فلسطين المحتلة
يستعد أهالي قطاع غزة للمشاركة، اليوم الجمعة 3 آب/أغسطس، في فعاليات جمعة "الوفاء لشهداء القدس.. الشهيد محمد طارق يوسف"، ضمن الجمعة الـ 19 لحراك مسيرة العودة وكسر الحصار، التي دعت إليها "الهيئة الوطنية لمخيمات مسيرة العودة وكسر الحصار".
وأشارت الهيئة إلى أن الاستمرار في المشاركة بفعاليات مسيرة العودة، يُثبت أنّ شعبنا صامد رغم القمع، وأنه لن يتراجع وسيواصل المسيرة بإصرار، حتى تتحقق أهداف هذه المسيرات بكسر الحصار، والعودة إلى الديار.
وأكدت الهيئة على فشل محاولات الاحتلال بفرض معادلة التهدئة، مقابل التهدئة في ظل الاحتلال والحصار، لأنها تتجاهل حقوق شعبنا الطبيعية في الحرية والحياة الكريمة، وتتنكر لجوهر مأساة شعبنا ومعاناته، بسبب الاحتلال والحصار والاعتداء على المقدسات، مطالبةً الجهات الوسيطة "الاستدراك بضرورة وقف الغطرسة الصهيونية التي تتجاهل حقوق شعبنا وأوجاعه".
وأكّدت الهيئة رفضها لكل الحلول التصفوية لقضيتنا، وعلى رأسها "صفقة القرن" الأميركية بمختلف مخططاتها على الأرض، من حصار وقتل ودمار واغتيال للطفولة.
وشددت على أن "المسيرة لن تتوقف أبداً على أنغام الوعود الخادعة التي يرسلها الاحتلال عبر بعض الوسطاء، فلا بد أن يعيش شعبنا حياة كريمة، ويرى الحرية حقيقة واقعة رأي العين وليس خيالاً ووعوداً".
يُذكر أنّه ارتقى جراء قمع الاحتلال لمسيرات العودة وكسر الحصار، منذ 30 نيسان/ مارس 150 فلسطينياً وأصيب نحو 13 ألف آخرين بجراح متفاوتة.
يستعد أهالي قطاع غزة للمشاركة، اليوم الجمعة 3 آب/أغسطس، في فعاليات جمعة "الوفاء لشهداء القدس.. الشهيد محمد طارق يوسف"، ضمن الجمعة الـ 19 لحراك مسيرة العودة وكسر الحصار، التي دعت إليها "الهيئة الوطنية لمخيمات مسيرة العودة وكسر الحصار".
وأشارت الهيئة إلى أن الاستمرار في المشاركة بفعاليات مسيرة العودة، يُثبت أنّ شعبنا صامد رغم القمع، وأنه لن يتراجع وسيواصل المسيرة بإصرار، حتى تتحقق أهداف هذه المسيرات بكسر الحصار، والعودة إلى الديار.
وأكدت الهيئة على فشل محاولات الاحتلال بفرض معادلة التهدئة، مقابل التهدئة في ظل الاحتلال والحصار، لأنها تتجاهل حقوق شعبنا الطبيعية في الحرية والحياة الكريمة، وتتنكر لجوهر مأساة شعبنا ومعاناته، بسبب الاحتلال والحصار والاعتداء على المقدسات، مطالبةً الجهات الوسيطة "الاستدراك بضرورة وقف الغطرسة الصهيونية التي تتجاهل حقوق شعبنا وأوجاعه".
وأكّدت الهيئة رفضها لكل الحلول التصفوية لقضيتنا، وعلى رأسها "صفقة القرن" الأميركية بمختلف مخططاتها على الأرض، من حصار وقتل ودمار واغتيال للطفولة.
وشددت على أن "المسيرة لن تتوقف أبداً على أنغام الوعود الخادعة التي يرسلها الاحتلال عبر بعض الوسطاء، فلا بد أن يعيش شعبنا حياة كريمة، ويرى الحرية حقيقة واقعة رأي العين وليس خيالاً ووعوداً".
يُذكر أنّه ارتقى جراء قمع الاحتلال لمسيرات العودة وكسر الحصار، منذ 30 نيسان/ مارس 150 فلسطينياً وأصيب نحو 13 ألف آخرين بجراح متفاوتة.
وكالات - بوابة اللاجئين الفلسطينيين