فلسطين المحتلة
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية عن استشهاد (3) فلسطينيين في قطاع غزة، أحدهم ليل الأربعاء وامرأة وطفلتها بعد منتصف ليل الخميس 9 آب/أغسطس، جراء قصف الاحتلال المتواصل للقطاع.
وأفاد الناطق باسم الصحة في غزة الدكتور أشرف القدرة، باستشهاد الفلسطينية إيناس خماش (23) عاماً وطفلتها بيان عام ونصف العام وإصابة زوجها محمد خماش جراء قصف الاحتلال منزل في دير البلح وسط القطاع.
وكانت الصحة أعلنت في وقتٍ سابق من ليل الأربعاء عن استشهاد الشاب علي الغندور (30) عاماً، جراء قصف الاحتلال سيّارة شمالي القطاع، فيما وصلت مستشفيات الصحة (6) إصابات منذ بدء العدوان على القطاع قبل ساعات.
وتحدثت مصادر فيما بعد عن إصابة عدد من الأهالي في قصف لطائرات الاحتلال، استهدف منطقة المغراقة وسط قطاع غزة.
وفي إطار العدوان الصهيوني، شهد القطاع غارات صهيونيّة منذ ساعات مساء الأربعاء، حيث سُمع دوي انفجارات في أنحاء متفرقة من القطاع، واستهدف طيران الاحتلال الحربي والاستطلاع مواقع للمقاومة في عدة مناطق، بالإضافة إلى استهداف معمل طوب غربي مخيّم جباليا شمالي القطاع وأراضي زراعيّة.
فيما أصيب (9) مستوطنين بجروح مختلفة و(13) حالة هلع، وبعض الإصابات بشظايا صواريخ أطلقتها المقاومة الفلسطينية من غزة باتجاه المستوطنات في الأراضي المحتلة، في سياق ردّها على العدوان، وطالب الاحتلال المستوطنين في محيط غزة بالبقاء في الملاجئ، وسُجّل كذلك اعتراض منظومة "القبّة الحديديّة" رشقات من الصواريخ.
ويأتي ذلك امتداداً لعدوان بدأه الاحتلال بعد عصر الأربعاء بقصف مدفعي استهدف منطقة ملكة شرقي القطاع وحي الزيتون، في أعقاب إعلانه عن إطلاق نار من أراضي القطاع باتجاه آليّة هندسيّة تابعة لجيشه شرقاً.
وفي التطوّرات، دوت صافرات الإنذار في مستوطنات غلاف غزة، كما سُمعت انفجارات في أنحاء متفرقة من القطاع، فيما أعلنت المقاومة الفلسطينية من عدة أذرع عسكريّة عن إطلاقها صواريخ وقذائف باتجاه المستوطنات المُقامة على الأراضي المحتلة في محيط القطاع، في معرض ردّهات على العدوان الصهيوني.
يُذكر أنّ التصعيد يأتي في ظل الحديث المتواصل المُرافق لتحركات برعاية مصريّة وأخرى دوليّة، بهدف إبرام تهدئة بين القطاع المُحاصر والكيان الصهيوني، لم تُسفر لحد الآن عن نتائج واضحة ومُعلنة.
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية عن استشهاد (3) فلسطينيين في قطاع غزة، أحدهم ليل الأربعاء وامرأة وطفلتها بعد منتصف ليل الخميس 9 آب/أغسطس، جراء قصف الاحتلال المتواصل للقطاع.
وأفاد الناطق باسم الصحة في غزة الدكتور أشرف القدرة، باستشهاد الفلسطينية إيناس خماش (23) عاماً وطفلتها بيان عام ونصف العام وإصابة زوجها محمد خماش جراء قصف الاحتلال منزل في دير البلح وسط القطاع.
وكانت الصحة أعلنت في وقتٍ سابق من ليل الأربعاء عن استشهاد الشاب علي الغندور (30) عاماً، جراء قصف الاحتلال سيّارة شمالي القطاع، فيما وصلت مستشفيات الصحة (6) إصابات منذ بدء العدوان على القطاع قبل ساعات.
وتحدثت مصادر فيما بعد عن إصابة عدد من الأهالي في قصف لطائرات الاحتلال، استهدف منطقة المغراقة وسط قطاع غزة.
وفي إطار العدوان الصهيوني، شهد القطاع غارات صهيونيّة منذ ساعات مساء الأربعاء، حيث سُمع دوي انفجارات في أنحاء متفرقة من القطاع، واستهدف طيران الاحتلال الحربي والاستطلاع مواقع للمقاومة في عدة مناطق، بالإضافة إلى استهداف معمل طوب غربي مخيّم جباليا شمالي القطاع وأراضي زراعيّة.
فيما أصيب (9) مستوطنين بجروح مختلفة و(13) حالة هلع، وبعض الإصابات بشظايا صواريخ أطلقتها المقاومة الفلسطينية من غزة باتجاه المستوطنات في الأراضي المحتلة، في سياق ردّها على العدوان، وطالب الاحتلال المستوطنين في محيط غزة بالبقاء في الملاجئ، وسُجّل كذلك اعتراض منظومة "القبّة الحديديّة" رشقات من الصواريخ.
ويأتي ذلك امتداداً لعدوان بدأه الاحتلال بعد عصر الأربعاء بقصف مدفعي استهدف منطقة ملكة شرقي القطاع وحي الزيتون، في أعقاب إعلانه عن إطلاق نار من أراضي القطاع باتجاه آليّة هندسيّة تابعة لجيشه شرقاً.
وفي التطوّرات، دوت صافرات الإنذار في مستوطنات غلاف غزة، كما سُمعت انفجارات في أنحاء متفرقة من القطاع، فيما أعلنت المقاومة الفلسطينية من عدة أذرع عسكريّة عن إطلاقها صواريخ وقذائف باتجاه المستوطنات المُقامة على الأراضي المحتلة في محيط القطاع، في معرض ردّهات على العدوان الصهيوني.
يُذكر أنّ التصعيد يأتي في ظل الحديث المتواصل المُرافق لتحركات برعاية مصريّة وأخرى دوليّة، بهدف إبرام تهدئة بين القطاع المُحاصر والكيان الصهيوني، لم تُسفر لحد الآن عن نتائج واضحة ومُعلنة.
وكالات-بوابة اللاجئين الفلسطينيين
