فلسطين المحتلة
أعلن صحفيّون فلسطينيّون أسرى في سجون الاحتلال الثامن من آب/أغسطس يوماً لنُصرة الإعلام الفلسطيني في مواجهة الاحتلال، مُطالبين بتشكيل جسم قضائي دولي لمُحاكمة الاحتلال في استهدافه للصحفيين.
جاء ذلك في بيان مُشترك صدر عن الصحفيين الذين اعتقلتهم قوات الاحتلال خلال الأسبوع الماضي، حيث دعوا من خلال البيان جميع الصحفيين إلى الوقوف بجانبهم وإسنادهم، واعتبار الثامن من الشهر الجاري يوماً لنصرة الإعلام الفلسطيني، مُطالبين النقابة بتشكيل جسم قضائي دولي لمحاكمة الاحتلال.
وذكر الصحفيّون في البيان أنّ "الاحتلال يُمارس سياسة الترهيب والتعذيب النفسي ضدنا داخل سجون الاحتلال، من خلال جلسات التحقيق الطويلة"، مُشيرين إلى أنّ تحقيقات الاحتلال تتمحور حول الإعلام ودوره في الأراضي الفلسطينيّة، والمحاسبة على مضامين التحرير الخاصة بالإعلام الفلسطيني، مُوضحين أنه "من خلال جلسات التحقيق اتضح أنّ الهدف هو إسكات منابر الإعلام الفلسطيني ومنصاته وكسره عبر سياسة الاعتقال."
كما شدّد البيان على رفض الصحفيين سياسة مُحاكمة الإعلام الفلسطيني، حيث سيتخذون خطوات ستكون الأوسع في مواجهة سياسات الاحتلال، وبهذا الصدد طالبوا مجلس الأمن بعقد جلسة خاصة لمناقشة حريّة الإعلام الفلسطيني تحت الاحتلال، وطالبوا كذلك وزارة الخارجية في حكومة التوافق الفلسطينية بنسج استراتيجيّة واضحة للتعاطي مع هذه التجاوزات.
ويُشير نادي الأسير الفلسطيني إلى أنّ عدد الصحفيين الفلسطينيين المُعتقلين في سجون الاحتلال، ارتفع إلى (23) صحفياً عقب اعتقال الصحفي إبراهيم الرنتيسي من بلدة رنتيس قضاء رام الله المحتلة الاثنين في السادس من الشهر الجاري.
وحسب نادي الأسير، فإنّ الصحفيين المُعتقلين هم: محمود موسى عيسى، أحمد حسن الصيفي، بسام السايح، همّام حنتش، مصعب سعيد، رضوان قطناني، استبرق التميمي، علا مرشود، ياسين أبو لفح، موسى صلاح سمحان، موسى قضامني، أسامة شاهين، أحمد العرابيد، محمد عصيدة، يوسف شلبي، سوزان العويوي، لمى خاطر، علاء الريماوي، قتيبة حمدان، حسني انجاص، محمد علوان، محمد أنور منى، إبراهيم الرنتيسي.
أعلن صحفيّون فلسطينيّون أسرى في سجون الاحتلال الثامن من آب/أغسطس يوماً لنُصرة الإعلام الفلسطيني في مواجهة الاحتلال، مُطالبين بتشكيل جسم قضائي دولي لمُحاكمة الاحتلال في استهدافه للصحفيين.
جاء ذلك في بيان مُشترك صدر عن الصحفيين الذين اعتقلتهم قوات الاحتلال خلال الأسبوع الماضي، حيث دعوا من خلال البيان جميع الصحفيين إلى الوقوف بجانبهم وإسنادهم، واعتبار الثامن من الشهر الجاري يوماً لنصرة الإعلام الفلسطيني، مُطالبين النقابة بتشكيل جسم قضائي دولي لمحاكمة الاحتلال.
وذكر الصحفيّون في البيان أنّ "الاحتلال يُمارس سياسة الترهيب والتعذيب النفسي ضدنا داخل سجون الاحتلال، من خلال جلسات التحقيق الطويلة"، مُشيرين إلى أنّ تحقيقات الاحتلال تتمحور حول الإعلام ودوره في الأراضي الفلسطينيّة، والمحاسبة على مضامين التحرير الخاصة بالإعلام الفلسطيني، مُوضحين أنه "من خلال جلسات التحقيق اتضح أنّ الهدف هو إسكات منابر الإعلام الفلسطيني ومنصاته وكسره عبر سياسة الاعتقال."
كما شدّد البيان على رفض الصحفيين سياسة مُحاكمة الإعلام الفلسطيني، حيث سيتخذون خطوات ستكون الأوسع في مواجهة سياسات الاحتلال، وبهذا الصدد طالبوا مجلس الأمن بعقد جلسة خاصة لمناقشة حريّة الإعلام الفلسطيني تحت الاحتلال، وطالبوا كذلك وزارة الخارجية في حكومة التوافق الفلسطينية بنسج استراتيجيّة واضحة للتعاطي مع هذه التجاوزات.
ويُشير نادي الأسير الفلسطيني إلى أنّ عدد الصحفيين الفلسطينيين المُعتقلين في سجون الاحتلال، ارتفع إلى (23) صحفياً عقب اعتقال الصحفي إبراهيم الرنتيسي من بلدة رنتيس قضاء رام الله المحتلة الاثنين في السادس من الشهر الجاري.
وحسب نادي الأسير، فإنّ الصحفيين المُعتقلين هم: محمود موسى عيسى، أحمد حسن الصيفي، بسام السايح، همّام حنتش، مصعب سعيد، رضوان قطناني، استبرق التميمي، علا مرشود، ياسين أبو لفح، موسى صلاح سمحان، موسى قضامني، أسامة شاهين، أحمد العرابيد، محمد عصيدة، يوسف شلبي، سوزان العويوي، لمى خاطر، علاء الريماوي، قتيبة حمدان، حسني انجاص، محمد علوان، محمد أنور منى، إبراهيم الرنتيسي.
وكالات - بوابة اللاجئين الفلسطينيين