فلسطين المحتلة
يستعد الفلسطينيّون في قطاع غزة للمشاركة في جمعة "ثوّار من أجل القدس والأقصى"، في الأسبوع (21) على التوالي لمسيرات العودة الكُبرى قرب السياج الأمني العازل، الذي يفصل القطاع عن الأراضي المحتلة.
بدورها، دعت الهيئة الوطنيّة العليا لمسيرات العودة الجماهير للمُشاركة في فعاليات مسيرات العودة، التي تنطلق عصر الجمعة 17 آب/أغسطس، باتجاه مُخيّمات العودة على طول الجانب الشرقي من القطاع.
وأكّدت الهيئة الوطنيّة في بيانها على استمرار المسيرات، كمسيرات شعبيّة وسلميّة تحمل رسالة الشعب الفلسطيني إلى العالم، لحماية الحق بالعودة رغم كل المُعاناة التي سبّبها الاحتلال، بالإضافة إلى رفع الحصار عن قطاع غزة.
دعت كذلك الفصائل الفلسطينيّة جماهير الشعب الفلسطيني في كافّة أماكن تواجده للمشاركة في فعاليات مسيرات العودة الكُبرى لهذا الأسبوع، للتعبير عن المواقف الرافضة للمشاريع التي تستهدف القدس وقضيّة اللاجئين والثوابت الوطنيّة.
وتأتي مسيرات العودة لهذا الأسبوع بالتزامن مع حوار يدور بين الفصائل الفلسطينيّة والوسيط والراعي المصري في العاصمة القاهرة، لمناقشة التهدئة ووقف إطلاق النار مع الاحتلال، والذي يرتبط برفع الحصار عن غزة، بالإضافة إلى ملف المُصالحة الفلسطينيّة.
ومن الجدير بالذكر أنّ مسيرات العودة انطلقت منذ 30 آذار/مارس الماضي، لمنع تمرير "صفقة القرن" التي تطال قضايا أساسيّة كالقدس واللاجئين الفلسطينيين وحق العودة، بالإضافة إلى رفع الحصار عن القطاع، واستشهد جراء اعتداء قوات الاحتلال على المُتظاهرين نحو (168) فلسطينياً، فيما أصيب نحو (16) ألفاً.
يستعد الفلسطينيّون في قطاع غزة للمشاركة في جمعة "ثوّار من أجل القدس والأقصى"، في الأسبوع (21) على التوالي لمسيرات العودة الكُبرى قرب السياج الأمني العازل، الذي يفصل القطاع عن الأراضي المحتلة.
بدورها، دعت الهيئة الوطنيّة العليا لمسيرات العودة الجماهير للمُشاركة في فعاليات مسيرات العودة، التي تنطلق عصر الجمعة 17 آب/أغسطس، باتجاه مُخيّمات العودة على طول الجانب الشرقي من القطاع.
وأكّدت الهيئة الوطنيّة في بيانها على استمرار المسيرات، كمسيرات شعبيّة وسلميّة تحمل رسالة الشعب الفلسطيني إلى العالم، لحماية الحق بالعودة رغم كل المُعاناة التي سبّبها الاحتلال، بالإضافة إلى رفع الحصار عن قطاع غزة.
دعت كذلك الفصائل الفلسطينيّة جماهير الشعب الفلسطيني في كافّة أماكن تواجده للمشاركة في فعاليات مسيرات العودة الكُبرى لهذا الأسبوع، للتعبير عن المواقف الرافضة للمشاريع التي تستهدف القدس وقضيّة اللاجئين والثوابت الوطنيّة.
وتأتي مسيرات العودة لهذا الأسبوع بالتزامن مع حوار يدور بين الفصائل الفلسطينيّة والوسيط والراعي المصري في العاصمة القاهرة، لمناقشة التهدئة ووقف إطلاق النار مع الاحتلال، والذي يرتبط برفع الحصار عن غزة، بالإضافة إلى ملف المُصالحة الفلسطينيّة.
ومن الجدير بالذكر أنّ مسيرات العودة انطلقت منذ 30 آذار/مارس الماضي، لمنع تمرير "صفقة القرن" التي تطال قضايا أساسيّة كالقدس واللاجئين الفلسطينيين وحق العودة، بالإضافة إلى رفع الحصار عن القطاع، واستشهد جراء اعتداء قوات الاحتلال على المُتظاهرين نحو (168) فلسطينياً، فيما أصيب نحو (16) ألفاً.
وكالات-بوابة اللاجئين الفلسطينيين