فلسطين المحتلة
أعلن الأسرى الفلسطينيّون في سجون الاحتلال تصعيد خطواتهم الاحتجاجيّة، مُؤكدين على مواصلتهم الإضراب التصاعدي المفتوح عن الطعام، حتى تتراجع السلطة الفلسطينيّة عن قرارها بقطع رواتب أسرى غزة.
وحمّل الأسرى الذين يخوضون إضراباً مفتوحاً عن الطعام منذ نحو أسبوعين، أصحاب القرار المسؤوليّة الكاملة عن أي تدهور يطرأ على صحّة الأسرى المُضربين عن الطعام وما قد تؤول إليه الأمور.
وفي بيان صدر عن الأسرى، دعوا المسؤولين إلى تفحّص قرارهم جيداً، مُعتبرين أنه محض جريمة إنسانيّة، داعين إلى أن يضع كل واحد من المسؤولين عائلته وأطفاله مكان سياط هذا القرار الظالم.
وأشار الأسرى إلى انضمام كوكبة جديدة من الأسرى للإضراب، رفضاً للظلم الواقع على إخوانهم من أسرى غزة، وجاء في البيان "إنّ استهتار المسؤولين بجريمة قطع الرواتب وعدم اكتراثهم بخطوة إضرابنا، يُشير بوضوح إلى مكانة الأسرى وقضيّتهم وعائلاتهم من أجندة صاحب قرار قطع مستحقات العوائل."
جاء في البيان أيضاً "نأسف اليوم لإقامة هذه الخيمة ضد أبناء جلدتنا، في الوقت الذي كُنّا نخطط فيه لإقامتها في حال اعتداء السجّان على ما تبقّى من مُنجزاتنا التي حققناها بدمنا ولحمنا على مر سنوات طوال، والتي لنا أن نعيش بكرامة داخل معتقلات العدو."
وطالب الأسرى في بيانهم كل المعنيين إلى أخذ دورهم في الدفاع عن قضيّة الأسرى وحقوقهم، لا سيما جريمة قطع رواتب عوائلهم وأطفال.
ويأتي ذلك بالتزامن مع مُواصلة أسرى في سجون الاحتلال نضالهم ضد سياسة الاعتقال الإداري التي يُمارسها الاحتلال بحقّهم، حيث يُواصل (5) أسرى إضرابهم المفتوح عن الطعام، وهم: حسن شوكة (30) عاماً من بيت لحم، أنس شديد (21) عاماً من الخليل، باسم عبيدو (47) عاماً من الخليل، ضرار أبو منشار (40) عاماً من الخليل، محمد الريماوي (27) عاماً من رام الله.
أعلن الأسرى الفلسطينيّون في سجون الاحتلال تصعيد خطواتهم الاحتجاجيّة، مُؤكدين على مواصلتهم الإضراب التصاعدي المفتوح عن الطعام، حتى تتراجع السلطة الفلسطينيّة عن قرارها بقطع رواتب أسرى غزة.
وحمّل الأسرى الذين يخوضون إضراباً مفتوحاً عن الطعام منذ نحو أسبوعين، أصحاب القرار المسؤوليّة الكاملة عن أي تدهور يطرأ على صحّة الأسرى المُضربين عن الطعام وما قد تؤول إليه الأمور.
وفي بيان صدر عن الأسرى، دعوا المسؤولين إلى تفحّص قرارهم جيداً، مُعتبرين أنه محض جريمة إنسانيّة، داعين إلى أن يضع كل واحد من المسؤولين عائلته وأطفاله مكان سياط هذا القرار الظالم.
وأشار الأسرى إلى انضمام كوكبة جديدة من الأسرى للإضراب، رفضاً للظلم الواقع على إخوانهم من أسرى غزة، وجاء في البيان "إنّ استهتار المسؤولين بجريمة قطع الرواتب وعدم اكتراثهم بخطوة إضرابنا، يُشير بوضوح إلى مكانة الأسرى وقضيّتهم وعائلاتهم من أجندة صاحب قرار قطع مستحقات العوائل."
جاء في البيان أيضاً "نأسف اليوم لإقامة هذه الخيمة ضد أبناء جلدتنا، في الوقت الذي كُنّا نخطط فيه لإقامتها في حال اعتداء السجّان على ما تبقّى من مُنجزاتنا التي حققناها بدمنا ولحمنا على مر سنوات طوال، والتي لنا أن نعيش بكرامة داخل معتقلات العدو."
وطالب الأسرى في بيانهم كل المعنيين إلى أخذ دورهم في الدفاع عن قضيّة الأسرى وحقوقهم، لا سيما جريمة قطع رواتب عوائلهم وأطفال.
ويأتي ذلك بالتزامن مع مُواصلة أسرى في سجون الاحتلال نضالهم ضد سياسة الاعتقال الإداري التي يُمارسها الاحتلال بحقّهم، حيث يُواصل (5) أسرى إضرابهم المفتوح عن الطعام، وهم: حسن شوكة (30) عاماً من بيت لحم، أنس شديد (21) عاماً من الخليل، باسم عبيدو (47) عاماً من الخليل، ضرار أبو منشار (40) عاماً من الخليل، محمد الريماوي (27) عاماً من رام الله.
وكالات-بوابة اللاجئين الفلسطينيين