السويد
شارك اللاجئون الفلسطينيون المهجّرون من سوريا في السويد، بالانتخابات المحليّة والعامة التي شهدتها البلاد الأحد 9 أيلول/ سبتمبر، وهي المشاركة الأولى لهم في نشاط انتخابي ديمقراطي منذ نكبة عام 1948.
وحول المشاركة، عبر لاجئون كثر عن سعادتهم لحصولهم على حق الترشّح والانتخاب، لا سيّما في الانتخابات البلديّة التي يحق لكل من يحمل الإقامة السويديّة، أن يشارك بها ناخباً ومرشّحاً حسب ما أكّد مرشحون في وقت سابق لموقع " بوابة اللاجئين الفلسطينيين"، في حين شهدت الانتخابات البرلمانيّة مشاركة من الحاصلين على الجنسيّة السويديّة.
وينتظر المرشحون العشرة للانتخابات البلديّة والبرلمانيّة من فلسطينيي سوريا ، وكذلك عموم اللاجئين الفلسطينيين في البلاد، النتائج النهائيّة وسط حالة من القلق لصعود التيار اليميني العنصري السويدي، على حساب أحزاب اليسار في البلاد، وما يعنيه من انعكاسات سلبيّة على اللاجئين والمهاجرين.
ابن مخيّم اليرموك وأحد المرشحين للبرلمان عن الحزب الديمقراطي الاشتراكي أميل صرصور، عبّر عن ارتياحه المبدئي للنتائج الأوليّة التي تشير إلى أنّ الحزب الاشتراكي ما يزال الحزب الأكبر في البلاد، مشيراً إلى أنّ نتيجته الشخصّية ستظهر خلال اليومين المقبلين.
يذكر أنّ كلّ من: أميل صرصور عن قائمة الحزب الاشتراكي الديمقراطي وابنته ديمة المرشحة لعضوية المجلس البلدي لمدينة أبسالا، سعيد هدروس عن حزب اليسار، الشاب أسامة تميم عن حزب اليسار في مدينة أومول، جهاد حميد عن الحزب الديمقراطي الاشتراكي في بلدية سفيدالا، محمد طارق جلبوط عن حزب اليسار، و نضال جبر وابنة شقيقه علا جبر عن قائمة الحزب الإشتراكي الديمقراطي، اختارتهم أحزاب اليسار السويدي ليكونوا ضمن قوائمها البلدية والبرلمانيّة، وبعضهم تعرّض لحملات عنصريّة وتشويهيّة من قبل اليمين العنصري على خلفيّة انتمائهم الفلسطيني كالمرشّح سعيد هدروس.
شارك اللاجئون الفلسطينيون المهجّرون من سوريا في السويد، بالانتخابات المحليّة والعامة التي شهدتها البلاد الأحد 9 أيلول/ سبتمبر، وهي المشاركة الأولى لهم في نشاط انتخابي ديمقراطي منذ نكبة عام 1948.
وحول المشاركة، عبر لاجئون كثر عن سعادتهم لحصولهم على حق الترشّح والانتخاب، لا سيّما في الانتخابات البلديّة التي يحق لكل من يحمل الإقامة السويديّة، أن يشارك بها ناخباً ومرشّحاً حسب ما أكّد مرشحون في وقت سابق لموقع " بوابة اللاجئين الفلسطينيين"، في حين شهدت الانتخابات البرلمانيّة مشاركة من الحاصلين على الجنسيّة السويديّة.
وينتظر المرشحون العشرة للانتخابات البلديّة والبرلمانيّة من فلسطينيي سوريا ، وكذلك عموم اللاجئين الفلسطينيين في البلاد، النتائج النهائيّة وسط حالة من القلق لصعود التيار اليميني العنصري السويدي، على حساب أحزاب اليسار في البلاد، وما يعنيه من انعكاسات سلبيّة على اللاجئين والمهاجرين.
ابن مخيّم اليرموك وأحد المرشحين للبرلمان عن الحزب الديمقراطي الاشتراكي أميل صرصور، عبّر عن ارتياحه المبدئي للنتائج الأوليّة التي تشير إلى أنّ الحزب الاشتراكي ما يزال الحزب الأكبر في البلاد، مشيراً إلى أنّ نتيجته الشخصّية ستظهر خلال اليومين المقبلين.
يذكر أنّ كلّ من: أميل صرصور عن قائمة الحزب الاشتراكي الديمقراطي وابنته ديمة المرشحة لعضوية المجلس البلدي لمدينة أبسالا، سعيد هدروس عن حزب اليسار، الشاب أسامة تميم عن حزب اليسار في مدينة أومول، جهاد حميد عن الحزب الديمقراطي الاشتراكي في بلدية سفيدالا، محمد طارق جلبوط عن حزب اليسار، و نضال جبر وابنة شقيقه علا جبر عن قائمة الحزب الإشتراكي الديمقراطي، اختارتهم أحزاب اليسار السويدي ليكونوا ضمن قوائمها البلدية والبرلمانيّة، وبعضهم تعرّض لحملات عنصريّة وتشويهيّة من قبل اليمين العنصري على خلفيّة انتمائهم الفلسطيني كالمرشّح سعيد هدروس.
وكالات - بوابة اللاجئين الفلسطينيين