فلسطين المحتلة
حذّرت وزارة التربية والتعليم العالي في حكومة التوافق الفلسطينيّة، من توقّف خدمات التعليم التي تُقدمها وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" خلال الأسابيع القليلة القادمة، واصفةً الأمر بالكارثة.
وأكّدت الوزارة في بيانٍ صدر عنها أنّ تبعات توقّف خدمات التعليم التي تُقدّمها "الأونروا" للاجئين الفلسطينيين، ستؤثّر على موعد انطلاق العام الدراسي وتُولّد الحاجة المباشرة لتوفير خدمات بديلة.
كما أشارت إلى أنّ الطاقة الاستيعابيّة لمدارسها وإمكاناتها التدريسيّة والتشغيليّة غير جاهزة لأي توقّف مُحتمل في خدمات الوكالة، داعيةً دول العالم والمؤسسات الدولية والحقوقية والإنسانية والمُدافعة عن الحق في التعليم، إلى سرعة التدخل لوقف احتماليّة توقف الوكالة عن تقديم كامل خدماتها.
وأكّدت الوزارة أنّ ذلك سيؤثر على أبسط حقوق الإنسان من توفير الخدمات التعليمية والصحية وما دأبت الوكالة على تقديمه خلال عقود كاملة من عملها.
وكان رئيس الهيئة 302 للدفاع عن حقوق اللاجئين علي هويدي أشار إلى أنّ قرار "الأونروا" بشأن بدء العام الدراسي سيكون في الخامس عشر من شهر آب/أغسطس المُقبل.
وأوضح أنّ المُفوّض العام لـ "الأونروا" سيتخذ القرار حول العام الدراسي، مُشيراً إلى أنّ أزمة الوكالة تطوّرت وانعكست على اللاجئين في كافة مناطق العمل بما فيها لبنان.
وتأتي التحذيرات في ظل الأزمة الراهنة لدى "الأونروا" والتي تُهدد البرامج والخدمات المُقدمة للاجئين الفلسطينيين، حيث شهدت الأعوام الماضية تهديدات تتعلّق بمصير العام الدراسي في مدارس الوكالة، لكنها باتت أقرب اليوم.
حذّرت وزارة التربية والتعليم العالي في حكومة التوافق الفلسطينيّة، من توقّف خدمات التعليم التي تُقدمها وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" خلال الأسابيع القليلة القادمة، واصفةً الأمر بالكارثة.
وأكّدت الوزارة في بيانٍ صدر عنها أنّ تبعات توقّف خدمات التعليم التي تُقدّمها "الأونروا" للاجئين الفلسطينيين، ستؤثّر على موعد انطلاق العام الدراسي وتُولّد الحاجة المباشرة لتوفير خدمات بديلة.
كما أشارت إلى أنّ الطاقة الاستيعابيّة لمدارسها وإمكاناتها التدريسيّة والتشغيليّة غير جاهزة لأي توقّف مُحتمل في خدمات الوكالة، داعيةً دول العالم والمؤسسات الدولية والحقوقية والإنسانية والمُدافعة عن الحق في التعليم، إلى سرعة التدخل لوقف احتماليّة توقف الوكالة عن تقديم كامل خدماتها.
وأكّدت الوزارة أنّ ذلك سيؤثر على أبسط حقوق الإنسان من توفير الخدمات التعليمية والصحية وما دأبت الوكالة على تقديمه خلال عقود كاملة من عملها.
وكان رئيس الهيئة 302 للدفاع عن حقوق اللاجئين علي هويدي أشار إلى أنّ قرار "الأونروا" بشأن بدء العام الدراسي سيكون في الخامس عشر من شهر آب/أغسطس المُقبل.
وأوضح أنّ المُفوّض العام لـ "الأونروا" سيتخذ القرار حول العام الدراسي، مُشيراً إلى أنّ أزمة الوكالة تطوّرت وانعكست على اللاجئين في كافة مناطق العمل بما فيها لبنان.
وتأتي التحذيرات في ظل الأزمة الراهنة لدى "الأونروا" والتي تُهدد البرامج والخدمات المُقدمة للاجئين الفلسطينيين، حيث شهدت الأعوام الماضية تهديدات تتعلّق بمصير العام الدراسي في مدارس الوكالة، لكنها باتت أقرب اليوم.
وكالات - بوابة اللاجئين الفلسطينيين