فلسطين المحتلة
هدمت آليّات الاحتلال منزل الأسير في سجون الاحتلال علاء راتب قبها (26) عاماً من بلدة برطعة جنوب غربي جنين المحتلة، المعزولة خلف الجدار الفاصل بالضفة المحتلة.
وكانت نحو (20) آليّة عسكرية تابعة ليجش الاحتلال قد اقتحمت برطعة وداهمت منزل الأسير قبها المكوّن من شقّة سكنيّة يعيش فيها (12) شخصاً في الطابق الثالث من مبنى سكني تعود ملكيّته لوالده.
وفي غضون ذلك اندلعت مواجهات عنيفة بين الشبان وقوات الاحتلال، ما أدى إلى إصابة (7) فلسطينيين بجراح متوسطة إلى طفيفة، بينهم الشاب أحمد نافع الذي أصيب برصاصة معدنيّة في القدم.
وكانت سلطات الاحتلال قد حدّدت مهلة نهائية لهدم منزل قبها تنتهي الأربعاء الماضي، فاندلعت مواجهات خلال الأيام السابقة في المنطقة في ظل ترقّب السكان لعمليّة الهدم.
ومن الجدير بالذكر أنّ الاحتلال يتهم الأسير قبها بتنفيذ عملية دهس في آذار/مارس الماضي، بالقرب من بلدة يعبد على حاجز "مابودوتان"، فيما تؤكد العائلة أنّ ما جرى هو حادث سير، لكن محكمة الاحتلال رفضت التعاطي مع محامي العائلة وثبتت قرار الهدم.
هدمت آليّات الاحتلال منزل الأسير في سجون الاحتلال علاء راتب قبها (26) عاماً من بلدة برطعة جنوب غربي جنين المحتلة، المعزولة خلف الجدار الفاصل بالضفة المحتلة.
وكانت نحو (20) آليّة عسكرية تابعة ليجش الاحتلال قد اقتحمت برطعة وداهمت منزل الأسير قبها المكوّن من شقّة سكنيّة يعيش فيها (12) شخصاً في الطابق الثالث من مبنى سكني تعود ملكيّته لوالده.
وفي غضون ذلك اندلعت مواجهات عنيفة بين الشبان وقوات الاحتلال، ما أدى إلى إصابة (7) فلسطينيين بجراح متوسطة إلى طفيفة، بينهم الشاب أحمد نافع الذي أصيب برصاصة معدنيّة في القدم.
وكانت سلطات الاحتلال قد حدّدت مهلة نهائية لهدم منزل قبها تنتهي الأربعاء الماضي، فاندلعت مواجهات خلال الأيام السابقة في المنطقة في ظل ترقّب السكان لعمليّة الهدم.
ومن الجدير بالذكر أنّ الاحتلال يتهم الأسير قبها بتنفيذ عملية دهس في آذار/مارس الماضي، بالقرب من بلدة يعبد على حاجز "مابودوتان"، فيما تؤكد العائلة أنّ ما جرى هو حادث سير، لكن محكمة الاحتلال رفضت التعاطي مع محامي العائلة وثبتت قرار الهدم.
وكالات - بوابة اللاجئين الفلسطينيين