فلسطين المحتلة
اعتبرت الرئاسة الفلسطينية أنّ العنوان الصحيح لتحقيق السلام العادل والدائم والذي لا يُمكن تجاوزه، لا إقليمياً ولا دولياً، يمر بصاحب القرار الفلسطيني المُتمثّل برئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس.
جاء ذلك على لسان الناطق الرسمي باسم الرئاسة نبيل أبو ردينة، الذي أشار إلى أنّ الجولات الأمريكية المُتعددة للمنطقة، واستمرار البحث عن أفكار أو الإعداد لصفقة أو خطة، متجاوزة القيادة الفلسطينية وموقفها الثابت من القدس وإقامة الدولة الفلسطينية وقضيّة اللاجئين، لن تؤدي سوى إلى طريق مسدود.
وأضاف أنّ على الوفد الأمريكي التخلص من الوهم القائم على إمكانية خلق حقائق مُزيّفة، من خلال مناورات سياسيّة تُسوّف لتلك الاوهام، وتحاول تزييف التاريخ.
وأشار أبو ردينة إلى أنّ "العنوان الصحيح لتحقيق السلام العادل والدائم والذي لا يُمكن تجاوزه، لا إقليمياً ولا دولياً، يمر بصاحب القرار الفلسطيني المُتمثّل برئيس دولة فلسطين محمود عباس، وأعضاء القيادة المدعومة بالشرعيّة والمُساندة العربيّة، التي أبلغت الوفد الأمريكي ذلك بوضوح."
كما أكّد الناطق الرسمي أنه رغم ثقل الاعتبارات الإقليمية، فإنّ هناك أموراً لا يُمكن وزنها بالذهب والمساعدات الإنسانية، وحلول تحاول أن تختصر مواجهة تاريخية عمرها أكثر من (100) عام.
وتابع في حديثه أنّ "استمرار العبث بمصير المنطقة لن يزيد الأمور سوى اشتعال وتوتّر، والحل للصراع يكون فقط مع الشعب وقيادته الوطنيّة المدعومين من أشقائهم العرب جميعاً شعوباً وحكومات."
وأوضحت الرئاسة في موقفها، أنّ "المطلوب عد انتهاء جولات الوفد الأمريكي للمنطقة، أن تُدرك الإدارة الأمريكية وتستوعب ضرورة التوقف عن السعي لبدائل سياسية وهميّة ومشاريع هدفها شق الوطن الفلسطيني لمنع قيام الدولة، وإنّ السلام الحقيقي يتطلّب الالتزام بقرارات الشرعيّة الدوليّة القائمة على مبدأ حل الدولتين المدعوم من المجتمع الدولي، لإقامة الدولة المستقلة وعاصمتها القدس الشرقيّة على حدود العام 1967، من خلال وضع آليّة دوليّة تعيد التوازن والثقة بإمكانية العودة إلى مسار السلام الصحيح."
وتأتي تصريحات الرئاسة في أعقاب الجولة الأمريكية التي قام بها مستشار الرئيس الأمريكي جاريد كوشنر وموفده إلى الشرق الأوسط جيسون غرينبلات، على عواصم عربيّة طالت القاهرة وعّمان والرياض والدوحة، في إطار مناقشات حول الأوضاع في غزة والوضع الإقليمي وما يُسمّى بـ "عمليّة السلام."
اعتبرت الرئاسة الفلسطينية أنّ العنوان الصحيح لتحقيق السلام العادل والدائم والذي لا يُمكن تجاوزه، لا إقليمياً ولا دولياً، يمر بصاحب القرار الفلسطيني المُتمثّل برئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس.
جاء ذلك على لسان الناطق الرسمي باسم الرئاسة نبيل أبو ردينة، الذي أشار إلى أنّ الجولات الأمريكية المُتعددة للمنطقة، واستمرار البحث عن أفكار أو الإعداد لصفقة أو خطة، متجاوزة القيادة الفلسطينية وموقفها الثابت من القدس وإقامة الدولة الفلسطينية وقضيّة اللاجئين، لن تؤدي سوى إلى طريق مسدود.
وأضاف أنّ على الوفد الأمريكي التخلص من الوهم القائم على إمكانية خلق حقائق مُزيّفة، من خلال مناورات سياسيّة تُسوّف لتلك الاوهام، وتحاول تزييف التاريخ.
وأشار أبو ردينة إلى أنّ "العنوان الصحيح لتحقيق السلام العادل والدائم والذي لا يُمكن تجاوزه، لا إقليمياً ولا دولياً، يمر بصاحب القرار الفلسطيني المُتمثّل برئيس دولة فلسطين محمود عباس، وأعضاء القيادة المدعومة بالشرعيّة والمُساندة العربيّة، التي أبلغت الوفد الأمريكي ذلك بوضوح."
كما أكّد الناطق الرسمي أنه رغم ثقل الاعتبارات الإقليمية، فإنّ هناك أموراً لا يُمكن وزنها بالذهب والمساعدات الإنسانية، وحلول تحاول أن تختصر مواجهة تاريخية عمرها أكثر من (100) عام.
وتابع في حديثه أنّ "استمرار العبث بمصير المنطقة لن يزيد الأمور سوى اشتعال وتوتّر، والحل للصراع يكون فقط مع الشعب وقيادته الوطنيّة المدعومين من أشقائهم العرب جميعاً شعوباً وحكومات."
وأوضحت الرئاسة في موقفها، أنّ "المطلوب عد انتهاء جولات الوفد الأمريكي للمنطقة، أن تُدرك الإدارة الأمريكية وتستوعب ضرورة التوقف عن السعي لبدائل سياسية وهميّة ومشاريع هدفها شق الوطن الفلسطيني لمنع قيام الدولة، وإنّ السلام الحقيقي يتطلّب الالتزام بقرارات الشرعيّة الدوليّة القائمة على مبدأ حل الدولتين المدعوم من المجتمع الدولي، لإقامة الدولة المستقلة وعاصمتها القدس الشرقيّة على حدود العام 1967، من خلال وضع آليّة دوليّة تعيد التوازن والثقة بإمكانية العودة إلى مسار السلام الصحيح."
وتأتي تصريحات الرئاسة في أعقاب الجولة الأمريكية التي قام بها مستشار الرئيس الأمريكي جاريد كوشنر وموفده إلى الشرق الأوسط جيسون غرينبلات، على عواصم عربيّة طالت القاهرة وعّمان والرياض والدوحة، في إطار مناقشات حول الأوضاع في غزة والوضع الإقليمي وما يُسمّى بـ "عمليّة السلام."
وكالات-بوابة اللاجئين الفلسطينيين