سوريا
واصل أهالي مخيّم اليرموك وجنوب دمشق المهجّرون قسراً إلى الشمال السوري، اعتصاماتهم المطلبيّة، حيث نفّذ العشرات من سكّان مخيّم "دير بلّوط" في ريف حلب الشمالي، عصر أمس الأحد 15 تمّوز / يوليو، وقفة للمطالبة بتحسين أوضاعهم المعيشيّة، وتوفير مياه صالحة للشرب والرعاية الصحيّة والتعليم وتحسين الواقع الإيوائي.
ونبّه المعتصمون خلال وقفتهم، بالمخاطر التي من شأنها أن تتهددهم في حال بقاء الحال على ما هو عليه، إلى حين انتهاء فصل الصيف وحلول فصل الشتاء، وما يتخلله من فيضان للنهر وسيول مطريّة قد تغرق خيامهم.
كما طالبوا المسؤولين عن المخيّم، ولا سيما الجانب التركي بالسماح للمنظمات الإنسانيّة والإغاثيّة بالعمل في المخيّم، للوقوف على احتياجات المهجّرين الإغاثيّة والتنموية.
يشار إلى أنّ مخيّم دير بلّوط، يؤويي نحو 282 عائلة فلسطينية مهجّرة من مخيّم اليرموك، بالإضافة إلى المئات من أهالي بلدات جنوب دمشق " يلدا – ببيلا – بيت سحم" الذي هّجروا قسرا قبل أشهر عن مناطقهم.
واصل أهالي مخيّم اليرموك وجنوب دمشق المهجّرون قسراً إلى الشمال السوري، اعتصاماتهم المطلبيّة، حيث نفّذ العشرات من سكّان مخيّم "دير بلّوط" في ريف حلب الشمالي، عصر أمس الأحد 15 تمّوز / يوليو، وقفة للمطالبة بتحسين أوضاعهم المعيشيّة، وتوفير مياه صالحة للشرب والرعاية الصحيّة والتعليم وتحسين الواقع الإيوائي.
ونبّه المعتصمون خلال وقفتهم، بالمخاطر التي من شأنها أن تتهددهم في حال بقاء الحال على ما هو عليه، إلى حين انتهاء فصل الصيف وحلول فصل الشتاء، وما يتخلله من فيضان للنهر وسيول مطريّة قد تغرق خيامهم.
كما طالبوا المسؤولين عن المخيّم، ولا سيما الجانب التركي بالسماح للمنظمات الإنسانيّة والإغاثيّة بالعمل في المخيّم، للوقوف على احتياجات المهجّرين الإغاثيّة والتنموية.
يشار إلى أنّ مخيّم دير بلّوط، يؤويي نحو 282 عائلة فلسطينية مهجّرة من مخيّم اليرموك، بالإضافة إلى المئات من أهالي بلدات جنوب دمشق " يلدا – ببيلا – بيت سحم" الذي هّجروا قسرا قبل أشهر عن مناطقهم.
وكالات - بوابة اللاجئين الفلسطينيين