سوريا
عمم أهالي مخيّم درعا للاجئين الفلسطينيين، ورقة مناشدة على وسائل الإعلام وصلت لـ"بوابة اللاجئين الفلسطينيين" نسخة منها، تضمّنت نداءً للسلطة الفلسطينية ومنظمة التحرير، للوقوف بشكل عاجل مع أبناء المخيّم والمساعدة على فتح الطرق المحيطة من أجل تسهيل عودة الأهالي بأقل التكاليف، وتسهيل نقل وجلب متطلباتهم.
كما ناشد الأهالي كافة المعنيين، بالعمل على إصلاح شبكات المياه والصرف الصحّي، وإعادة تأهيل شبكات الكهرباء والهاتف، مطالبين كذلك من وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين " الأونروا" إعادة فتح مستوصفها وإعادة تفعيل الخدمات الصحيّة والنظافة، وتأمين سيّارة طبيّة من أجل معاينة المرضى.
كما لفت الأهالي، إلى ضرورة تقديم مساعدات غذائيّة وماليّة عاجلة للتخفيف من معاناة الأهالي، وضرورة البدء في إدخال ورشات إعادة الترميم ومساعدة الأهالي على إعادة تأهيل منازلهم.
ولم ينسَ أهالي المخيّم معتقليهم في سجون النظام، حيث تضمّنت الورقة مناشدة من أجل معرفة مصير المعتقلين والإسراع في إخراجهم وتطمين الأهالي.
تأتي هذه المناشدة، عقب إمهال أهالي المخيّم المهجّرين عنه، إخلاء منازلهم التي يسكونها، في حين تتعذّر عودة معظم العائلات إلى المخيّم بسبب الدمار الكبير في المنازل و البنى التحتيّة والذي فاقت نسبته 80% ، والاستمرار في إغلاق معظم الطرق المحيطة.
عمم أهالي مخيّم درعا للاجئين الفلسطينيين، ورقة مناشدة على وسائل الإعلام وصلت لـ"بوابة اللاجئين الفلسطينيين" نسخة منها، تضمّنت نداءً للسلطة الفلسطينية ومنظمة التحرير، للوقوف بشكل عاجل مع أبناء المخيّم والمساعدة على فتح الطرق المحيطة من أجل تسهيل عودة الأهالي بأقل التكاليف، وتسهيل نقل وجلب متطلباتهم.
كما ناشد الأهالي كافة المعنيين، بالعمل على إصلاح شبكات المياه والصرف الصحّي، وإعادة تأهيل شبكات الكهرباء والهاتف، مطالبين كذلك من وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين " الأونروا" إعادة فتح مستوصفها وإعادة تفعيل الخدمات الصحيّة والنظافة، وتأمين سيّارة طبيّة من أجل معاينة المرضى.
كما لفت الأهالي، إلى ضرورة تقديم مساعدات غذائيّة وماليّة عاجلة للتخفيف من معاناة الأهالي، وضرورة البدء في إدخال ورشات إعادة الترميم ومساعدة الأهالي على إعادة تأهيل منازلهم.
ولم ينسَ أهالي المخيّم معتقليهم في سجون النظام، حيث تضمّنت الورقة مناشدة من أجل معرفة مصير المعتقلين والإسراع في إخراجهم وتطمين الأهالي.
تأتي هذه المناشدة، عقب إمهال أهالي المخيّم المهجّرين عنه، إخلاء منازلهم التي يسكونها، في حين تتعذّر عودة معظم العائلات إلى المخيّم بسبب الدمار الكبير في المنازل و البنى التحتيّة والذي فاقت نسبته 80% ، والاستمرار في إغلاق معظم الطرق المحيطة.
خاص - بوابة اللاجئين الفلسطينيين