فلسطين المحتلة
اعتصم أهالي مخيّم البريج للاجئين وسط قطاع غزة، الثلاثاء 7 آب/أغسطس، أمام مركز صحة البيئة التابع لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، وذلك في إطار التحركات الرافضة لسياسة تقليص الخدمات المُقدّمة للاجئين.
جاء ذلك بتنظيم من المبادرة الشبابيّة في مخيّم البريج، وشارك في الاحتجاجات العشرات من الشبّان والأهالي والأطفال، وتقدّمهم مخاتير وشخصيّات اعتباريّة، رافعين لافتات مُنددة بتقليص الخدمات.
بدوره، أكّد رئيس المبادرة عطا ضرغام أنّ تقليص الخدمات يُعتبر حلقة ابتزاز لإنهاء العلاقة العضويّة بين اللاجئ و"الأونروا" في ظل تواطؤ أمريكي يدعم الاحتلال، مُشيراً إلى أنّ "المشكلة ليست ماليّة بل سياسيّة وبتوجيهات من دولة وحقد الكيان الصهيوني لتصفية قضيّة اللاجئين."
فيما أكّد اللاجئون المشاركون في الوقفة الاحتجاجيّة، أنّ التقليصات التي تُنفذها "الأونروا" بحقهم، ووقف المساعدات الإغاثيّة في ظل الحصار، يؤثّر على حياة اللاجئين اليوميّة.
اعتصم أهالي مخيّم البريج للاجئين وسط قطاع غزة، الثلاثاء 7 آب/أغسطس، أمام مركز صحة البيئة التابع لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، وذلك في إطار التحركات الرافضة لسياسة تقليص الخدمات المُقدّمة للاجئين.
جاء ذلك بتنظيم من المبادرة الشبابيّة في مخيّم البريج، وشارك في الاحتجاجات العشرات من الشبّان والأهالي والأطفال، وتقدّمهم مخاتير وشخصيّات اعتباريّة، رافعين لافتات مُنددة بتقليص الخدمات.
بدوره، أكّد رئيس المبادرة عطا ضرغام أنّ تقليص الخدمات يُعتبر حلقة ابتزاز لإنهاء العلاقة العضويّة بين اللاجئ و"الأونروا" في ظل تواطؤ أمريكي يدعم الاحتلال، مُشيراً إلى أنّ "المشكلة ليست ماليّة بل سياسيّة وبتوجيهات من دولة وحقد الكيان الصهيوني لتصفية قضيّة اللاجئين."
فيما أكّد اللاجئون المشاركون في الوقفة الاحتجاجيّة، أنّ التقليصات التي تُنفذها "الأونروا" بحقهم، ووقف المساعدات الإغاثيّة في ظل الحصار، يؤثّر على حياة اللاجئين اليوميّة.
وكالات - بوابة اللاجئين الفلسطينيين