فلسطين المحتلة
قرّرت اللجان الشعبيّة لخدمات مخيّم الفارعة للاجئين شمال شرقي نابلس بالضفة المحتلة، الخميس 26 تموز/يوليو، إغلاق مكتب وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" في المخيّم.
وفي بيان صدر عن اللجنة الشعبيّة للمخيّم، ذكرت أنّ الخطوة تأتي رداً على سياسة وكالة الغوث المُمنهجة بحق أبناء الشعب الفلسطيني، والتي تسعى لإلغاء قضيّة اللاجئين، حيث ألغت برنامج الطوارئ والشؤون في المخيّم.
وحسب عاصم منصور نائب رئيس اللجنة الشعبيّة في المخيّم، فإنّ قرار الإغلاق يأتي كخطوة تمهيديّة رفضاً لسياسة وكالة الغوث، حيث تسلّمت اللجان كتاباً رسمياً من وكالة الغوث بشأن تقليص كبير لعدد من الخدمات التي تُقدّمها للاجئين في المخيّم، ضمن قطاعات الصحة والتعليم والتشغيل.
وأشار منصور إلى أنّ أهم هذه الخدمات التي أوقفتها الوكالة هي مشروع العمل مُقابل الغذاء، والتي كانت تُقدّم خدمات لعشرات العائلات في المخيّم، لافتاً إلى أنّ قرار إغلاق المكتب هو خطوة أولى في سلسلة خطوات تدرس اللجان الشعبيّة اتخاذها إذا لم تتراجع وكالة الغوث عن قرارها.
قرّرت اللجان الشعبيّة لخدمات مخيّم الفارعة للاجئين شمال شرقي نابلس بالضفة المحتلة، الخميس 26 تموز/يوليو، إغلاق مكتب وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" في المخيّم.
وفي بيان صدر عن اللجنة الشعبيّة للمخيّم، ذكرت أنّ الخطوة تأتي رداً على سياسة وكالة الغوث المُمنهجة بحق أبناء الشعب الفلسطيني، والتي تسعى لإلغاء قضيّة اللاجئين، حيث ألغت برنامج الطوارئ والشؤون في المخيّم.
وحسب عاصم منصور نائب رئيس اللجنة الشعبيّة في المخيّم، فإنّ قرار الإغلاق يأتي كخطوة تمهيديّة رفضاً لسياسة وكالة الغوث، حيث تسلّمت اللجان كتاباً رسمياً من وكالة الغوث بشأن تقليص كبير لعدد من الخدمات التي تُقدّمها للاجئين في المخيّم، ضمن قطاعات الصحة والتعليم والتشغيل.
وأشار منصور إلى أنّ أهم هذه الخدمات التي أوقفتها الوكالة هي مشروع العمل مُقابل الغذاء، والتي كانت تُقدّم خدمات لعشرات العائلات في المخيّم، لافتاً إلى أنّ قرار إغلاق المكتب هو خطوة أولى في سلسلة خطوات تدرس اللجان الشعبيّة اتخاذها إذا لم تتراجع وكالة الغوث عن قرارها.
وكالات - بوابة اللاجئين الفلسطينيين