فلسطين المحتلة
قال منسق الأمم المتحدة لعملية التسوية نيكولاي ملادينوف إنه عقد "اجتماعات مثمرة" في القاهرة حول كيفية دعم جهود المصالحة الفلسطينية.
و نشر ملادينوف، في تغريدة عبر حسابه الرسمي في "فيسبوك": "اجتماعات مثمرة في القاهرة مع النظراء حول كيفية دعم جهود المصالحة التي تقودها مصر؛ من أجل إعادة الحكومة الفلسطينية إلى غزة".
وأضاف: "الجميع يركز على منع التصعيد، والتخفيف من معاناة الناس، ورسم حل سياسي"
وكان ملادينوف وصل منذ يومين إلى العاصمة المصرية القاهرة، بالتزامن مع بدء القاهرة دعوة وفود الفصائل للتباحث في ملف المصالحة.
في سياق متصل، كانت جريدة الأخبار اللبنانية قد نشرت أمس أن رسالة شديدة اللهجة نقلها مستشار الرئيس الأميركي، جاريد كوشنر، إلى رئيس السلطة، محمود عباس، عبر السفير القطري في الأراضي الفلسطينية، محمد العمادي، مبلغاً إياه ضرورة إنهاء الخطوات العقابية ضد غزة لأنها بحسب كوشنر" قد تفضي بالقطاع إلى مواجهة عسكرية" مع الاحتلال.
الصحيفة قالت إن الرسالة قوبلت برفض عباس، وهو ما دفع كوشنر إلى إرسال رسالة أخرى بأن عباس، الذي رفض استقباله، «هو أمام خيار واحد لا ثاني له: إما رفع العقوبات وتحسين الواقع في غزة، وإما سير الإدارة الأميركية في خطوات أحادية في غزة بمشاركة دولية وعربية».
وكان ملادينوف قد نقل المضمون نفسه إلى عباس خلال اللقاء بينهما الأحد الماضي في رام الله، الأمر الذي جعل عباس يعد بدراسة الطلب الأميركي، واعداً إياه بتفعيل ملف المصالحة قريباً.
قال منسق الأمم المتحدة لعملية التسوية نيكولاي ملادينوف إنه عقد "اجتماعات مثمرة" في القاهرة حول كيفية دعم جهود المصالحة الفلسطينية.
و نشر ملادينوف، في تغريدة عبر حسابه الرسمي في "فيسبوك": "اجتماعات مثمرة في القاهرة مع النظراء حول كيفية دعم جهود المصالحة التي تقودها مصر؛ من أجل إعادة الحكومة الفلسطينية إلى غزة".
وأضاف: "الجميع يركز على منع التصعيد، والتخفيف من معاناة الناس، ورسم حل سياسي"
وكان ملادينوف وصل منذ يومين إلى العاصمة المصرية القاهرة، بالتزامن مع بدء القاهرة دعوة وفود الفصائل للتباحث في ملف المصالحة.
في سياق متصل، كانت جريدة الأخبار اللبنانية قد نشرت أمس أن رسالة شديدة اللهجة نقلها مستشار الرئيس الأميركي، جاريد كوشنر، إلى رئيس السلطة، محمود عباس، عبر السفير القطري في الأراضي الفلسطينية، محمد العمادي، مبلغاً إياه ضرورة إنهاء الخطوات العقابية ضد غزة لأنها بحسب كوشنر" قد تفضي بالقطاع إلى مواجهة عسكرية" مع الاحتلال.
الصحيفة قالت إن الرسالة قوبلت برفض عباس، وهو ما دفع كوشنر إلى إرسال رسالة أخرى بأن عباس، الذي رفض استقباله، «هو أمام خيار واحد لا ثاني له: إما رفع العقوبات وتحسين الواقع في غزة، وإما سير الإدارة الأميركية في خطوات أحادية في غزة بمشاركة دولية وعربية».
وكان ملادينوف قد نقل المضمون نفسه إلى عباس خلال اللقاء بينهما الأحد الماضي في رام الله، الأمر الذي جعل عباس يعد بدراسة الطلب الأميركي، واعداً إياه بتفعيل ملف المصالحة قريباً.
وكالات - بوابة اللاجئين الفلسطينيين