فلسطين المحتلة
دعت حملة "ارفعوا العقوبات" عن قطاع غزة، للمشاركة الشعبيّة الواسعة في التظاهرة الجماهيريّة الرابعة بمدينة رام الله المحتلة، والتي تنطلق من دوّار المنارة وسط المدينة الساعة السادسة من مساء يوم الأربعاء 18 تموز/يوليو، باتجاه مقر منظمة التحرير الفلسطينيّة.
وجدّدت الحملة في بيانها تأكيدها على أنّ "الشعب الفلسطيني لن يصمت على عقاب غزة التي لا تزال تُسطّر الملاحم البطوليّة والكرامة، وسيدعم غزة ومسيراتها، كما سيدعم الخان الأحمر، فالنضال واحد."
وتأتي المسيرة الرابعة تحت عنوان "الأرجُل المبتورة تاج الرؤوس"، في إشارة إلى إصابات مسيرات العودة الكُبرى في غزة التي وصلت إلى نحو (16) ألف إصابة، منها عشرات حالات البتر جراء صعوبة التعامل مع الإصابة من ناحية، وصعوبة نقل المُصاب للعلاج في الخارج.
وكانت الحملة بدأت تحركاتها في حزيران/يونيو الماضي، للمُطالبة برفع العقوبات التي فرضتها السلطة الفلسطينية على قطاع غزة منذ أكثر من عام، خاصة في ظل الحصار المفروض منذ (12) عاماً، حيث طالت العقوبات حقوق الموظفين والأسرى والشهداء وعوائلهم، بالإضافة للصحة والطاقة والمُستلزمات التشغيلية والماليّة.
وتؤكّد الحملة في دعوتها على استمرار التظاهرات الاحتجاجيّة لمُطالبة رئيس السلطة محمود عباس وحكومته برفع كافة العقوبات التي يفرضها منذ عام 2017، مُشددةً أنّ "المطلب الذي ترفعه الحملة هو قضيّة حق للشعب الفلسطيني، وقضيّة وطنيّة لا يٌمكن للقمع أو السحل أو الاحتواء أن يؤثّر على مسيرتها، ولن تتوقّف الحملة إلا بالرفع الكُلّي للعقوبات عن قطاع غزة."
وجاء في البيان "مُستمرون حتى الإسقاط الكامل والفوري لجميع العقوبات، ولن تتراجع الحملة إلا بالرفع الكامل لجميع العقوبات.. شعب واحد، دم واحد، مصير واحد.. غزة تُوحّدنا."
تجدر الإشارة إلى أنّ حملة "ارفعوا العقوبات" تُعرّف نفسها "كحراك شعبي مُستقل من الشعب الفلسطيني إلى الشعب الفلسطيني، ليس جزءاً من أحد وليس حكراً على أحد، يهدف إلى حشد طاقات الشعب الفلسطيني في كل مكان، لهدف إسقاط جميع العقوبات المفروضة من قِبل السلطة الفلسطينية على أبناء شعبنا في قطاع غزة بشكلٍ كامل وفوريّ."
كما تُوضح الحملة أنه حراك غير مناطقي وفوق فصائلي، يؤمن بالمصير السياسي المُشترك، لجميع أطياف وفئات وتجمّعات الشعب الفلسطيني في كل مكان.
دعت حملة "ارفعوا العقوبات" عن قطاع غزة، للمشاركة الشعبيّة الواسعة في التظاهرة الجماهيريّة الرابعة بمدينة رام الله المحتلة، والتي تنطلق من دوّار المنارة وسط المدينة الساعة السادسة من مساء يوم الأربعاء 18 تموز/يوليو، باتجاه مقر منظمة التحرير الفلسطينيّة.
وجدّدت الحملة في بيانها تأكيدها على أنّ "الشعب الفلسطيني لن يصمت على عقاب غزة التي لا تزال تُسطّر الملاحم البطوليّة والكرامة، وسيدعم غزة ومسيراتها، كما سيدعم الخان الأحمر، فالنضال واحد."
وتأتي المسيرة الرابعة تحت عنوان "الأرجُل المبتورة تاج الرؤوس"، في إشارة إلى إصابات مسيرات العودة الكُبرى في غزة التي وصلت إلى نحو (16) ألف إصابة، منها عشرات حالات البتر جراء صعوبة التعامل مع الإصابة من ناحية، وصعوبة نقل المُصاب للعلاج في الخارج.
وكانت الحملة بدأت تحركاتها في حزيران/يونيو الماضي، للمُطالبة برفع العقوبات التي فرضتها السلطة الفلسطينية على قطاع غزة منذ أكثر من عام، خاصة في ظل الحصار المفروض منذ (12) عاماً، حيث طالت العقوبات حقوق الموظفين والأسرى والشهداء وعوائلهم، بالإضافة للصحة والطاقة والمُستلزمات التشغيلية والماليّة.
وتؤكّد الحملة في دعوتها على استمرار التظاهرات الاحتجاجيّة لمُطالبة رئيس السلطة محمود عباس وحكومته برفع كافة العقوبات التي يفرضها منذ عام 2017، مُشددةً أنّ "المطلب الذي ترفعه الحملة هو قضيّة حق للشعب الفلسطيني، وقضيّة وطنيّة لا يٌمكن للقمع أو السحل أو الاحتواء أن يؤثّر على مسيرتها، ولن تتوقّف الحملة إلا بالرفع الكُلّي للعقوبات عن قطاع غزة."
وجاء في البيان "مُستمرون حتى الإسقاط الكامل والفوري لجميع العقوبات، ولن تتراجع الحملة إلا بالرفع الكامل لجميع العقوبات.. شعب واحد، دم واحد، مصير واحد.. غزة تُوحّدنا."
تجدر الإشارة إلى أنّ حملة "ارفعوا العقوبات" تُعرّف نفسها "كحراك شعبي مُستقل من الشعب الفلسطيني إلى الشعب الفلسطيني، ليس جزءاً من أحد وليس حكراً على أحد، يهدف إلى حشد طاقات الشعب الفلسطيني في كل مكان، لهدف إسقاط جميع العقوبات المفروضة من قِبل السلطة الفلسطينية على أبناء شعبنا في قطاع غزة بشكلٍ كامل وفوريّ."
كما تُوضح الحملة أنه حراك غير مناطقي وفوق فصائلي، يؤمن بالمصير السياسي المُشترك، لجميع أطياف وفئات وتجمّعات الشعب الفلسطيني في كل مكان.
وكالات - بوابة اللاجئين الفلسطينيين