سوريا
أفرج مجهولون صباح الجمعة 28 أيلول / سبتمبر، عن للاجئ الفلسطيني "أحمد. ح" من أبناء مخيّم سبينة للاجئين الفلسطينيين، بعد أن دفع ذووه فدية ماليّة طلبها الخاطفون لقاء الإفراج عنه، وقدرها 50 مليون ليرة سوريّة.
وكان اللاجئ أحمد، قد تعرّض للاختطاف، يوم الثلاثاء 25 أيلول /سبتمبر الفائت، أثناء عودته من تركيا إلى دمشق عبر طريق حماة – دمشق، حيث رجّحت مصادر لـ"بوابة اللاجئين الفلسطينيين" أنّهُ كان مختطفاً في قرية دير ماما بمنطقة مصياف، بالريف الغربي لمدينة حماة الواقعة تحت سيطرة النظام السوري.
المصادر أضافت، أنّ الخاطفين أمهلوا أهل اللاجئ مدّة أقصاها يومين لدفع الفديّة للإفراج عن ابنهم المختطف، والّا سيواجه الموت، كما عمد الخاطفين على نشر صور وفيديوهات للمختطف أحمد عبر حالة " الواتس أب" الخاص به، وبدت عليه آثار التعذيب والضرب المبرّح.
يذكر أن حالة الخطف هذه، هي الثالثة خلال العام 2018 الجاري، حيث تم اختطاف لاجئين إثنين في درعا، وهم كلّ من اللاجئ أيهم عقاب الذي خُطف يوم 24حزيران /يونيو 2018 ولم تعرف لحد الان أسباب اختطافه، و اللاجئ كريم عوض مفلح الذي تعرض للخطف يوم 8 شباط / فبراير 2018 وتم الإفراج عنه بعد عشرة أيام على اختطافه.
و يشار إلى أنّ حوادث اختطاف عديدة تجري على الطرق الواقعة بين المدن السورية، طالت العديد من السوريين والفلسطينيين لأسباب متعددة أبرزها طلب فدية ماليّة، في شكل من أشكال الانتهاكات اللاإنسانية المستمرّة على طوال سنوات الحرب في البلاد.
أفرج مجهولون صباح الجمعة 28 أيلول / سبتمبر، عن للاجئ الفلسطيني "أحمد. ح" من أبناء مخيّم سبينة للاجئين الفلسطينيين، بعد أن دفع ذووه فدية ماليّة طلبها الخاطفون لقاء الإفراج عنه، وقدرها 50 مليون ليرة سوريّة.
وكان اللاجئ أحمد، قد تعرّض للاختطاف، يوم الثلاثاء 25 أيلول /سبتمبر الفائت، أثناء عودته من تركيا إلى دمشق عبر طريق حماة – دمشق، حيث رجّحت مصادر لـ"بوابة اللاجئين الفلسطينيين" أنّهُ كان مختطفاً في قرية دير ماما بمنطقة مصياف، بالريف الغربي لمدينة حماة الواقعة تحت سيطرة النظام السوري.
المصادر أضافت، أنّ الخاطفين أمهلوا أهل اللاجئ مدّة أقصاها يومين لدفع الفديّة للإفراج عن ابنهم المختطف، والّا سيواجه الموت، كما عمد الخاطفين على نشر صور وفيديوهات للمختطف أحمد عبر حالة " الواتس أب" الخاص به، وبدت عليه آثار التعذيب والضرب المبرّح.
يذكر أن حالة الخطف هذه، هي الثالثة خلال العام 2018 الجاري، حيث تم اختطاف لاجئين إثنين في درعا، وهم كلّ من اللاجئ أيهم عقاب الذي خُطف يوم 24حزيران /يونيو 2018 ولم تعرف لحد الان أسباب اختطافه، و اللاجئ كريم عوض مفلح الذي تعرض للخطف يوم 8 شباط / فبراير 2018 وتم الإفراج عنه بعد عشرة أيام على اختطافه.
و يشار إلى أنّ حوادث اختطاف عديدة تجري على الطرق الواقعة بين المدن السورية، طالت العديد من السوريين والفلسطينيين لأسباب متعددة أبرزها طلب فدية ماليّة، في شكل من أشكال الانتهاكات اللاإنسانية المستمرّة على طوال سنوات الحرب في البلاد.
خاص - بوابة اللاجئين الفلسطينيين