فلسطين المحتلة
هدمت آليّات الاحتلال التابعة لما تُسمّى بـ "الإدارة المدنيّة"، فجر الخميس 13 أيلول/سبتمبر، مساكن أقامها نُشطاء فلسطينيّون بين مستوطنة "كفار أدوميم" وقرية الخان الأحمر شرقي القدس المحتلة المُهددة بالتهجير والهدم.
وكان مجموعة من أبناء قرية الخان الأحمر ونُشطاء، قد تمكّنوا من بناء خمسة منازل من الصفيح والخشب، في وادي قريب من مستوطنة "كفار أدوميم"، وهي مُشابهة للمنازل التي تعيش فيها (33) عائلة في الخان الأحمر، وأطلقوا عليها اسم "الوادي الأحمر."
"الإدارة المدنيّة" التابعة للاحتلال، قالت إنّ المباني أقيمت من قِبل مُمثلين للسلطة الفلسطينيّة كعمليّة احتجاج ضد قرار محكمة الاحتلال، وضد فرض "القانون الإسرائيلي" على المناطق المُصنّفة "ج" في الضفة المحتلة.
ورفضت محكمة الاحتلال قبل نحو أسبوع الالتماس المُقدّم بشأن قرية الخان الأحمر، ما يعني إخلاء القرية من أهلها وهدمها، وانتهت المُهلة التي منحها الاحتلال للأهالي يوم الأربعاء، فيما شهدت القرية اعتصاماً للتصدي لعمليّة الإخلاء والهدم التي سيتم تنفيذها في أي لحظة.
من جانبها، دعت وزيرة خارجية الاتحاد الأوروبي فيدريكا موغريني الاحتلال، إلى التراجع عن قرار تهجير أهالي قرية الخان الأحمر وهدمها، مُشددةً على مُعارضة الاتحاد للهدم والاستيطان، كما أكّدت على أهميّة الموقع من الناحية الاستراتيجيّة في تحقيق تواصل جغرافي للدولة الفلسطينيّة مُستقبلاً.
هدمت آليّات الاحتلال التابعة لما تُسمّى بـ "الإدارة المدنيّة"، فجر الخميس 13 أيلول/سبتمبر، مساكن أقامها نُشطاء فلسطينيّون بين مستوطنة "كفار أدوميم" وقرية الخان الأحمر شرقي القدس المحتلة المُهددة بالتهجير والهدم.
وكان مجموعة من أبناء قرية الخان الأحمر ونُشطاء، قد تمكّنوا من بناء خمسة منازل من الصفيح والخشب، في وادي قريب من مستوطنة "كفار أدوميم"، وهي مُشابهة للمنازل التي تعيش فيها (33) عائلة في الخان الأحمر، وأطلقوا عليها اسم "الوادي الأحمر."
"الإدارة المدنيّة" التابعة للاحتلال، قالت إنّ المباني أقيمت من قِبل مُمثلين للسلطة الفلسطينيّة كعمليّة احتجاج ضد قرار محكمة الاحتلال، وضد فرض "القانون الإسرائيلي" على المناطق المُصنّفة "ج" في الضفة المحتلة.
ورفضت محكمة الاحتلال قبل نحو أسبوع الالتماس المُقدّم بشأن قرية الخان الأحمر، ما يعني إخلاء القرية من أهلها وهدمها، وانتهت المُهلة التي منحها الاحتلال للأهالي يوم الأربعاء، فيما شهدت القرية اعتصاماً للتصدي لعمليّة الإخلاء والهدم التي سيتم تنفيذها في أي لحظة.
من جانبها، دعت وزيرة خارجية الاتحاد الأوروبي فيدريكا موغريني الاحتلال، إلى التراجع عن قرار تهجير أهالي قرية الخان الأحمر وهدمها، مُشددةً على مُعارضة الاتحاد للهدم والاستيطان، كما أكّدت على أهميّة الموقع من الناحية الاستراتيجيّة في تحقيق تواصل جغرافي للدولة الفلسطينيّة مُستقبلاً.
وكالات - بوابة اللاجئين الفلسطينيين