البحرين
دعا "ائتلاف شباب ثورة 14 فبراير" البحريني إلى المشاركة في فعاليات "بحرينيّون ضد التطبيع، رفضاً لاستضافة الحكومة البحرينية وفد صهيوني على أرض البحرين، وتنديداً بالتوجّه البحريني على المستوى الرسمي نحو التطبيع مع الكيان الصهيوني.
يأتي ذلك في أعقاب استضافة الحكومة البحرينية وفد "إسرائيلي"، خلال اجتماع لجنة التراث العالمي الذي تُنظمه منظمة "اليونسكو" وبالتعاون مع هيئة الثقافة والآثار، وذلك في 24 من حزيران/يونيو الجاري وحتى الرابع من تموز/يوليو.
وفي بيان صدر عن الائتلاف، أكّد قائلاً "إننا في ائتلاف شباب ثورة الرابع عشر من فبراير، وإذ نُجدد موقفنا الذي هو موقف شعبنا الأبيّ بشيعته وسنّته الرافض للتطبيع مع كيان العدو الصهيوني الغاصب"، مؤكدين أنّ مواقف الخيانة والتزلّف من المستوى الرسمي البحريني للعدو الصهيوني، لا تُمثّل البحرين وشعبها.
وجدّد ائتلاف الثورة دعمه "لحق الشعب الفلسطيني في مقاومة هذا العدو بشتّى الوسائل المشروعة وتمريغ أنف الإدارة الأمريكية في وحل مشاريعها الإجراميّة"، مُشدداً على أنّ استضافة الوفد "الإسرائيلي" والتطبيع من قِبل حكومة البحرين، يأتي خلافاً للإرادة الشعبيّة لأبناء البحرين الأصلاء، حسب البيان.
وكانت "الجمعيّة البحرينية لمقاومة التطبيع" أكّدت على استمرارها في دورها المهم بمقاومة كافة محاولات التطبيع مع الكيان الصهيوني، وأشارت إلى أنّ "صفقة القرن" يُراد فرضها على الأمة العربية، مؤكدةً على أنّ السماح للوفد الصهيوني بدخول البحرين ومحاولات التطبيع، تحوّلت إلى منهجيّة ضاربة بعرض الحائط الإجماع الشعبي البحريني والعربي على وجوب مقاومة وتجريم التطبيع مع الكيان.
دعا "ائتلاف شباب ثورة 14 فبراير" البحريني إلى المشاركة في فعاليات "بحرينيّون ضد التطبيع، رفضاً لاستضافة الحكومة البحرينية وفد صهيوني على أرض البحرين، وتنديداً بالتوجّه البحريني على المستوى الرسمي نحو التطبيع مع الكيان الصهيوني.
يأتي ذلك في أعقاب استضافة الحكومة البحرينية وفد "إسرائيلي"، خلال اجتماع لجنة التراث العالمي الذي تُنظمه منظمة "اليونسكو" وبالتعاون مع هيئة الثقافة والآثار، وذلك في 24 من حزيران/يونيو الجاري وحتى الرابع من تموز/يوليو.
وفي بيان صدر عن الائتلاف، أكّد قائلاً "إننا في ائتلاف شباب ثورة الرابع عشر من فبراير، وإذ نُجدد موقفنا الذي هو موقف شعبنا الأبيّ بشيعته وسنّته الرافض للتطبيع مع كيان العدو الصهيوني الغاصب"، مؤكدين أنّ مواقف الخيانة والتزلّف من المستوى الرسمي البحريني للعدو الصهيوني، لا تُمثّل البحرين وشعبها.
وجدّد ائتلاف الثورة دعمه "لحق الشعب الفلسطيني في مقاومة هذا العدو بشتّى الوسائل المشروعة وتمريغ أنف الإدارة الأمريكية في وحل مشاريعها الإجراميّة"، مُشدداً على أنّ استضافة الوفد "الإسرائيلي" والتطبيع من قِبل حكومة البحرين، يأتي خلافاً للإرادة الشعبيّة لأبناء البحرين الأصلاء، حسب البيان.
وكانت "الجمعيّة البحرينية لمقاومة التطبيع" أكّدت على استمرارها في دورها المهم بمقاومة كافة محاولات التطبيع مع الكيان الصهيوني، وأشارت إلى أنّ "صفقة القرن" يُراد فرضها على الأمة العربية، مؤكدةً على أنّ السماح للوفد الصهيوني بدخول البحرين ومحاولات التطبيع، تحوّلت إلى منهجيّة ضاربة بعرض الحائط الإجماع الشعبي البحريني والعربي على وجوب مقاومة وتجريم التطبيع مع الكيان.
وكالات - بوابة اللاجئين الفلسطينيين
