فلسطين المحتلة
أعرب منسق الأمم المتحدة للشؤون الإنسانيّة في الأرض الفلسطينية المحتلة عن قلقه البالغ بشأن فرض مزيد من القيود الحركة في قطاع غزة، خاصة على معبر "كرم أبو سالم" التجاري، والذي يُعد شريان الحياة للسكان.
جاء ذلك خلال زيارة جيمي ماكغولدريك لقطاع غزة، الثلاثاء 17 تموز/يوليو، التي دعا فيها إلى اتخاذ تدابير عاجلة لمنع تدهور الأوضاع الإنسانيّة في القطاع بعد تشديد القيود على الحركة، بعد قرار الاحتلال بوقف حركة الصادرات والواردات في المعبر، مُشيراً إلى أنّ القيود الجديد تُهدد بالتسبّب في تدهور كبير للوضع الهش والظروف الإنسانية الصعبة خاصة في قطاع غزة.
وجاء في البيان الصحفي الصادر عن مكتب تنسيق الشؤون الإنسانيّة، أنّ القيود التي فرضتها سلطات الاحتلال في التاسع من تموز/يوليو الجاري وشدّدتها يوم الاثنين، تحظر دخول البضائع إلى غزة باستثناء الإمدادات الطبيّة والغذائيّة، كما تمنع خروج كل البضائع من القطاع، وتُقيّد المسموح بالصيد فيها على طول ساحل غزة بثلاثة أميال بحريّة.
ويشعر المسؤولون الدوليّون بالقلق بشكلٍ خاص إزاء آثار شُح الوقود على توفير الرعاية الصحيّة وخدمات المياه والصرف الصحي في غزة، في ظل انقطاع الكهرباء في القطاع لفترة تصل إلى عشرين ساعة يوميّاً، حسب بيان المنظمة الأمميّة.
هذا وشدّد البيان على الحاجة إلى توفير (4.5) مليون دولار أمريكي بشكلٍ عاجل لشراء إمدادات طارئة من الوقود الذي سينفد المخزون المتوافر منه الآن بحلول أوائل آب/أغسطس.
وأكّد ماكغولدريك "إننا على بُعد خطوات قليلة من تدهور كارثي للوضع، يُهدد بعواقب واسعة ليس فقط على الفلسطينيين في غزة، بل وعلى المنطقة"، مُشدداً على ضرورة أن يقوم كل من يستطيع بتحسين الوضع ومنع التصعيد وتخفيف مُعاناة الفلسطينيين في غزة.
أعرب منسق الأمم المتحدة للشؤون الإنسانيّة في الأرض الفلسطينية المحتلة عن قلقه البالغ بشأن فرض مزيد من القيود الحركة في قطاع غزة، خاصة على معبر "كرم أبو سالم" التجاري، والذي يُعد شريان الحياة للسكان.
جاء ذلك خلال زيارة جيمي ماكغولدريك لقطاع غزة، الثلاثاء 17 تموز/يوليو، التي دعا فيها إلى اتخاذ تدابير عاجلة لمنع تدهور الأوضاع الإنسانيّة في القطاع بعد تشديد القيود على الحركة، بعد قرار الاحتلال بوقف حركة الصادرات والواردات في المعبر، مُشيراً إلى أنّ القيود الجديد تُهدد بالتسبّب في تدهور كبير للوضع الهش والظروف الإنسانية الصعبة خاصة في قطاع غزة.
وجاء في البيان الصحفي الصادر عن مكتب تنسيق الشؤون الإنسانيّة، أنّ القيود التي فرضتها سلطات الاحتلال في التاسع من تموز/يوليو الجاري وشدّدتها يوم الاثنين، تحظر دخول البضائع إلى غزة باستثناء الإمدادات الطبيّة والغذائيّة، كما تمنع خروج كل البضائع من القطاع، وتُقيّد المسموح بالصيد فيها على طول ساحل غزة بثلاثة أميال بحريّة.
ويشعر المسؤولون الدوليّون بالقلق بشكلٍ خاص إزاء آثار شُح الوقود على توفير الرعاية الصحيّة وخدمات المياه والصرف الصحي في غزة، في ظل انقطاع الكهرباء في القطاع لفترة تصل إلى عشرين ساعة يوميّاً، حسب بيان المنظمة الأمميّة.
هذا وشدّد البيان على الحاجة إلى توفير (4.5) مليون دولار أمريكي بشكلٍ عاجل لشراء إمدادات طارئة من الوقود الذي سينفد المخزون المتوافر منه الآن بحلول أوائل آب/أغسطس.
وأكّد ماكغولدريك "إننا على بُعد خطوات قليلة من تدهور كارثي للوضع، يُهدد بعواقب واسعة ليس فقط على الفلسطينيين في غزة، بل وعلى المنطقة"، مُشدداً على ضرورة أن يقوم كل من يستطيع بتحسين الوضع ومنع التصعيد وتخفيف مُعاناة الفلسطينيين في غزة.
وكالات - بوابة اللاجئين الفلسطينيين