لبنان
أكّدت "الهيئة 302" للدفاع عن حقوق اللاجئين، على لسان مديرها علي هويدي، على ضرورة اتخاذ الإجراءات اللازمة لتسهيل دخول وكالة "الأونروا" إلى أماكن وجود اللاجئين الفلسطينيين الذين نزحوا جرّاء الحرب، إلى مناطق مختلفة داخل سوريا، معتبراً التأخير في وصول المساعدات الإنسانية لهم، سيزيد من الكارثة الإنسانية.
وأكّد هويدي كذلك، على أنّ مسؤولية توفير مستلزمات الحياة للاجئين الفلسطينيين الموجودين في سوريا، تقع على عاتق وكالة "الأونروا" مطالباً الوكالة بضرورة توفير كافة احتياجات اللاجئين الفلسطينيين، سواء على مستوى الكساء أو الغذاء أو الدواء وغيرها من المستلزمات اليومية وأبرزها توفير الإيواء والاحتياجات الضرورية من الاستشفاء والتعليم والإغاثة.
وأشار هويدي، إلى أنّ المساعدات المقدّمة من قبل المؤسسات الأهلية المعنية بالقضايا الإنسانية، لا يعني أن تكون بديلاً عن تلك التي تقدمها وكالة "الأونروا"، بل مكمّلة لها.
الجدير بالذكر، أنّ آلاف العائلات من مخيّم اليرموك وخان الشيح ودرعا، قد تعرّضت للتهجير القسري إلى مناطق الشمال السوري، تحرمهم الوكالة من المساعدات الماليّة، عبر عدم إيجاد آليات عاجلة لتسليمها لهم، بالإضافة إلى مئات الأسر التي نزحت إلى مناطق الحدود السوريّة الأردنيّة جنوبي سوريا، لا تقدّم لهم الوكالة المساعدات العاجلة وفق برنامج الطوارئ الخاص بها.
أكّدت "الهيئة 302" للدفاع عن حقوق اللاجئين، على لسان مديرها علي هويدي، على ضرورة اتخاذ الإجراءات اللازمة لتسهيل دخول وكالة "الأونروا" إلى أماكن وجود اللاجئين الفلسطينيين الذين نزحوا جرّاء الحرب، إلى مناطق مختلفة داخل سوريا، معتبراً التأخير في وصول المساعدات الإنسانية لهم، سيزيد من الكارثة الإنسانية.
وأكّد هويدي كذلك، على أنّ مسؤولية توفير مستلزمات الحياة للاجئين الفلسطينيين الموجودين في سوريا، تقع على عاتق وكالة "الأونروا" مطالباً الوكالة بضرورة توفير كافة احتياجات اللاجئين الفلسطينيين، سواء على مستوى الكساء أو الغذاء أو الدواء وغيرها من المستلزمات اليومية وأبرزها توفير الإيواء والاحتياجات الضرورية من الاستشفاء والتعليم والإغاثة.
وأشار هويدي، إلى أنّ المساعدات المقدّمة من قبل المؤسسات الأهلية المعنية بالقضايا الإنسانية، لا يعني أن تكون بديلاً عن تلك التي تقدمها وكالة "الأونروا"، بل مكمّلة لها.
الجدير بالذكر، أنّ آلاف العائلات من مخيّم اليرموك وخان الشيح ودرعا، قد تعرّضت للتهجير القسري إلى مناطق الشمال السوري، تحرمهم الوكالة من المساعدات الماليّة، عبر عدم إيجاد آليات عاجلة لتسليمها لهم، بالإضافة إلى مئات الأسر التي نزحت إلى مناطق الحدود السوريّة الأردنيّة جنوبي سوريا، لا تقدّم لهم الوكالة المساعدات العاجلة وفق برنامج الطوارئ الخاص بها.
وكالات - بوابة اللاجئين الفلسطينيين