاء الفوري للعقوبات التي فرضتها السلطة الفلسطينية على قطاع غزة، ورفع الحصار المفروض منذ (12) عاماً على أهالي القطاع.
ومن المُقرر أن تنطلق تظاهرة في بيت لحم بالضفة المحتلة الساعة السادسة مساء الأربعاء 20 حزيران/يونيو، في منطقة باب الزقاق، وهي الثانية في الحراك حيث خرجت قبل أسابيع تظاهرة في مخيّم الدهيشة للاجئين طالبت برفع الحصار عن غزة.
وتستمر التظاهرات في الضفة المحتلة لتتجدد في رام الله المحتلة على دوّار المنارة الساعة السادسة يوم السبت 23 حزيران/يونيو، بعد عدة مسيرات خرجت فيها للمُطالبة بالإلغاء الفوري للعقوبات عن غزة، وقابلتها الأجهزة الأمنيّة التابعة للسلطة الفلسطينية في الضفة المحتلة بالقمع والاعتداء والاختطاف.
فيما تشهد العاصمة اللبنانيّة بيروت وقفة احتجاجية أمام سفارة السلطة الفلسطينية الساعة السادسة مساء الأربعاء، رفضاً للإجراءات العقابيّة المفروضة على قطاع غزة، والتنديد بقمع الأجهزة الأمنيّة في الضفة المحتلة للمتظاهرين أثناء حراكهم السلمي.
وجاء في بيان الحراك في لبنان "نحن فلسطينيو الشتات جزء لا يتجزأ من الشعب الفلسطيني، على اختلاف معاناتنا وظروفنا نتيجة اقتلاعنا من أرضنا، نؤكد على وحدة الشعب الفلسطيني ومصيره المشترك في مواجهة الاحتلال الصهيوني حتى عودته إلى فلسطين."
وأشار الحراك إلى أنّ التحرك المُقرر يوم الأربعاء، يأتي ليتكامل مع أهداف حملة "ارفعوا العقوبات"، وليُطالب برفع العقوبات المفروضة كُليّاً عن أبناء الشعب الفلسطيني في غزة دون أي تأخير أو تأجيل، مع التأكيد على وحدة المصير السياسي بين الضفة وغزة والأراضي المحتلة عام 1948 والشتات.
وكذلك تنطلق تظاهرة احتجاجية أمام السفارة الفلسطينية في العاصمة الأردنيّة عمّان، الساعة الرابعة والنصف من مساء يوم الأربعاء، في إطار التحرك المشترك من أجل رفع العقوبات عن غزة.
واستجاب نشطاء فلسطينيون ومُناصرون للقضية الفلسطينية في مدينة مونبلييه الفرنسيّة، لنداء رفع العقوبات عن غزة، حيث دعا للمشاركة في وقفة للمُطالبة برفع العقوبات عن أهل القطاع وفتح المعابر، وذلك يوم السبت المُقبل الساعة الثالثة بعد الظهر.
كما تنطلق تظاهرة أخرى في ساحة سان بابيلا بمدينة ميلانو الإيطالية الساعة الخامسة مساء السبت، لمطالبة السلطة بالإلغاء الفوري لكل العقوبات التي تفرضها على قطاع غزة.
ودعا الحراك للمشاركة في الوقفة الاحتجاجية يوم الأحد 24 حزيران/يونيو، الساعة الثانية ظهراً، في العاصمة الهولنديّة أمستردام، لمطالبة السلطة بإلغاء الإجراءات العقابية، كما سيتم تسليم رسالة احتجاجية للمثليّة منظمة التحرير في هولندا، وتنطلق كذلك تظاهرة أخرى يوم الأربعاء في مدينة نيويورك بالولايات المتحدة أمام مكتب بعثة السلطة الفلسطينية.
ومن الجدير بالذكر أنّ تظاهرات وحراك #ارفعوا_العقوبات انطلقت بعد نحو (3) أشهر من انطلاق مسيرات العودة الكُبرى في قطاع غزة ورافقتها في حيفا وأم الفحم المحتلة لتمتد اليوم للمُطالبة برفع العقوبات.
وتدعو حملة "ارفعوا العقوبات" التي جاءت تحت عنوان مُمتد لمسيرات العودة "شعب واحد، هم واحد، مصير واحد، عدو واحد"، إلى رفع العقوبات المفروضة كليّاً على أبناء الشعب الفلسطيني في غزة دون أي تأخير أو تأجيل، والتأكيد على وحدة المصير السياسي بين الضفة المحتلة وغزة والأراضي المحتلة عام 1948 والشتات، والتأكيد على أنّ هذه الحملة ما هي إلا جزء من مسيرة الشعب الفلسطيني لاستعادة وحدته الوطنيّة المبنيّة على أساس كفاحي تحرري من الاستعمار.
كما تدعو إلى إنهاء الصراع والاستقطاب الداخلي الفلسطيني بكل ما يفرزه، وترى في العقوبات أداة من أدواته وهي ليست الأولى، بالإضافة للتأكيد على أنه لا يُمكن لأي خلاف سياسي فصائلي أن يكون مُبرراً لقطع رواتب أو التعامل مع الموظفين أو تمويل البنى التحتية والتحويلات الطبية كرهائن في عملية الاقتتال السياسي.
وأضافت الحملة كذلك، أنها تدعو إلى مساندة غزّة وكُل تجمّع فلسطينيّ آخر في صراعه مع الصهيونيّة وتقديم الدعم الجماهيريّ والشعبيّ له ولكل ما يعزّز صموده، وجاء أيضاً "لن يصمت شعبنا الحر على عقاب غزّة التي لا تزال تسطّر الملاحم البطوليّة والكرامة في كُل أسبوع وكُل يوم وعلى مدار 3 حروب، ولا تزال تُقاوم. وأن هذا الشعب، سيدعم غزّة ومسيراتها التي دعت لأرقى ما في قضيّتنا: العودة."
وفي ختام البيان قالت "ومن هنا، نؤكد أنّنا مستمرون حتّى الإسقاط الكامل والفوريّ لجميع العقوبات، وأن الحملة لن تتراجع إلّا بالرفع الكامل لجميع العقوبات، ولن تنجح ممارسات كسرنا ولا إسكاتنا."
تنطلق الأيام المُقبلة تظاهرات داخل فلسطين المحتلة وفي مدن وعواصم عربيّة وأجنبيّة تحت شعار #ارفعوا_العقوبات، للمُطالبة بالإلغاء الفوري للعقوبات التي فرضتها السلطة الفلسطينية على قطاع غزة، ورفع الحصار المفروض منذ (12) عاماً على أهالي القطاع.
ومن المُقرر أن تنطلق تظاهرة في بيت لحم بالضفة المحتلة الساعة السادسة مساء الأربعاء 20 حزيران/يونيو، في منطقة باب الزقاق، وهي الثانية في الحراك حيث خرجت قبل أسابيع تظاهرة في مخيّم الدهيشة للاجئين طالبت برفع الحصار عن غزة.
وتستمر التظاهرات في الضفة المحتلة لتتجدد في رام الله المحتلة على دوّار المنارة الساعة السادسة يوم السبت 23 حزيران/يونيو، بعد عدة مسيرات خرجت فيها للمُطالبة بالإلغاء الفوري للعقوبات عن غزة، وقابلتها الأجهزة الأمنيّة التابعة للسلطة الفلسطينية في الضفة المحتلة بالقمع والاعتداء والاختطاف.
فيما تشهد العاصمة اللبنانيّة بيروت وقفة احتجاجية أمام سفارة السلطة الفلسطينية الساعة السادسة مساء الأربعاء، رفضاً للإجراءات العقابيّة المفروضة على قطاع غزة، والتنديد بقمع الأجهزة الأمنيّة في الضفة المحتلة للمتظاهرين أثناء حراكهم السلمي.
وجاء في بيان الحراك في لبنان "نحن فلسطينيو الشتات جزء لا يتجزأ من الشعب الفلسطيني، على اختلاف معاناتنا وظروفنا نتيجة اقتلاعنا من أرضنا، نؤكد على وحدة الشعب الفلسطيني ومصيره المشترك في مواجهة الاحتلال الصهيوني حتى عودته إلى فلسطين."
وأشار الحراك إلى أنّ التحرك المُقرر يوم الأربعاء، يأتي ليتكامل مع أهداف حملة "ارفعوا العقوبات"، وليُطالب برفع العقوبات المفروضة كُليّاً عن أبناء الشعب الفلسطيني في غزة دون أي تأخير أو تأجيل، مع التأكيد على وحدة المصير السياسي بين الضفة وغزة والأراضي المحتلة عام 1948 والشتات.
وكذلك تنطلق تظاهرة احتجاجية أمام السفارة الفلسطينية في العاصمة الأردنيّة عمّان، الساعة الرابعة والنصف من مساء يوم الأربعاء، في إطار التحرك المشترك من أجل رفع العقوبات عن غزة.
واستجاب نشطاء فلسطينيون ومُناصرون للقضية الفلسطينية في مدينة مونبلييه الفرنسيّة، لنداء رفع العقوبات عن غزة، حيث دعا للمشاركة في وقفة للمُطالبة برفع العقوبات عن أهل القطاع وفتح المعابر، وذلك يوم السبت المُقبل الساعة الثالثة بعد الظهر.
كما تنطلق تظاهرة أخرى في ساحة سان بابيلا بمدينة ميلانو الإيطالية الساعة الخامسة مساء السبت، لمطالبة السلطة بالإلغاء الفوري لكل العقوبات التي تفرضها على قطاع غزة.
ودعا الحراك للمشاركة في الوقفة الاحتجاجية يوم الأحد 24 حزيران/يونيو، الساعة الثانية ظهراً، في العاصمة الهولنديّة أمستردام، لمطالبة السلطة بإلغاء الإجراءات العقابية، كما سيتم تسليم رسالة احتجاجية للمثليّة منظمة التحرير في هولندا، وتنطلق كذلك تظاهرة أخرى يوم الأربعاء في مدينة نيويورك بالولايات المتحدة أمام مكتب بعثة السلطة الفلسطينية.
ومن الجدير بالذكر أنّ تظاهرات وحراك #ارفعوا_العقوبات انطلقت بعد نحو (3) أشهر من انطلاق مسيرات العودة الكُبرى في قطاع غزة ورافقتها في حيفا وأم الفحم المحتلة لتمتد اليوم للمُطالبة برفع العقوبات.
وتدعو حملة "ارفعوا العقوبات" التي جاءت تحت عنوان مُمتد لمسيرات العودة "شعب واحد، هم واحد، مصير واحد، عدو واحد"، إلى رفع العقوبات المفروضة كليّاً على أبناء الشعب الفلسطيني في غزة دون أي تأخير أو تأجيل، والتأكيد على وحدة المصير السياسي بين الضفة المحتلة وغزة والأراضي المحتلة عام 1948 والشتات، والتأكيد على أنّ هذه الحملة ما هي إلا جزء من مسيرة الشعب الفلسطيني لاستعادة وحدته الوطنيّة المبنيّة على أساس كفاحي تحرري من الاستعمار.
كما تدعو إلى إنهاء الصراع والاستقطاب الداخلي الفلسطيني بكل ما يفرزه، وترى في العقوبات أداة من أدواته وهي ليست الأولى، بالإضافة للتأكيد على أنه لا يُمكن لأي خلاف سياسي فصائلي أن يكون مُبرراً لقطع رواتب أو التعامل مع الموظفين أو تمويل البنى التحتية والتحويلات الطبية كرهائن في عملية الاقتتال السياسي.
وأضافت الحملة كذلك، أنها تدعو إلى مساندة غزّة وكُل تجمّع فلسطينيّ آخر في صراعه مع الصهيونيّة وتقديم الدعم الجماهيريّ والشعبيّ له ولكل ما يعزّز صموده، وجاء أيضاً "لن يصمت شعبنا الحر على عقاب غزّة التي لا تزال تسطّر الملاحم البطوليّة والكرامة في كُل أسبوع وكُل يوم وعلى مدار 3 حروب، ولا تزال تُقاوم. وأن هذا الشعب، سيدعم غزّة ومسيراتها التي دعت لأرقى ما في قضيّتنا: العودة."
وفي ختام البيان قالت "ومن هنا، نؤكد أنّنا مستمرون حتّى الإسقاط الكامل والفوريّ لجميع العقوبات، وأن الحملة لن تتراجع إلّا بالرفع الكامل لجميع العقوبات، ولن تنجح ممارسات كسرنا ولا إسكاتنا."
وكالات-بوابة اللاجئين الفلسطينيين