سوريا
نقلت مصادر إعلاميّة أمس الإثنين 9 تموز/يوليو، أنّ " الهيئة العامة العامة للاجئين الفلسطييين العرب" التابعة لوزارة الشؤون الاجتماعية والعمل السوريّة، تتيح لذوي المعتقلين من اللاجئين الفلسطينيين معرفة مصير أبنائهم ما اذا كانوا على قيد الحياة أو جرى قتلهم تحت التعذيب.
وأوضحت المصادر، أنّ على العائلة التي تريد معرفة مصير ابنها، التوجه إلى فرع الهيئة الكائن بمنطقة عين كرش وسط العاصمة السوريّة دمشق، واستخراج قيد نفوس له، لتعرف ما إذا كان ابنها على قيد الحياة أم متوفٍ في المعتقل.
وأشارت إلى أنّ الموظّف، يمتنع عن ذكر مكان وجود المعتقل في حال إن كان على قيد الحياة، و يمتنع كذلك، عن ذكر الأسباب التي أدت إلى وفاة الشخص داخل السجون والمعتقلات السورية.
تجدر الإشارة، إلى أنّه في الآونة الأخيرة، ارتفعت أعداد من تم كشف قضائهم تحت التعذيب في سجون النظام السوري من اللاجئين الفلسطينيين، حيث كُشف عن 34 لاجئ من أبناء مخيّمات حمص وحماة، جرى معرفة مصيرهم عن طريق الهيئة العامة للاجئين، وسط تخوفات حول مصير 16890 معتقلاً مازالوا مغيّبين في سجون أمن النظام السوري.
نقلت مصادر إعلاميّة أمس الإثنين 9 تموز/يوليو، أنّ " الهيئة العامة العامة للاجئين الفلسطييين العرب" التابعة لوزارة الشؤون الاجتماعية والعمل السوريّة، تتيح لذوي المعتقلين من اللاجئين الفلسطينيين معرفة مصير أبنائهم ما اذا كانوا على قيد الحياة أو جرى قتلهم تحت التعذيب.
وأوضحت المصادر، أنّ على العائلة التي تريد معرفة مصير ابنها، التوجه إلى فرع الهيئة الكائن بمنطقة عين كرش وسط العاصمة السوريّة دمشق، واستخراج قيد نفوس له، لتعرف ما إذا كان ابنها على قيد الحياة أم متوفٍ في المعتقل.
وأشارت إلى أنّ الموظّف، يمتنع عن ذكر مكان وجود المعتقل في حال إن كان على قيد الحياة، و يمتنع كذلك، عن ذكر الأسباب التي أدت إلى وفاة الشخص داخل السجون والمعتقلات السورية.
تجدر الإشارة، إلى أنّه في الآونة الأخيرة، ارتفعت أعداد من تم كشف قضائهم تحت التعذيب في سجون النظام السوري من اللاجئين الفلسطينيين، حيث كُشف عن 34 لاجئ من أبناء مخيّمات حمص وحماة، جرى معرفة مصيرهم عن طريق الهيئة العامة للاجئين، وسط تخوفات حول مصير 16890 معتقلاً مازالوا مغيّبين في سجون أمن النظام السوري.
وكالات - بوابة اللاجئين الفلسطينيين
