فلسطين المحتلة
يُواصل الفلسطينيّون في قطاع غزة تحركاتهم الاحتجاجيّة الرافضة لسياسات وإجراءات وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" بحقّهم، حيث تظاهر المئات ظهر الثلاثاء 31 تموز/يوليو، أمام المقر الإقليمي للمنظمة الدوليّة بمدينة غزة.
من جانبها قالت آمال البطش نائب رئيس اتحاد موظفي "الأونروا إنّ الفعاليات المُنددة بسياسة الوكالة ستستمر حتى تتراجع الإدارة عن قرار فصل الموظفين، مؤكدةً أنّ الخطوة القادمة هي إضراب ألف موظف من برنامج الطوارئ وعائلاتهم عن الطعام.
وأشارت البطش إلى أنّ إعلان نزاع العمل الذي بدأه اتحاد موظفي "الأونروا"، مضى عليه عشرة أيام من أصل (21) يوماً، وفي حال لم تستجب "الأونروا" فستتحمّل مسؤوليّة إغلاق المؤسسة وما ينجم عنه من غياب الاستقرار في عملها بمناطق عمليّاتها الخمسة.
هذا وأعلنت الهيئة العليا لمسيرات العودة الكُبرى التي نظّمت المسيرة، عن تظاهرة تنطلق الثلاثاء القادم من أمام مقر التموين في مخيّم جباليا للاجئين شمالي القطاع، على أن تنتقل التظاهرات كل أسبوع إلى مخيّم جديد، فيما حذّرت اللجان الشعبيّة للاجئين "الأونروا" من المساس بحقوق اللاجئين الفلسطينيين.
ويأتي ذلك في ظل تصاعد الأزمة بين إدارة "الأونروا" وموظفيها عقب قرارها بشأن إيقاف عمل نحو ألف موظف على بند الطوارئ، ما بين فصل وتحويل لدوام جزئي أو لبرامج أخرى حتى نهاية العام، بالإضافة للتهديدات المُحدقة بالعام الدراسي في مدارس الوكالة.
يُواصل الفلسطينيّون في قطاع غزة تحركاتهم الاحتجاجيّة الرافضة لسياسات وإجراءات وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" بحقّهم، حيث تظاهر المئات ظهر الثلاثاء 31 تموز/يوليو، أمام المقر الإقليمي للمنظمة الدوليّة بمدينة غزة.
من جانبها قالت آمال البطش نائب رئيس اتحاد موظفي "الأونروا إنّ الفعاليات المُنددة بسياسة الوكالة ستستمر حتى تتراجع الإدارة عن قرار فصل الموظفين، مؤكدةً أنّ الخطوة القادمة هي إضراب ألف موظف من برنامج الطوارئ وعائلاتهم عن الطعام.
وأشارت البطش إلى أنّ إعلان نزاع العمل الذي بدأه اتحاد موظفي "الأونروا"، مضى عليه عشرة أيام من أصل (21) يوماً، وفي حال لم تستجب "الأونروا" فستتحمّل مسؤوليّة إغلاق المؤسسة وما ينجم عنه من غياب الاستقرار في عملها بمناطق عمليّاتها الخمسة.
هذا وأعلنت الهيئة العليا لمسيرات العودة الكُبرى التي نظّمت المسيرة، عن تظاهرة تنطلق الثلاثاء القادم من أمام مقر التموين في مخيّم جباليا للاجئين شمالي القطاع، على أن تنتقل التظاهرات كل أسبوع إلى مخيّم جديد، فيما حذّرت اللجان الشعبيّة للاجئين "الأونروا" من المساس بحقوق اللاجئين الفلسطينيين.
ويأتي ذلك في ظل تصاعد الأزمة بين إدارة "الأونروا" وموظفيها عقب قرارها بشأن إيقاف عمل نحو ألف موظف على بند الطوارئ، ما بين فصل وتحويل لدوام جزئي أو لبرامج أخرى حتى نهاية العام، بالإضافة للتهديدات المُحدقة بالعام الدراسي في مدارس الوكالة.
وكالات - بوابة اللاجئين الفلسطينيين