بلجيكا
وقّعت عشرات الأحزاب والقوى والجمعيّات الفلسطينية والعربيّة والدوليّة على عريضة سياسيّة، طالبت بالإفراج الفوري عن الأسيرة الفلسطينية خالدة جرار، النائبة عن الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين.
وحسب المحامية شارلوت كيتس المنسقة الدولية لـ "شبكة صامدون للدفاع عن الأسرى الفلسطينيين"، فإنّ هذه المنظمات السياسة والجمعيات واللجان هي القوى المُبادرة لإطلاق حملة أمميّة تُطالب بوقف الاعتقال الإداري، والإفراج عن الأسيرة خالدة جرار، ومن المتوقع أن يصل عددها إلى المئات في غضون الأيام والأسابيع القادمة.
وأشارت كيتس إلى أنّ "شبكة صامدون" التي أصدرت العريضة ستقوم بتسليم البيان ومُذكّرة حقوقيّة خاصة بالاعتقال الإداري إلى عدد من المؤسسات الدولية الحقوقيّة، وذلك بهدف الضغط على الاحتلال لوقف سياسة الاعتقال الإداري.
ومن المُقرر أن تلتقي كيتس خلال الأيام القادمة ضمن وفد حقوقي مع الأسير السابق والسفير الحالي لجمهوريّة جنوب افريقيا في العاصمة الألمانية برلين، لتسليمه البيان ومُطالبة جنوب افريقيا بالعمل على طرح قضية الأسرى الفلسطينيين في المحافل الأوروبية والدولية.
وكانت قوات الاحتلال قد اعتقلت النائبة جرار في الثاني من تموز/يوليو عام 2017، عقب اقتحام منزلها في رام الله المحتلة، وجرى تجديد اعتقالها ثلاث مرات على التوالي منذ ذلك الحين، وهي أسيرة سابقة في سجون الاحتلال. ومن الجدير بالذكر أنّ (8) نوّاب من المجلس التشريعي يعتقلهم الاحتلال في سجونه.
وقّعت عشرات الأحزاب والقوى والجمعيّات الفلسطينية والعربيّة والدوليّة على عريضة سياسيّة، طالبت بالإفراج الفوري عن الأسيرة الفلسطينية خالدة جرار، النائبة عن الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين.
وحسب المحامية شارلوت كيتس المنسقة الدولية لـ "شبكة صامدون للدفاع عن الأسرى الفلسطينيين"، فإنّ هذه المنظمات السياسة والجمعيات واللجان هي القوى المُبادرة لإطلاق حملة أمميّة تُطالب بوقف الاعتقال الإداري، والإفراج عن الأسيرة خالدة جرار، ومن المتوقع أن يصل عددها إلى المئات في غضون الأيام والأسابيع القادمة.
وأشارت كيتس إلى أنّ "شبكة صامدون" التي أصدرت العريضة ستقوم بتسليم البيان ومُذكّرة حقوقيّة خاصة بالاعتقال الإداري إلى عدد من المؤسسات الدولية الحقوقيّة، وذلك بهدف الضغط على الاحتلال لوقف سياسة الاعتقال الإداري.
ومن المُقرر أن تلتقي كيتس خلال الأيام القادمة ضمن وفد حقوقي مع الأسير السابق والسفير الحالي لجمهوريّة جنوب افريقيا في العاصمة الألمانية برلين، لتسليمه البيان ومُطالبة جنوب افريقيا بالعمل على طرح قضية الأسرى الفلسطينيين في المحافل الأوروبية والدولية.
وكانت قوات الاحتلال قد اعتقلت النائبة جرار في الثاني من تموز/يوليو عام 2017، عقب اقتحام منزلها في رام الله المحتلة، وجرى تجديد اعتقالها ثلاث مرات على التوالي منذ ذلك الحين، وهي أسيرة سابقة في سجون الاحتلال. ومن الجدير بالذكر أنّ (8) نوّاب من المجلس التشريعي يعتقلهم الاحتلال في سجونه.