لبنان
تتجه الأمور لمعالجة هادئة لمشكلة التدابير الأمنية التي اتخذها الجيش اللبناني، مؤخراً، بالنسبة لشاحنات النفايات التي تخرج من مخيم عين الحلوة، والتي تجسّدت بحصر خروجها ودخولها من مدخلي المستشفى الحكومي والتعمير بعد اخضاعها للتفتيش، ما يتسبب في تأخير إخراج النفايات وتراكمها في شوارع المخيم، بحسب ما نشرت صحيفة "المستقبل" اللبنانية.
وأوضحت الصحيفة أنّ معالجة هذه المشكلة ستتم بين الجيش اللبناني من جهة، ووكالة "الأونروا"، التي تقع على عاتق قسم الصحة فيها مهمة جمع ونقل النفايات من المخيم، من جهة أخرى، مشيراة إلى أن حل هذه المشكلة ينتظر خطوات تقوم بها الأونروا ومن بينها استقدام شاحنة كبيرة إضافية مخصصة لإخراج النفايات، ومن جهته يعمل الجيش على تسريع التدابير المتخذة وتسهيل انتقال الشاحنات بين المخيم وخارجه.
وأشارت الصحيفة إلى أنّ "كمية النفايات التي تنقل يومياً من المخيم، في الظروف العادية، تُقدر بحوالي 60 طناً، لا ينقل منها حالياً إلا ما بين 20 إلى 30 طناً".
يُذكر أنّ الجيش اللبناني كان قد فرض إجراءات جديدة على شاحنات نقل النفايات التابعة لـ "الأونروا"، أثناء خروجها ودخولها من وإلى مخيم عين الحلوة، حاصراً حركتها بين مدخلين اثنين "المستشفى الحكومي والتعمير".
تتجه الأمور لمعالجة هادئة لمشكلة التدابير الأمنية التي اتخذها الجيش اللبناني، مؤخراً، بالنسبة لشاحنات النفايات التي تخرج من مخيم عين الحلوة، والتي تجسّدت بحصر خروجها ودخولها من مدخلي المستشفى الحكومي والتعمير بعد اخضاعها للتفتيش، ما يتسبب في تأخير إخراج النفايات وتراكمها في شوارع المخيم، بحسب ما نشرت صحيفة "المستقبل" اللبنانية.
وأوضحت الصحيفة أنّ معالجة هذه المشكلة ستتم بين الجيش اللبناني من جهة، ووكالة "الأونروا"، التي تقع على عاتق قسم الصحة فيها مهمة جمع ونقل النفايات من المخيم، من جهة أخرى، مشيراة إلى أن حل هذه المشكلة ينتظر خطوات تقوم بها الأونروا ومن بينها استقدام شاحنة كبيرة إضافية مخصصة لإخراج النفايات، ومن جهته يعمل الجيش على تسريع التدابير المتخذة وتسهيل انتقال الشاحنات بين المخيم وخارجه.
وأشارت الصحيفة إلى أنّ "كمية النفايات التي تنقل يومياً من المخيم، في الظروف العادية، تُقدر بحوالي 60 طناً، لا ينقل منها حالياً إلا ما بين 20 إلى 30 طناً".
يُذكر أنّ الجيش اللبناني كان قد فرض إجراءات جديدة على شاحنات نقل النفايات التابعة لـ "الأونروا"، أثناء خروجها ودخولها من وإلى مخيم عين الحلوة، حاصراً حركتها بين مدخلين اثنين "المستشفى الحكومي والتعمير".
وكالات - بوابة اللاجئين الفلسطينيين