اندونيسيا
يعاني اللاجئون الفلسطينيون المهجّرون من العراق، والذين فرّوا إلى اندونيسيا هرباً من عمليات التهجير المنظمة التي طالتهم في العراق عامي 2006 و2007، من أوضاع قانونية ملتبسة، حيث لا يُعترف بهم كمهجّري حرب من قبل السلطات الأندونيسيّة، وبالتالي حرمانهم من حقوق اللجوء المثبّتة لدى مفوضيّة شؤون اللاجئين في الامم المتحدة.
ويقول ياسر زهير محمد صالح، وهو فلسطيني مهّجر من العراق، في رسالة نُشرت عبر مواقع التواصل الإجتماعي، إنّ "الفلسطيني العراقي" في إندونيسيا، يعامل كأنّه فلسطيني قادم من فلسطين، وليس مهجّر، وبالتالي نُحرم من حقوق اللجوء كحق إقامة اللاجئ والمنح التي تمنحها المفوضيّة، رغم أننا هُجّرنا من فلسطين إلى العراق، وأعيد تهجيرنا ثانياً من العراق.
وطالب العديد من المهجّرين الفلسطينيين من العراق، عبر رسائل مناشدة، إثارة قضيّتهم لدى مفوضيّة شؤون اللاجئين وتثبيت وضعهم، للنظر في أوضاعهم العالقة منذ سنوات، علماً أنّهم من مستحقي الشمل في المفوضيّة منذ العام 2006.
يعاني اللاجئون الفلسطينيون المهجّرون من العراق، والذين فرّوا إلى اندونيسيا هرباً من عمليات التهجير المنظمة التي طالتهم في العراق عامي 2006 و2007، من أوضاع قانونية ملتبسة، حيث لا يُعترف بهم كمهجّري حرب من قبل السلطات الأندونيسيّة، وبالتالي حرمانهم من حقوق اللجوء المثبّتة لدى مفوضيّة شؤون اللاجئين في الامم المتحدة.
ويقول ياسر زهير محمد صالح، وهو فلسطيني مهّجر من العراق، في رسالة نُشرت عبر مواقع التواصل الإجتماعي، إنّ "الفلسطيني العراقي" في إندونيسيا، يعامل كأنّه فلسطيني قادم من فلسطين، وليس مهجّر، وبالتالي نُحرم من حقوق اللجوء كحق إقامة اللاجئ والمنح التي تمنحها المفوضيّة، رغم أننا هُجّرنا من فلسطين إلى العراق، وأعيد تهجيرنا ثانياً من العراق.
وطالب العديد من المهجّرين الفلسطينيين من العراق، عبر رسائل مناشدة، إثارة قضيّتهم لدى مفوضيّة شؤون اللاجئين وتثبيت وضعهم، للنظر في أوضاعهم العالقة منذ سنوات، علماً أنّهم من مستحقي الشمل في المفوضيّة منذ العام 2006.
وكالات - بوابة اللاجئين الفلسطينيين