سوريا
أفاد مراسل " بوابة اللاجئين الفلسطينيين" في درعا جنوبي سوريا اليوم الإثنين 23 تموز/ يوليو، أنّ مئات العائلات الفلسطينية المهجّرة في مخيّم زيزون للإيواء في درعا جنوبي سوريا، أضحوا بلا مياه للشرب، إثر توقف الأنابيب الرئيسيّة التي تغذّي المنطقة عن ضخّها منذ انسحاب قوّات المعارضة السوريّة وسيطرة قوات النظام وحلفائه على المنطقة قبل أيّام.
وأضاف المراسل، أنّ خدمات النظافة قد توقفت كذلك عن المخيّم، ما أدّى إلى تراكم النفايات بشكل كبير، عقب انسحاب الفرق الخدميّة المسؤولة، والتي كانت تتبع للمعارضة السوريّة، وعدم دخول جهات بديلة عقب سيطرة النظام.
كما شهدت المنطقة، ارتفاعاً كبيراً في أسعار مادة البنزين، حيث وصل سعر اللتر الواحد 1200 ليرة سوريّة بعد أن كان بحدود 650 ليرة، ما أثّر ذلك على أسعار المياه المنقولة عبر الصهاريج، والتي ارتفع سعرها للضعف بالغاً عتبة ألف ليرة سوريّة للتر الواحد، ما جعل الأهالي المهجّرين في المعسكر دون مياه بسبب عدم القدرة على شرائها.
ونقل المراسل، شكاوى العائلات المهجّرة ومخاوفها من مغبّة استمرار الوضع على ما هو عليه، مطالبين من الجهات المعنيّة توفير البدائل للمهجّرين في المخيّم، والالتفات لأوضاعهم المعيشيّة والخدميّة، والعمل على إعادتهم إلى مناطقهم التي هجّروا منها.
يذكر، أنّ أكثر من 90عائلة فلسطينية مهجرة من مخيم درعا ومخيم جلين وعتمان وريف دمشق، ما تزال تعيش في مركز زيزون للإيواء، إلى جانب مئات العائلات السوريّة المهجّرة من مناطق مختلفة من محافظة درعا.
أفاد مراسل " بوابة اللاجئين الفلسطينيين" في درعا جنوبي سوريا اليوم الإثنين 23 تموز/ يوليو، أنّ مئات العائلات الفلسطينية المهجّرة في مخيّم زيزون للإيواء في درعا جنوبي سوريا، أضحوا بلا مياه للشرب، إثر توقف الأنابيب الرئيسيّة التي تغذّي المنطقة عن ضخّها منذ انسحاب قوّات المعارضة السوريّة وسيطرة قوات النظام وحلفائه على المنطقة قبل أيّام.
وأضاف المراسل، أنّ خدمات النظافة قد توقفت كذلك عن المخيّم، ما أدّى إلى تراكم النفايات بشكل كبير، عقب انسحاب الفرق الخدميّة المسؤولة، والتي كانت تتبع للمعارضة السوريّة، وعدم دخول جهات بديلة عقب سيطرة النظام.
كما شهدت المنطقة، ارتفاعاً كبيراً في أسعار مادة البنزين، حيث وصل سعر اللتر الواحد 1200 ليرة سوريّة بعد أن كان بحدود 650 ليرة، ما أثّر ذلك على أسعار المياه المنقولة عبر الصهاريج، والتي ارتفع سعرها للضعف بالغاً عتبة ألف ليرة سوريّة للتر الواحد، ما جعل الأهالي المهجّرين في المعسكر دون مياه بسبب عدم القدرة على شرائها.
ونقل المراسل، شكاوى العائلات المهجّرة ومخاوفها من مغبّة استمرار الوضع على ما هو عليه، مطالبين من الجهات المعنيّة توفير البدائل للمهجّرين في المخيّم، والالتفات لأوضاعهم المعيشيّة والخدميّة، والعمل على إعادتهم إلى مناطقهم التي هجّروا منها.
يذكر، أنّ أكثر من 90عائلة فلسطينية مهجرة من مخيم درعا ومخيم جلين وعتمان وريف دمشق، ما تزال تعيش في مركز زيزون للإيواء، إلى جانب مئات العائلات السوريّة المهجّرة من مناطق مختلفة من محافظة درعا.
خاص - بوابة اللاجئين الفلسطينيين