فلسطين المحتلة
اقتحمت قوات الاحتلال مخيّم الدهيشة للاجئين جنوبي بيت لحم المحتلة، فجر الجمعة 22 حزيران/يونيو، ما أدى لاندلاع مواجهات عنيفة أصيب خلالها أحد جنود الاحتلال.
وجاء الاقتحام من جهة طريق برك سليمان بأكثر من (10) آليّات عسكريّة، وتوجّهت إلى منطقة الضاحية خلف المخيّم لتداهم منزل يعود لعائلة شحادة، حيث اعتقلت جمال شحادة وابن شقيقه عدي، ثم أطلقت سراح جمال واقتادت عدي إلى جهة غير معلومة.
هذا ودارت مواجهات عنيفة في المنطقة وامتدت إلى الأزقّة في أطراف المخيّم، ما أدى إلى وقوع إصابة في صفوف أحد أبناء المخيّم في منطقة الصدر بـ (3) طلقات مطاطيّة، حيث أطلق جنود الاحتلال الرصاص الحي والأعيرة المطاطية وقنابل الصوت والغاز.
وحسب مصادر الاحتلال، فإنّ أحد جنود الاحتلال أصيب خلال المواجهات عقب إلقاء الشبان الحجارة والزجاجات الحارقة، ونُقل الجندي على اثرها إلى المستشفى لتلقّي العلاج.
وأشارت مصادر محليّة من المخيّم، أنّ هذا الاقتحام قاده ضابط من جيش الاحتلال يُدعى "الكابتن فادي"، كمهمّة أولى له، بعد أن تسلّم مخيّم الدهيشة بديل عن المدعو "الكابتن نضال."
اقتحمت قوات الاحتلال مخيّم الدهيشة للاجئين جنوبي بيت لحم المحتلة، فجر الجمعة 22 حزيران/يونيو، ما أدى لاندلاع مواجهات عنيفة أصيب خلالها أحد جنود الاحتلال.
وجاء الاقتحام من جهة طريق برك سليمان بأكثر من (10) آليّات عسكريّة، وتوجّهت إلى منطقة الضاحية خلف المخيّم لتداهم منزل يعود لعائلة شحادة، حيث اعتقلت جمال شحادة وابن شقيقه عدي، ثم أطلقت سراح جمال واقتادت عدي إلى جهة غير معلومة.
هذا ودارت مواجهات عنيفة في المنطقة وامتدت إلى الأزقّة في أطراف المخيّم، ما أدى إلى وقوع إصابة في صفوف أحد أبناء المخيّم في منطقة الصدر بـ (3) طلقات مطاطيّة، حيث أطلق جنود الاحتلال الرصاص الحي والأعيرة المطاطية وقنابل الصوت والغاز.
وحسب مصادر الاحتلال، فإنّ أحد جنود الاحتلال أصيب خلال المواجهات عقب إلقاء الشبان الحجارة والزجاجات الحارقة، ونُقل الجندي على اثرها إلى المستشفى لتلقّي العلاج.
وأشارت مصادر محليّة من المخيّم، أنّ هذا الاقتحام قاده ضابط من جيش الاحتلال يُدعى "الكابتن فادي"، كمهمّة أولى له، بعد أن تسلّم مخيّم الدهيشة بديل عن المدعو "الكابتن نضال."
وكالات - بوابة اللاجئين الفلسطينيين