فلسطين المحتلة
يُواصل حراك "ارفعوا العقوبات" فعالياته في فلسطين المحتلة وخارجها، تحت شعار مُوحّد "شعب واحد، هم واحد، مصير واحد، عدو واحد"، لمطالبة السلطة الفلسطينية بالإلغاء الفوري للعقوبات التي فرضتها على قطاع غزة منذ آذار/مارس عام 2017، والتي فاقمت من الأوضاع الكارثية في ظل حصار مفروض على القطاع منذ (12) عاماً.
في فلسطين المحتلة، تنطلق مُجدداً تظاهرة مركزيّة في مدينة رام الله المحتلة، دعا لها حراك "ارفعوا العقوبات" الساعة السادسة من مساء اليوم السبت 23 حزيران/يونيو، على دوّار المنارة. مؤكداً "إننا في حملة ارفعوا العقوبات صوت الحق الذي لا تقمعه الهراوات ولا ترهبه التهديدات"، وذلك في أعقاب قمع أجهزة أمن السلطة للتظاهرة السابقة في رام الله واعتقال عشرات المتظاهرين.
وجاء في دعوة التظاهر "لنُعلي صوتنا ونقول إنّ الشعب الفلسطيني الذي يقف عقبة في وجه أعتى المشاريع الاستعمارية منذ مئة عام، لن يصمت على عقاب غزة التي لا تزال تُسطّر الملاحم البطوليّة والكرامة كل يوم، وعلى مدار 3 حروب، ولا تزال تُقاوم. وأنّ هذا الشعب يدعم غزة ومسيراتها التي دعت لأرقى ما في قضيّتنا: العودة."
وفي فرنسا تنطلق تظاهرة بدعوة من مجموعة نشطاء فلسطينيين ومُناصري القضية الفلسطينية، ومنهم حركة "BDS"، في مدينة مونبلييه الفرنسيّة، للمشاركة في وقفة للمطالبة برفع العقوبات عن غزة وفتح المعابر، الساعة الثالثة بعد ظهر السبت 23 حزيران/يونيو.
كما تنطلق تظاهرة أخرى في مدينة ميلانو الإيطالية الساعة الخامسة من مساء يوم السبت، وجاء في الدعوة للتظاهر "لنقول بصوتٍ واحد لا للإجراءات العقابية المفروضة على أهلنا في غزة، ونُطالب السلطة الفلسطينية بالإلغاء الفوري لكل العقوبات."
وتنطلق تظاهرة في العاصمة الهولندية أمستردام الساعة الثانية ظهر يوم الأحد 24 حزيران/يونيو، باتجاه ممثليّة منظمة التحرير في هولندا، على أن يتم تسليمها رسالة احتجاج، وذلك لمطالبة السلطة بإلغاء العقوبات المفروضة على القطاع.
ومن الجدير بالذكر أنّ الأسابيع الماضية شهدت تحركات في رام الله وبيت لحم بالضفة المحتلة، وكذلك خارج فلسطين في العاصمة اللبنانية بيروت والأردن وأثينا ونيويورك وبروكسل ولندن وغيرها من المدن، حيث تظاهر فلسطينيون ومتضامنون ومناصرون للقضيّة الفلسطينية، للمطالبة برفع الحصار عن غزة وإلغاء العقوبات التي تفرضها السلطة على القطاع.
وتطال الإجراءات العقابية التي تفرضها السلطة قطاع الصحة والكهرباء ورواتب الموظفين وعوائل الشهداء والأسرى، والمستلزمات والمصاريف التشغيلية، كما أدت لوقف جزء من التحويلات الطبية وحرمان المرضى والجرحى من الخروج من غزة وتلقّي العلاج اللازم.
ويأتي فرض العقوبات والتعنت بشأن رفعها في ظل تشديد الحصار على قطاع غزة، ومحاولات تمرير مُخطط "صفقة القرن" التي تسعى لإنهاء القضية الفلسطينية وتصفية قضية اللاجئين والقدس المحتلة وبنود أخرى لم تتضح معالمها بعد.
يُواصل حراك "ارفعوا العقوبات" فعالياته في فلسطين المحتلة وخارجها، تحت شعار مُوحّد "شعب واحد، هم واحد، مصير واحد، عدو واحد"، لمطالبة السلطة الفلسطينية بالإلغاء الفوري للعقوبات التي فرضتها على قطاع غزة منذ آذار/مارس عام 2017، والتي فاقمت من الأوضاع الكارثية في ظل حصار مفروض على القطاع منذ (12) عاماً.
في فلسطين المحتلة، تنطلق مُجدداً تظاهرة مركزيّة في مدينة رام الله المحتلة، دعا لها حراك "ارفعوا العقوبات" الساعة السادسة من مساء اليوم السبت 23 حزيران/يونيو، على دوّار المنارة. مؤكداً "إننا في حملة ارفعوا العقوبات صوت الحق الذي لا تقمعه الهراوات ولا ترهبه التهديدات"، وذلك في أعقاب قمع أجهزة أمن السلطة للتظاهرة السابقة في رام الله واعتقال عشرات المتظاهرين.
وجاء في دعوة التظاهر "لنُعلي صوتنا ونقول إنّ الشعب الفلسطيني الذي يقف عقبة في وجه أعتى المشاريع الاستعمارية منذ مئة عام، لن يصمت على عقاب غزة التي لا تزال تُسطّر الملاحم البطوليّة والكرامة كل يوم، وعلى مدار 3 حروب، ولا تزال تُقاوم. وأنّ هذا الشعب يدعم غزة ومسيراتها التي دعت لأرقى ما في قضيّتنا: العودة."
وفي فرنسا تنطلق تظاهرة بدعوة من مجموعة نشطاء فلسطينيين ومُناصري القضية الفلسطينية، ومنهم حركة "BDS"، في مدينة مونبلييه الفرنسيّة، للمشاركة في وقفة للمطالبة برفع العقوبات عن غزة وفتح المعابر، الساعة الثالثة بعد ظهر السبت 23 حزيران/يونيو.
كما تنطلق تظاهرة أخرى في مدينة ميلانو الإيطالية الساعة الخامسة من مساء يوم السبت، وجاء في الدعوة للتظاهر "لنقول بصوتٍ واحد لا للإجراءات العقابية المفروضة على أهلنا في غزة، ونُطالب السلطة الفلسطينية بالإلغاء الفوري لكل العقوبات."
وتنطلق تظاهرة في العاصمة الهولندية أمستردام الساعة الثانية ظهر يوم الأحد 24 حزيران/يونيو، باتجاه ممثليّة منظمة التحرير في هولندا، على أن يتم تسليمها رسالة احتجاج، وذلك لمطالبة السلطة بإلغاء العقوبات المفروضة على القطاع.
ومن الجدير بالذكر أنّ الأسابيع الماضية شهدت تحركات في رام الله وبيت لحم بالضفة المحتلة، وكذلك خارج فلسطين في العاصمة اللبنانية بيروت والأردن وأثينا ونيويورك وبروكسل ولندن وغيرها من المدن، حيث تظاهر فلسطينيون ومتضامنون ومناصرون للقضيّة الفلسطينية، للمطالبة برفع الحصار عن غزة وإلغاء العقوبات التي تفرضها السلطة على القطاع.
وتطال الإجراءات العقابية التي تفرضها السلطة قطاع الصحة والكهرباء ورواتب الموظفين وعوائل الشهداء والأسرى، والمستلزمات والمصاريف التشغيلية، كما أدت لوقف جزء من التحويلات الطبية وحرمان المرضى والجرحى من الخروج من غزة وتلقّي العلاج اللازم.
ويأتي فرض العقوبات والتعنت بشأن رفعها في ظل تشديد الحصار على قطاع غزة، ومحاولات تمرير مُخطط "صفقة القرن" التي تسعى لإنهاء القضية الفلسطينية وتصفية قضية اللاجئين والقدس المحتلة وبنود أخرى لم تتضح معالمها بعد.
وكالات-بوابة اللاجئين الفلسطينيين