فلسطين المحتلة
اقتحمت قوّات القمع التابعة لإدارة سجون الاحتلال المُسماة "اليماز"، قسم (3) في سجن عسقلان، يوم الاثنين 2 تموز/يوليو، وقام أفرادها بتقييد أسرى غرفة رقم (3)، وإخراج جميع أسرى القسم إلى الساحة.
وفي شهادة الأسير نصر أبو حميد لمحامي هيئة شؤون الأسرى والمحررين كريم عجوة، فإنّ التفتيش استمر لعدة ساعات دون أسباب، وعمدت قوات القمع خلال الاقتحام إلى تحطيم مُقتنيات الأسرى في القسم وإلقائها في ساحة "الفورة."
وأفاد المحامي عجوة كذلك بتفاقم الوضع الصحي للأسير المريض رياض العمور (48) عاماً من بيت لحم، القابع في سجن عسقلان، حيث لا يزال بانتظار تركيب جهاز مُنظّم للقلب منذ سنوات.
ومن الجدير بالذكر أنّ الأسير العمور يُعاني من مشاكل صحيّة عديدة، كآلام في الحلق ومشاكل في المعدة والأسنان، ويأخذ (12) حبة دواء مُسكّن يومياً، بسبب المشاكل التي يُعاني منها دون تقديم العلاج الحقيقي لحالته الصحية، ودون إعطائه نتائج الفحوصات التي يُجريها في عيادة السجن، حسب المحامي.
وكانت قوات الاحتلال اعتقلت الأسير العمور في 7/5/2002، بعد مُطاردة استمرت لسنوات، وحُكم عليه بالسجن المؤبد (11) مرة، قضى منها (17) عاماً حتى الآن.
اقتحمت قوّات القمع التابعة لإدارة سجون الاحتلال المُسماة "اليماز"، قسم (3) في سجن عسقلان، يوم الاثنين 2 تموز/يوليو، وقام أفرادها بتقييد أسرى غرفة رقم (3)، وإخراج جميع أسرى القسم إلى الساحة.
وفي شهادة الأسير نصر أبو حميد لمحامي هيئة شؤون الأسرى والمحررين كريم عجوة، فإنّ التفتيش استمر لعدة ساعات دون أسباب، وعمدت قوات القمع خلال الاقتحام إلى تحطيم مُقتنيات الأسرى في القسم وإلقائها في ساحة "الفورة."
وأفاد المحامي عجوة كذلك بتفاقم الوضع الصحي للأسير المريض رياض العمور (48) عاماً من بيت لحم، القابع في سجن عسقلان، حيث لا يزال بانتظار تركيب جهاز مُنظّم للقلب منذ سنوات.
ومن الجدير بالذكر أنّ الأسير العمور يُعاني من مشاكل صحيّة عديدة، كآلام في الحلق ومشاكل في المعدة والأسنان، ويأخذ (12) حبة دواء مُسكّن يومياً، بسبب المشاكل التي يُعاني منها دون تقديم العلاج الحقيقي لحالته الصحية، ودون إعطائه نتائج الفحوصات التي يُجريها في عيادة السجن، حسب المحامي.
وكانت قوات الاحتلال اعتقلت الأسير العمور في 7/5/2002، بعد مُطاردة استمرت لسنوات، وحُكم عليه بالسجن المؤبد (11) مرة، قضى منها (17) عاماً حتى الآن.
وكالات - بوابة اللاجئين الفلسطينيين